الأربعاء، 11 أبريل 2018

-*-*/ تحقيقات متون روايات عبد الله بن عمر في حادثة طلاقه امرأته ولا تحتسب التطليقة الخاطئة كيف؟

لا تحتسب التطليقة الخاطئة كيف؟ 2
-------------
يمكنك توسيط الصفحة بتوسيط بار الضبط أسفل صفحة المدونة أو من الأسهم يمينا أو شمالا علي لوحة مفاتيح الكيبورد 

تنبيه مهم : كل ما قد كتب في تاريخ نزول سورة الطلاق برقم 5 هـ  هو برقم 7 هـ  وذلك لضبط تاريخ النزول بشكل صحيح حيث نزلت سورة الطلاق قبل سورة الحشر
وسورة الحشر نزلت حوالي العام السادس أو السابع الهجري  كما جاء في بعض كتب السيرة  ومع ذلك   فلن يؤثر نزولها في العام الخامس أو السادس أو السابع لفرضين:  

الأول  هو عدم نزول نص صريح بتاريخ نزولها  
والثاني هو أن سورة البقرة نزلت بشكل قاطعٍ في العام الأول والثاني من الهجرة النبوية الشريفة والتراخي بين السورتين ثابت علي أي تقدير من تواريخ النزول المذكورة في العام الخامس أو السادس أو السابع  الهجري  

والثالث    هو أن ترتيب نزول السورة المُجمع عليه والمكتوب في طبعات المصاحف منذ زمن قد رصد المجمعون عليه اثنتا عشرة سورة(۱۲) بين سورة البقرة   وسورة الطلاق وهو فرق يكفي للقطع بدليل التراخي بينهما وتأكيد أن سورة الطلاق في أحكام الطلاق ناسخة لأحكامه السابق تنزيلها في سورة البقرة 1و2هـ  وترتيب نزول السور هو:
 وسورة الحشر نزلت ابان العام السابع الهجري ومعني ذلك أن سورة الطلاق واكبت تاريخ نزول سورة الحشر قبلها بما لا يزيد عن بعض العام أو في نفس عام نزول سورة الحشر حيث نزلت 
سورة الطلاق  
سورة البينة  
سورة الحشر
--------------------------------------










































****




























 





 




 








































61














































































































































































































































































------------------------

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق