الآيات المنسوخة والناسخة في أحكام الطلاق بين سورة البقرة وسورة الطلاق *بداية أقول كيف يمحو الله تعالي حكما أو آية في القران او شريعة الله ثم يأتي من يتجرأ علي الله ويلغي إرادته تعالي في محو آية أو حكم من الاحكام بأن يثبتها ويدعوا الناس للعمل بها لقد محا الله التكليف بها والمحو هو الازالة والازالة تعني اسقاط التكليف بكونه صار بعد المحو باطلا العمل به والدعوة اليه لقد لجأ كثير من الناس الي تحريف احكام القران بإثباتهم للمنسوخ الذي محاه الله من أصل شريعته أذكر منهم فلان الصغير وخلافه ان الوجدان والعاطفة باطلة اذا لم توجه من الله ان التشبث بالايات المنسوخة جريمة من جرائم المحرفين لدين الله ولو كان ذلك جائزا لما محيَ الله تلك الاية المنسوخة وهو القائل جل وعلا [ما ننسخ من آيةٍ أو نُنسها نأت بخيرٍ منها أو مثلها....الآية .. سورة البقرة]
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق