السبت، 4 ديسمبر 2021

موضوعات مننوعة

   المرجع الألكتروني للمعلوماتية
القرآن الكريم وعلومه العقائد الإسلامية الفقه وأصوله الرجال والحديث سيرة الرسول وآله علوم اللغة العربية الأدب العربي الأسرة والمجتمع الأخلاق والأدعية التاريخ الادارة والاقتصاد علم الفيزياء علم الكيمياء علم الأحياء الرياضيات الزراعة الجغرافية القانون اللغة الأنكليزية الأخبار الإعلام مكتبة الصور أقلام بمختلف الألوان إضاءات مفتاح أجوبة الإستفتاءات الشرعية
وثائقيات
الرئيسية الأخبار أقلام بمختلف الألوان مفتاح وثائقيات المكتبة المصورة المكتبة المرئية
 
*********** 
ENGLISH

آخر المواضيع المضافة
موضوع الجغرافية المدرسة البيئية الجغرافية علم العلاقات مدرسة النظم البيئية مدرسة المواقع- الجغرافية علم التوزيعات المدرسة الإقليمية المدرسة الإقليمية- مفهوم المكان المدرسة الإقليمية- الجغرافية علم المكان المدرسة الإقليمية- الجغرافية علم المكان ما جاء في المعوذتين ما جاء في سورة الجحد العناصرالأربعة القديمة أعداد ذات دلالات باطنية ومقدسة المشاكل الزوجية (1) التربية والشباب
علوم اللغة العربية
عدد المواضيع في هذا القسم 2314 موضوعاً
النحو
الصرف
المدارس النحوية
فقه اللغة
علم اللغة
علم الدلالة
أبحث عن شيء أخر

أضيف حديثاً
موضوع الجغرافية
4 / 12 / 2021
المدرسة البيئية
4 / 12 / 2021
الجغرافية علم العلاقات
4 / 12 / 2021
مدرسة النظم البيئية
4 / 12 / 2021
مدرسة المواقع- الجغرافية علم التوزيعات
4 / 12 / 2021
المدرسة الإقليمية
4 / 12 / 2021
وثائقيات

بحيرة الرزازة
 
الأفعال التي تنصب مفعولين
23 / كانون الاول / 2014 م
صيغ المبالغة
18 / شباط / 2015 م
الجملة الإنشائية وأقسامها
26 / آذار / 2015 م
معاني صيغ الزيادة
17 / شباط / 2015 م
انواع التمور في العراق
27 / 5 / 2016
صفات المحقق
16 / 3 / 2016
معاني صيغ الزيادة  
المؤلف : عبدة الراجحي
الكتاب أو المصدر : لتطبيق الصرفي
الجزء والصفحة : ص31- 42
القسم : علوم اللغة العربية / الصرف / أحرف الزيادة ومعانيها (معاني صيغ الزيادة) /
المعاني التي تزاد لها الهمزة (أفعل) :
وأشهر هذه المعاني ما يلي :
1- التعدية : أي جعل الفعل اللازم متعديا ، فالفعل (خرج)
مثلاً فعل لازم يأخذ مفعولاً به ، وأنت تقول :
خرج زيدٌ .
فإذا زدته همزة جعلته متعدياً ؛ فتقول :
أخرجت زيداً .
وهكذا في : جلس وأجلس – كرم وأكرم – قام وأقام .
_ فإذا كان الفعل المجرد متعدياً لمفعول واحد صار – بزيادة الهمزة – متعديا لمفعولين ، فالفعل (ليس) مثلا يتعدى لمفعول واحد ، وأنت تقول :
لبس زيدٌ ثوباً .
وهكذا في : فهم وأفهم – سمع وأسمع .
_ وإذا كان الفعل متعديا لمفعولين صار – بزيادة الهمزة – متعديا الى ثلاثة مفاعل ، فالفعل (علم) مثلاً – إذا كان بمعنى أيقن – يتعدى الى مفعولين ، وأنت تقول :
علمتُ زيداً كريماً .
فإذا زدته همزة ، جعلته متعديا الى ثلاثة مفاعيل ؛فتقول :
أعلمتُ عمراً زيداً كريماً .
ص31
2 – الدخول في الزمان أو المكان :
وذلك مثل : أصبح : دخل في الصباح .
امسى : دخل في المساء .
أمصر : دخل في مصر .
أصحر : دخل في الصحراء .
أبحر : دخل في البحر .
3- الدلالة على أنك وجدت الشيء على صفة معينة :
وذلك كأن تقول : أكرمت زيداً .
وأنت تعني : وجدت زيداً كريماً .
وكذلك : أبخلته أي وجدته بخيلاً . وأجبنته أي وجدته جبانا .
4- الدلالة على السلب ، ومعناه أنك تزيل عن المفعول معنى الفعل ، فإذا قلت مثلا : شكا زيد . فإنك تثبت أن له شكوى ، فإذا زدت الفعل همزة وقلت : أشكيت زيداً ، صار المعنى : ازلت شكواه .
وهكذا في : أعجمتُ الكتاب أي أزلت عجمته .
_ الدلالة على استحقاق صفة معينة :
وذلك مثل :
أحصد الزرعُ : استحق الحصاد .
أزوجتِ الفتاةُ : استحقت الزواج .
6- الدلالة على الكثرة :
وذلك مثل :
أشجر المكان : كثر شجره .
ص32
أظبأ المكان : كثرت ظباؤه .
آسد المكان : كثرت أسوده .
7- الدلالة على التعريض ، أي أنك تعرض المفعول لمعنى الفعل :
وذلك مثل :
أبعثُ المنزل : عرضته للبيع .
أرهنتُ المتاع : عرضته للرهن .
8- الدلالة على أن الفاعل قد صار صاحب شيء مشتق من الفعل :
وذلك مثل :
أثمر البستان : صار ذا ثمر .
أورقت الشجرة : صارت ذات ورق .
9- الدلالة على الوصول الى العدد .
وذلك مثل :
أّخْمَسَ العدد : صار خمسة .
أتسعت البنات : صرن تسعاً .
_ المعاني التي يزاد لها تضعيف العين (فَعَّل) :
وأشهر هذه المعاني :
1- الدلالة على التكثير والمبالغة :
وذلك مثل :
طوّف : أكثر الطواف .
ص33
قتّل : أكثر القتل .
وهكذا في : غلّق – ذبّح – موّت .
2- التعددية ، وذلك مثل :
فَرِحَ زيد ، وفَرّحْته .
خَرِجَ زيد ، وخَرّجْته .
فإذا كان الفعل متعديا لمفعول واحد صار متعدياً لمفعولين :
فَهِمَ زيدٌ الدرس ، وفهمته الدرس .
وهكذا في علم وعلّم ، سمع وسمّع ، أكل وأكّل .
3- الدلالة على التوجه ، مثل :
شرّق : توجه شرقاً .
غرّب : توجه غرباً .
4- الدلالة على أن الشيء قد صار شبيهاً بشيء من الفعل ، مثل :
قوّس فلان : صار مثل القوس .
حجّر الطين : صار مثل الحجر .
5- الدلالة على النسبة ؛ مثل :
كفَّرت فلاناً : نسبته الى الكفر .
كذَّبته : نسبته الى الكذب .
6- الدلالة على السلب : مثل :
ص34
قشرت الفاكهة : أزلت قشرتها .
قلمت أظافري : أزلت قلامتها .
7- اختصار الحكاية وذلك مثل :
كبّر : قال الله أكبر .
هلّل : قال لا إله الا الله .
لبّى : قال لبيك .
سبّح : قال سبحان الله .
أمّن : قال آمين .
_ المعاني التي تزاد لها الألف بين الفاء والعين (فاعل) .
1- المشاركة ، وهي الدلالة على ان الفعل حادث من الفاعل والمفعول معاً ، فأنت اذا قلت مثلاً :
ضرب زيدٌ عمرا .
كان معنى هذه الجملة زيداً ضرب عمراً ، أي ان الضرب حادث من زيد وحده ، أما اذا قلت :
ضارَبَ زيدٌ عمراً .
كان معنى الجملة أن زيداً ضرب عمرا كما أن عمرا ضرب زيداً ، فالضرب حادث من الاثنين .
وهكذا في : قاتَلَ – لاكَمَ – جالَسَ .
2- المتابعة ، وهي الدلالة على عدم انقطاع الفعل ، مثل :
واليت الصوم .
تابعت الدرس .
ص35
3- الدلالة على أن شيئاً صار صاحب صفة يدل عليها الفعل ، مثل :
عافاه الله : جعله ذا عافية .
كافأت زيدا : جعلته ذا مكافأة .
عاقبت عمرا : جعلته ذا عقوبة .
- وقد يدل (فاعل ) على معنى (فَعَل) ، مثل :
سافر – هاجر – جاوز .
ثانياً مزيد الثلاثي بحرفين :
اذا زيد الثلاثي حرفين فإنه يأتي على خمسة أوزان هي :
1- انْفَعَلَ : بزيادة الألف والنون مثل :
انكسر – انفتح – انقاد – انمحى .
2- افْتَعَل : بزيادة الألف والتاء مثل :
أفتتح – افترش – اشتاق- اصطبر – اتّخذ – اتّقى – ادّعى – امتدّ .
3- تفاعل : بزيادة التاء والألف مثل :
تقاتل – تناوم – تبايع – تشاكى – أثّاقل .
4- تَفَعّلَ : بزيادة التاء وتضعيف العين مثل :
تكبّر – تقدّم – توعّد – تزكّى .
5- افْعَلّ : بزيادة الألف وتضعيف اللام مثل :
احمرّ – اصفرّ – اسودّ – ارْعَوى .
ص36
وهذه الزيادات لها معان نوجزها فيما يلي :
_ انفعل : وهذا الوزن لا يكون إلا لازماً مثل : انطلق ، فإذا كان الثلاثي المجرد متعدياً وزيد ألفاً ونوناً صار لازماً ، وفائدة المطاوعة أن أثر الفعل يظهر على مفعوله فكأنه استجاب له ، ولذلك سميت هذه النون نون المطاوعة ، مثل :
كسرت الشيء فانكسر .
وفتحته فانفتح .
وقدته فانقاد .
_ افتعل : وأشهر معانيه :
1- المطاوعة ، وهو يطاوع الفعل الثلاثي ، مثل :
جمعته ، فاجتمع ، ولفته ، فالتفت .
ويطاوع الثلاثي المزيد بالهمزة (أفعل) مثل :
أنصفته فانتصف ، وأسمعته فاستمع .
ويطاوع الثلاثي المضعف العين (فعّل) مثل :
قربته فاقترب ، وسويته فاستوى .
2- الاشتراك ، مثل :
اقتتل زيد وعمرو.
اختلف زيد وعمرو .
اشترك زيد وعمرو .
ص37
(من الواضح أن هذا الوزن يدل على ما يدل عليه وزن (فاعل) من المشاركة ، غير أن الاسم هناك منصوب ، أما الاسم هنا فهو مشترك مع الفاعل في الرفع عن طريق العطف ).
3- الاتخاذ ، مثل :
امتطى : اتخذ مطية .
اكتال : اتخذ كيلاً .
اذّبح : اتخذ ذبيحة .
4- المبالغة في معنى الفعل ، مثل :
اقتلع – اكتسب – اجتهد .
_ تفاءل : وأشهر معانيه :
1- المشاركة بين اثنين فأكثر ، مثل :
تقاتل زيد وعمرو .
تجادل زيد وعمرو وعلي .
2- التظاهر ، معناه الادعاء بالإنصاف بالفعل مع انتفائه عنه ، مثل :
تناوم – تكاسل – تجاهل – تعامى .
3- الدلالة على التدرج أي حدوث الفعل شيئاً فشيئاً ، مثل :
تزايد المطر .
تواردت الأخبار .
4- المطاوعة ، وهو يطاوع وزن (فاعل) مثل :
ص38
باعدته فتباعد ، واليته فتوالى .
_ تفعّل : وأشهر معانيه :
1- المطاوعة ، وهو يطاوع (فعّل) مثل :
أدبته فتأدب – عملته فتعلم .
2- التكلف ، وهو الدلالة على الرغبة في حصول الفعل له واجتهاده في سبيل ذلك ، ولا يكون ذلك إلا في الصفات الحميدة مثل :
تصبّر – تشجّع – تجلّد – تكرّم .
أي أنه لا يكون من صفات مكروهة كالجهل أو القبح أو البخل .
3- الاتخاذ : مثل :
تسنم فلان المجدَ : أتخذه سناماً .
توسد ذراعه : اتخذه وسادة .
4- التجنب : وهو دلالة على ترك معنى الفعل والابتعاد عنه مثل :
تهجد : ترك الهجود .
تأثم : ترك الإثم .
تحرّج : ترك الحرج .
_ افعلّ : وهذا الوزن لا يكون إلا لازماً ، ويأتي من الأفعال الدالة على الألوان والعيوب بقصد المبالغة فيها مثل :
اسمرّ – ابيضّ – اعرجّ – اعورّ .
ثالثاً : مزيد الثلاثي بثلاثة أحرف :
ويأتي على أربعة أوزان هي :
ص39
1- اسْتَفْعَلَ : بزيادة الألف والسين والتاء مثل :
استغفر – استمد – استوزر – استقام- استرضى .
2- افْعَوْعَلَ : بزيادة الألف والواو وتكرير العين مثل :
أخشوشن – اغدودن .
3- افْعَالّ : بزيادة الف الوصل ، ثم ألف وتكرير اللام ، مثل :
احمارّ – اخضارّ .
4- افْعَوّلَ : بزيادة الألف وواو مضعفة ، وهو يستعمل قيلاً ، مثل :
اجْاَوَّزَ (أي أسرع) – اعْلَوّطَ (أي تعلق بعنق البعير)
وهذه الأوزان الأربعة تدل على معان ، أما الثلاثة الأخيرة فتدل على المبالغة في أصل الفعل ، مثل :
اعشوشب تدل على زيادة في العشب .
اغدودن الشعر تدل على زيادة في طوله .
احمارّ تدل على زيادة في الحمرة .
اجاوز تدل على زيادة في السرعة .
أما (استفعل) فله معان أشهرها :
1- الطلب : مثل :
استغفر : طلب الغفران
استفهم : طلب الفهم .
استأدى : طلب الأداء .
استأمر : طلب الأمر .
ص40
2- التحول والتشبه : مثل :
استحجر الطين : صار حجراً .
استأسد فلان : تشبه بالأسد .
3- اعتقاد الصفة : مثل :
استكرمته : اعتقدته كريماً .
استعظمته : اعتقدته عظيماً .
4- المطاوعة ، وهو يطاوع (أفعل) مثل :
أحكمته فاستحكم .
أقمته فاستقام .
5- اختصار الحكاية ، مثل :
استرجع : قال إنا لله وإنا إليه راجعون .
- وقد يأتي هذا الوزن بمعنى وزن الثلاثي، مثل :
قر في المكان واستقر – أنس واستأنس .
هزأ به واستهزأ – ويئس واستيأس .
- وقد يأتي بمعنى (أفعل) مثل :
أجاب واستجاب – أيقن واستيقن .
ب – مزيد الرباعي
الرباعي المجرد يزاد حرفاً أو حرفين .
أ- أما الرباعي الذي يزاد حرفاً واحدً فيأتي على وزن واحد هو
ص41
(تَفَعْلَلَ) بزيادة تاء في أوله ، وهو يدل على مطاوعة الفعل المجرد وذلك مثل :
دَحْرَجْتُه فتدحرج – بعثرته فتبعثر .
ب – وأما الرباعي الذي يزاد حرفين فيأتي على وزنين :
1- افعتلل : بزيادة الألف والنون ، وهو يدل أيضا على مطاوعة الفعل المجرد ، مثل :
حرجمت الإبل (أي جمعتها) فاحرنجمت .
2- افعلل : بزيادة الألف ولام ثالثة في آخره ، ويدل على المبالغة ، مثل :
اطمأن – اقشعر – اكفهرّ .
_ لأوزان الرباعي المزيد ملحقات ترجع الى الأوزان الملحقة بالرباعي المجرد التي أشرنا إليها في موضعها .
_ المعاني التي ذكرناها لأحرف الزيادة إنما هي معان نسبية اجتهادية توصل إليها الصرفيون نتيجة الاستعمال الغالب غير أنها ليست قياسية لا تتخلف بل إن بعضها يتداخل مع بعضها الآخر ، وهذه الزيادات – على كل حال – تحتاج دراسة لغوية مفصلة .
ص42
علم الصرف morphology هو العلم الذي يتخصص في المفردة اللغوية ويتخذ منها موضوعاً له، فهو يهتم بصيغ المفردات اللغوية للغة معينة – كاللغة العربية – ودراسة ما يطرأ عليها من تغييرات من زيادة في حروفها وحركاتها ونقصان، التي من شأنها إحداث تغيير في المعنى الأصلي للمفردة ، ولا علاقة لعلم الصرف بالإعراب والبناء اللذين يعدان من اهتمامات النحو. واصغر وحدة يتناولها علم الصرف تسمى ب (الجذر، مورفيم) التي تعد ذات دلالة في اللغة المدروسة، ولا يمكن أن ينقسم هذا المورفيم الى أقسام أخر تحمل معنى. وتأتي أهمية علم الصرف بعد أهمية النحو أو مساويا له، لما له من علاقة وطيدة في فهم معاني اللغة ودراسته خصائصها من ناحية المردة المستقلة وما تدل عليه من معانٍ إذا تغيرت صيغتها الصرفية وفق الميزان الصرفي المعروف، لذلك نرى المكتبة العربية قد زخرت بنتاج العلماء الصرفيين القدامى والمحدثين ممن كان لهم الفضل في رفد هذا العلم بكلم ما هو من شأنه إفادة طلاب هذه العلوم ومريديها.
  
فقه اللغة philology هو العلم الذي يدرس لغة معينة ويتخصص بها – كاللغة العربية – فيحاول الكشف عن خصائصها وأسرارها والقوانين التي تسير عليها في حياتها ومعرفة أسرار تطورها ، ودراسة ظواهرها المختلفة دراسة مفصلة كرداسة ظاهرة الاشتقاق والإعراب والخط... الخ.
يتبع فقه اللغة من المنهج التاريخي والمنهج الوصفي في دراسته، فهو بذلك يتضمن جميع الدراسات التي تخص نشأة اللغة الانسانية، واحتكاكها مع اللغات المختلفة ، ونشأة اللغة الفصحى المشتركة، ونشأة اللهجات داخل اللغة، وعلاقة هذه اللغة مع أخواتها إذا ما كانت تنتمي الى فصيل معين ، مثل انتماء اللغة العربية الى فصيل اللغات الجزرية (السامية)، وكذلك تتضمن دراسة النظام الصوتي ودلالة الألفاظ وبنيتها ، ودراسة أساليب هذه اللغة والاختلاف فيها.
إن الغاية الأساس من فقه اللغة هي دراسة الحضارة والأدب، وبيان مستوى الرقي البشري والحياة العقلية من جميع وجوهها، فتكون دراسته للغة بذلك كوسيلة لا غاية في ذاتها.
 
علم الدلالة semantics هو العلم الذي يهتم بدراسة المعنى أي العلم الذي يدرس الشروط التي يجب أن تتوفر في الكلمة (الرمز) حتى تكون حاملا معنى، كما يسمى علم الدلالة في بعض الأحيان بـ(علم المعنى)،إذن فهو علم تكون مادته الألفاظ اللغوية و(الرموز اللغوية) وكل ما يلزم فيها من النظام التركيبي اللغوي سواء للمفردة أو السياق.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق