نظريات وفقه اللغة

1. الكتاب: فقه اللغة وسر العربية
2. المؤلف: عبد الملك بن محمد بن إسماعيل أبو منصور الثعالبي (ت ٤٢٩هـ)
3. المحقق: عبد الرزاق المهدي
4. الناشر: إحياء التراث العربي
5. الطبعة: الطبعة الأولى ١٤٢٢هـ - ٢٠٠٢م
6. عدد الصفحات: ٢٧٨
7. [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع]
8. صفحة المؤلف: [أبو منصور الثعالبي]
9. 
   
10. 
    
11. 
    
12. 
    
13. فهرس الموضوعات -المقدمة
14. فقه اللغة-الباب الأول: في الكليات وهي ما أطلق أئمة اللغة في تفسيره لفظة كل
15. -الباب الثاني: في التنزيل والتمثيل
16. -الباب الثالث: في الأشياء تختلف أسماؤها وأوصافها بإختلاف أحوالها
17. -الباب الرابع: في أوائل الأشياء وأواخرها
18. -الباب الخامس: في صغار الأشياء وكبارها وعظامها وضخامها
19. -الباب السادس: في الطول والقصر
20. -الباب السابع: في اليبس واللين والرطوبة
21. -الباب الثامن: الشدة والشديد من الأشياء
22. -الباب التاسع: في القلة والكثرة
23. -الباب العاشر: في سائر الأوصاف والأحوال المتضادة
24. -الباب الحادي عشر: في الملء والامتلاء والصفورة والخلاء
25. -الباب الثاني عشر: في الشيء بين الشيئين
26. -الباب الثالث عشر: في ضروب من الألوان والأثار
27. -الباب الرابع عشر: في أسنان الناس والدواب وتنقل الأحوال بهما وذكر ما يتصل بهما وينضاف إليهما
28. -الباب الخامس عشر: في الأصول والرؤوس والأعضاء والأطراف وأوصافها وما يتولد منها وما يتصل بها ويذكر معها
29. -الباب السادس عشر: في صفة الأمراض والأدواء سوى ما مر منها في فصل أدواء العين وذكر الموت والقتل
30. -الباب السابع عشر: في ذكر ضروب الحيوان
31. -الباب الثامن عشر: في ذكر أحوال وأفعال للإنسان وغيره من الحيوان
32. -الباب التاسع عشر: في الحركات والأشكال والهيئات وضروب الرمي والضرب
33. -الباب العشرون: في الأصوات وحكاياتها
34. -الباب الحادي عشرون: في الجماعات
35. -الباب الثاني والعشرون: في القطاع والإنقطاع والقطع وما يقاربها من الشق والكسر وما يتصل بهما
36. -الباب الثالث والعشرون: في اللباس وما يتصل به والسلاح وما ينضاف إليه وسائر الآلات وما يأخذ مأخذها
37. -الباب الرابع والعشرون: في الأطعمة والأشربة وما يناسبها
38. -الباب الخامس والعشرون: في اللآثار العلوية
39. -الباب السادس والعشرون: في الأرضين والرمال والجبال
40. -الباب السابع والعشرون: في الحجارة
41. -الباب الثامن والعشرون: في النبت والزرع والنخل
42. -الباب التاسع والعشرون: فيما يجري مجرى الموازنة بين العربية والفارسية
43. -الباب الثلاثون: في فنون مختلفة الترتيب في الأسماء والأفعال والصفات
44. -الباب الحادي والثلاثون: مما إشتمل عليه الكتاب وهو سر العربية في مجاري كلام العرب وسننها والإستشهاد بالقرآن على أكثرها
45. سر العربية-الفصل الأول: في تقديم المؤخر وتأخير المقدم.
46. -الفصل الثاني: يناسبه في التقديم والتاخير.
47. -الفصل الثالث في إضافة الاسم إلى الفعل.
48. -الفصل الرابع: في الكناية عما لم يجر ذكره من قبل.
49. -الفصل الخامس: في الاختصاص بعد العموم.
50. -الفصل السادس: في ضد ذلك.
51. -الفصل السابع: في المكان والمراد به من فيه.
52. -الفصل الثامن: في فيما ظاهره أمر وباطنه زجر.
53. -الفصل التاسع: في الحمل على اللفظ والمعنى للمجاورة.
54. -الفصل العاشر: يناسبه ويقاربه.
55. -الفصل الحادي عشر: في إجراء ما لا يعقل ولا يفهم من الحيوان مجرى بني آدم.
56. -الفصل الثاني عشر: في الرجوع من المخاطبة إلى الكناية ومن الكناية إلى المخاطبة.
57. -الفصل الثالث عشرة: في الجمع بين شيئين اثنين ثم ذكر أحدهما في الكناية دون الآخر والمراد به كلامهما معا.
58. -الفصل الرابع عشر: في جمع شيئين من اثنين.
59. -الفصل الخامس عشر: في جمع الفعل عند تقدمه على الإسم.
60. -الفصل السادس عشر: في إقامة الواحد مقام الجمع.
61. -الفصل السابع عشر: في الجمع يراد به الواحد.
62. -الفصل الثامن عشر: في أمر الواحد بلفظ أمر اثنين.
63. -الفصل التاسع عشر: في الفعل يأتي بلفظ الماضي وهو مستقبل وبلفظ المستقبل وهو ماض
64. -الفصل العشرون: في المفعول يأتي بلفظ الفاعل.
65. -الفصل الحادي والعشرون: في الفاعل يأتي بلفظ المفعول.
66. -الفصل الثاني والعشرون: في إجراء الإثنين مجرى الجمع.
67. -الفصل الثالث والعشرون: في إقامة الإسم والمصدر مقام الفاعل والمفعول.
68. -الفصل الرابع والعشرون: في تذكير المؤنث وتأنيث المذكر في الجمع.
69. -الفصل الخامس والعشرون: في حمل اللفظ على المعنى في تذكير المؤنث وتأنيث المذكر.
70. -الفصل السادس والعشرون في حفظ التوازن.
71. -الفصل السابع والعشرون: في مخاطبة اثنين ثم النص على أحدهما دون الآخر.
72. -الفصل الثامن والعشرون: في إضافة الشيء إلى صفته.
73. -الفصل التاسع والعشرون في المدح يراد به الذم فيجري مجرى التهكم والهزل.
74. -الفصل الثلاثون: في إلغاء خبر "لو" اكتفاء بما يدل عليه الكلام وثقة بفهم المخاطب.
75. -الفصل الحادي والثلاثون فيما يذكر ويؤنث.
76. -الفصل الثاني والثلاثون: فيما يقع على الواحد والجمع.
77. -الفصل الثالث والثلاثون: في جمع الجمع.
78. -الفصل الرابع والثلاثون: في الخطاب الشامل للذكران والإناث وما يفرق بينهم.
79. -الفصل الخامس والثلاثون: في الإخبار عن الجملتين بلفظ الإثنين.
80. -الفصل السادس والثلاثون: في نفي الشيء جملة من أجل عدم كمال صفته.
81. -الفصل السابع والثلاثون: يقاربه ويشتمل على نفي في ضمنه إثبات.
82. -الفصل الثامن والثلاثون: في اللازم بالألف يجيء من لفظه متعد بغير ألف.
83. -الفصل التاسع والثلاثون: مجمل في الحذف والاختصار.
84. -الفصل الأربعون: مجمل في الإضمار يناسب ما تقدم من الحذف.
85. -الفصل الحادي والأربعون: مجمل في الزوائد والصلات التي هي من سنن العرب.
86. -الفصل الثاني والأربعون: في الألفات.
87. -الفصل الثالث والأربعون: في الباءات.
88. -الفصل السادس والأربعون: في التاءات.
89. -الفصل الخامس والأربعون: في السينات.
90. -الفصل السادس والأربعون: في الفاءات.
91. -الفصل السابع والأربعون: في الكافات.
92. -الفصل الثامن والأربعون: في اللامات.
93. -الفصل التاسع والأربعون: في الميمات.
94. -الفصل الخمسون: في النونات.
95. -الفصل الحادي والخمسون: في الهاءات.
96. -الفصل الثاني والخمسون: الواوات.
97. -الفصل الثالث والخمسون: مجمل في وقوع بعض حروف المعنى مواقع بعض.
98. -الفصل الرابع والخمسون: في الأثنين ينسب الفعل إليهما وهو لأحدهما.
99. -الفصل الخامس والخمسون: في إقامة الإنسان مقام من يشبهه وينوب منابه.
100. -الفصل السادس والخمسون: في إضافة الفعل إلى ما ليس بفاعل على الحقيقة.
101. -الفصل السابع والخمسون: في المجاز.
102. -الفصل الثامن والخمسون: في إقامة وصف الشيء مقام اسمه.
103. -الفصل التاسع والخمسون: في إضافة الشيء إلى الله جل وعلا.
104. -الفصل الستون: في تسمية العرب أبناءها بالشنيع من الأسماء.
105. -الفصل الحادي والستون في أبنية الأفعال.
106. -الفصل الثاني والستون: في أبنية دالة على معان في الأغلب الأكثر وقد تختلف.
107. -الفصل الثالث والستون: في التشبيه بغير أداة التشبيه.
108. -الفصل الرابع والستون: في إقامة العم مقام الأب والخالة مكان الأم.
109. -الفصل الخامس والستون: في تقارب اللفظين واختلاف المعنيين.
110. -الفصل السادس والستون: في وقوع فعل واحد على عدة معان.
111. -الفصل السابع والستون: في كلمة واحدة من الألفاظ تختلف معانيها باختلاف مصدرها وليس للعرب كلمة مثلها.
112. -الفصل الثامن والستون في وقوع اسم واحد على أشياء مختلفة.
113. -الفصل التاسع والستون: في الإبدال.
114. -الفصل السبعون: في القلب.
115. -الفصل الحادي والسبعون: في تسمية المتضادين باسم واحد.
116. -الفصل الثاني والسبعون: في الإتباع.
117. -الفصل الثالث والسبعون: في إشتقاق نعت الشيء من اسمه عند المبالغة فيه.
118. -الفصل الرابع والسبعون: في إخراج الشيء المحمود بلفظ يوهم ضد ذلك.
119. -الفصل الخامس والسبعون: في الشيء يأتي بلفظ المفعول مرة وبلفظ الفاعل مرة والمعنى واحد.
120. -الفصل السادس والسبعون: في التكرير والإعادة.
121. -الفصل السابع والسبعون: في إجراء غير بني آدم مجراهم في الإخبار عنه.
122. -الفصل الثامن والسبعون: في خصائص من كلام العرب.
123. -الفصل التاسع والسبعون: يناسبه في الريح والمطر.
124. -الفصل والثمانون: في اقتصارهم على بعض الشيء وهم يريدون كله.
125. -الفصل الحادي والثمانون: في الاثنين يعبر عنهما مرة وبأحدهما مرة.
126. -الفصل الثاني والثمانون: في الجمع الذي لا واحد له من لفظه.
127. -الفصل الثالث والثمانون: في الاثنين اللذين لا وحد لهما من لفظهما.
128. -الفصل الرابع والثمانون في أفعل لا يراد به التفضيل.
129. -الفصل الخامس والثمانون: للعرب فعل لا يقوله غيرهم.
130. -الفصل السادس والثمانون: في النحت.
131. -الفصل السابع والثمانون: في الإشباع والتأكيد.
132. -الفصل الثامن والثمانون: في إضافة الشيء إلى من ليس له لكن أضيف إليه لاتصاله به.
133. -الفصل التاسع والثمانون: في الفرق بين ضدين بحرف أو حركة.
134. -الفصل التسعون: في زيادة المعنى حسنا بزيادة لفظ.
135. -الفصل الحادي والتسعون: في الجمع الذي ليس بينه وبين واحده إلا الهاء.
136. -الفصل الثاني والتسعون: في التصغير.
137. -الفصل الثالث والتسعون: في الاستعارة.
138. -الفصل الرابع والتسعون:
139. -الفصل الخامس والتسعون: في التجنيس.
140. -الفصل السادس والتسعون: في الطباق.
141. -الفصل السابع والتسعون: في الكناية عما يستقبح ذكره بما يستحسن لفظه.
142. -الفصل الثامن والتسعون: في الإلتفات.
143. -الفصل التاسع والتسعون: في الحشو.