الثلاثاء، 26 ديسمبر 2017

لا طلاق إلا بعد عدة الإحصاء وكل من يقول بغير ذلك هو مخطئ استدل بشريعتين نسخت إحداهما (شرعة الطلاق بسورة الطلاق7/6هـ)الأخري(شرعة الطلاق بسورة البقرة2/1هـ)

مغزي قول الله تعالي(لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا) 1/سورة الطلاق)صفحة 119

سورة الطلاق الجامعة المانعة لأحكام الطلاق إلي يوم القيامة ومغزي قول الله تعالي(يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلَا يَخْرُجْنَ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا) 1/سورة الطلاق)
------------------
اضافة من صفحة 1 الي صفحة 19 ثم ينتظم السياق 
----------- نعود الي السياق العام من قبل 19 صفحة بيان لأصح الأسانيد 
-------- 
















--------------
إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق