ألفية
الحافظ العراقي
في علوم الحديث
مضبوطة بالشكل
ضبطها الشيخ ماهر ياسين فحل
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .
وبعد :
فقد مَنَّ الله علينا بإكمال تحقيق كتاب " شرح التبصرة والتذكرة " للإمام الحافظ العراقي ، بعد أن بذلنا فيه جهداً جهيداً ، وعملاً طويلاً ، حتى كنا نقف عند ضبط بعض الكلمات ساعات طويلة ، وأيام غير قليلةٍ ، حتى خرج بحلة ترضي كل محبٍّ للسنة ، وقد عنينا عناية بالغة بضبط النص وتحقيقه على أفضل النسخ الخطية ، وقابلنا موارد الكتاب التي استقى منها المؤلف العراقي – رحمه الله – وعنينا عناية خاصة بضبط أبيات الألفية فقابلنا الكتاب على ثلاث نسخٍ خطية عتيقةٍ متقنةٍ زيادة على نسخ الشرح الخطية ، وكذلك النسخ المطبوعة للشرح ، ثم قابلنا المتن على النفائس إذ أن متن الألفية كان أحد الكتب التي أدخلت فيه ، وقابلنا المتن أيضاً على " فتح المغيث " – الطبعة العلمية – والنص في كلا الكتابين فيه من التصحيف والتحريف والسقط والزيادة ما لا يخفى على من يراجع كتابنا هذا . ومما سبق يُدرك أنَّ متن الألفية لم يضبط ضبطاً جيداً فيما سبق لا في الشرح ولا في غيره بل ولا في شروح الألفية الأخرى ؛ لذا رأينا أن يفرد المتن بالطبع فاستللناه من تحقيقنا للشرح ، وأعدنا النظر فيه خشية أن يخرج فيه ما يشينه من خطأ أو وهم ، وقد أبقينا الفروق كما هي كي يستفيد منها القارئ ، وعلّقنا على بعض المواطن التي تستوجب التعليق كي يزداد النفع بالكتاب .
وكانت النسخ التي اعتمدناها في تحقيق الشرح ، وفي تحقيق متن الألفية أيضاً تسع نسخ هي :
1 – مخطوطة متن الألفية المحفوظة في مكتبة أوقاف بغداد برقم : ( 8 / 2899 مجاميع ) ورمزنا لها بالرمز ( أ ) .
2 - مخطوطة متن الألفية المحفوظة في مكتبة أوقاف بغداد برقم : ( 2818 ) ورمزنا لها بالرمز ( ب ) .
3 - مخطوطة متن الألفية المحفوظة في مكتبة أوقاف بغداد برقم : ( 1 / 2955 مجاميع ) ورمزنا لها بالرمز ( جـ ) .
4 – مخطوطة شرح الألفية المحفوظة في مكتبة أوقاف بغداد برقم : ( 2490 ) ورمزنا لها بالرمز ( ن ) .
5 - مخطوطة شرح الألفية المحفوظة في مكتبة أوقاف بغداد برقم : ( 2889 ) ورمزنا لها بالرمز ( ق ) .
6 - مخطوطة شرح الألفية المحفوظة في مكتبة أوقاف بغداد برقم : ( 2951 ) ورمزنا لها بالرمز ( ص ) .
7 - مخطوطة شرح الألفية المحفوظة في مكتبة أوقاف بغداد برقم : ( 3318 ) ورمزنا لها بالرمز ( س ) .
8 – مطبوع شرح الألفية المطبوعة بفاس سنة 1355 هـ ورمزنا لها بالرمز ( ف ) .
9 – مطبوع شرح الألفية المطبوعة بدار الكتب العلمية ورمزنا لها بالرمز (ع).
ولم نفصّل الكلام عن هذه النسخ ولا صورها ؛ لأننا قد أشبعنا القول فيها من خلال تحقيقنا للكتاب الأصل " شرح التبصرة والتذكرة " فلا داعي لإعادته وتكراره ، وعلى هذا فنحن لم نذكر مصادر لهذا الكتاب في الخاتمة كي لا يطول الكتاب ويخرج عن مقصوده ، وقد ذُكِرَت كل التفصيلات في الكتاب الأصل .
وبعد :
فهذا متن الألفية المسمى بـ : " التبصرة والتذكرة " نقدمه لمحبي سنة المصطفى السائرين على هديه ، الراجين شفاعته يوم القيامة ، وقد خدمناه الخدمة التي توازي تعلقنا بنبينا محمد رسول الله ، وقد بذلنا فيه ما وسعنا من جهد ، ولم نبخل عليه بوقت ولا مال ، ولقد لمسنا من البركة فيهما ، ما دعانا إلى الاستمرار في تحقيق ما سوى هذا من الشروح والمتون ، ونحن سائرون في هذه الطريق ، راجين منه جل ذكره العون والسداد .
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
المحققان
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
1. |
يَقُوْلُ
رَاجِي رَبّهِ المُقْتَدِرِ |
|
عَبْدُ
الرَّحيمِ بنُ الحُسيْنِ الأَثَريْ |
2. |
مِنْ
بَعْدِ حَمْدِ اللهِ ذي الآلاءِ |
|
على
امْتِنَانٍ جَلَّ عَنْ إحْصَاءِ |
3. |
ثُمَّ
صَلاَةٍ وسَلامٍ دَائِمِ |
|
على
نَبِيِّ الخَيْرِ ذِي المَرَاحِمِ |
4. |
فَهَذِهِ
المَقَاصِدُ المُهِمَّهْ |
|
تُوْضِحُ
مِنْ عِلْمِ الحدِيْثِ رَسْمَهْ |
5. |
نَظَمْتُهَا
تَبْصِرَةً لِلمُبتَدِيْ |
|
تَذْكِرَةً
لِلْمُنْتَهِي والْمُسْنِدِ |
6. |
لَخَّصْتُ
فيهَا ابْنَ الصَّلاحِ أَجْمَعَهْ |
|
وَزِدْتُهَا
عِلْمَاً تَرَاهُ مَوْضِعَهْ |
7. |
فَحَيْثُ
جَاءَ الفِعْلُ والضَّميْرُ |
|
لِواحِدٍ
وَمَنْ لَهُ مَسْتُوْرُ (1) |
8. |
كَـ(قَالَ)أوْ
أَطْلَقْتُ لَفْظَ الشَّيْخِ مَا |
|
أُرِيْدُ
إلاَّ ابْنَ الصَّلاحِ مُبْهَمَا |
9. |
وَإِنْ
يَكُنْ لاثْنَيْنِ نَحْوُ (الْتَزَمَا) |
|
فَمُسْلِمٌ
مَعَ البُخَارِيِّ هُمَا |
10. |
وَاللهَ
أرجُوْ في أُمُوْرِي كُلِّهَا |
|
مُعْتَصَمَاً
في صَعْبِهَا وَسَهْلِهَا |
أَقْسَامُ الْحَدِيْثِ
11. |
وَأَهْلُ
هَذَا الشَّأْنِ قَسَّمُوا السُّنَنْ |
|
إلى
صَحِيْحٍ وَضَعِيْفٍ وَحَسَنْ |
|
||||
12. |
فَالأَوَّلُ
الْمُتَّصِلُ الإسْنَادِ |
|
بِنَقْلِ
عَدْلٍ ضَابِطِ الْفُؤَادِ |
|
||||
13. |
عَنْ
مِثْلِهِ مِنْ غَيْرِ مَا شُذُوْذِ |
|
وَعِلَّةٍ
قَادِحَةٍ فَتُوْذِي |
|
||||
14. |
وَبالصَّحِيْحِ
وَالضَّعِيفِ قَصَدُوا |
|
في
ظَاهِرٍ لاَ الْقَطْعَ ، وَالْمُعْتَمَدُ |
|
||||
15. |
إمْسَاكُنَا
عَنْ حُكْمِنَا عَلى سَنَدْ |
|
بِأَنهُ
أَصَحُّ مُطْلَقاً ، وَقَدْ |
|
||||
16. |
خَاضَ
(1)
بهِ قَوْمٌ فَقِيْلَ مَالِكُ |
|
عَنْ
نَافِعٍ بِمَا رَوَاهُ النَّاسِكُ |
|
||||
17. |
مَوْلاَهُ
وَاخْتَرْ حَيْثُ عَنْهُ يُسْنِدُ |
|
الشَّافِعِيُّ
قُلْتُ : وعَنْهُ (2) أَحْمَدُ |
|
||||
|
18. |
وَجَزَمَ
ابْنُ حنبلٍ بالزُّهْرِي |
|
عَنْ
سَالِمٍ أَيْ : عَنْ أبيهِ البَرِّ |
||||
|
19. |
وَقِيْلَ
: زَيْنُ العَابِدِيْنَ عَنْ أَبِهْ |
|
عَنْ
جَدِّهِ وَابْنُ شِهَابٍ عَنْهُ بِهْ |
||||
|
20. |
أَوْ
فَابْنُ سِيْريْنَ عَنِ السَّلْمَاني |
|
عَنْهُ
أوِ الأعْمَشُ عَنْ ذي الشَّانِ |
||||
|
21. |
النَّخَعِيْ
عَنِ ابْنِ قَيْسٍ عَلْقَمَهْ |
|
عَنِ
ابْنِ مَسْعُوْدٍ وَلُمْ مَنْ عَمَّمَهْ |
||||
أَصَحُّ كُتُبِ الْحَدِيْثِ
22. |
أَوَّلُ
مَنْ صَنَّفَ في الصَّحِيْحِ |
|
مُحَمَّدٌ
وَخُصَّ بِالتّرْجِيْحِ |
23. |
وَمُسْلِمٌ
بَعْدُ ، وَبَعْضُ الغَرْبِ مَعْ |
|
أَبِي
عَلِيٍّ فَضَّلُوا ذَا لَوْ نَفَعْ |
24. |
وَلَمْ
يَعُمَّاهُ ولكن قَلَّمَا |
|
عِنْدَ
ابْنِ الاخْرَمِ مِنْهُ قَدْ فَاتَهُمَا |
25. |
وَرُدَّ
لكن قَالَ يَحيَى البَرُّ |
|
لَمْ
يَفُتِ الخَمسَةَ إلاَّ النَّزْرُ |
26. |
وَفيهِ
مَا فِيْهِ لِقَوْلِ الجُعْفِي |
|
أَحْفَظُ مِنْهُ عُشْرَ (3) أَلفِ أَلْفِ |
27. |
وَعَلَّهُ
أَرَادَ بِالتَّكرَارِ |
|
لَهَا
وَمَوْقُوْفٍ وفي البُخَارِي |
28. |
أَرْبَعَةٌ
آلافِ والمُكَرَّرُ |
|
فَوْقَ
ثَلاثَةٍ أُلُوْفاً ذَكَرُوا |
الصَّحِيْحُ الزَّائِدُ عَلَى الصَّحِيْحَيْنِ
29. |
وَخُذْ
زِيَادَةَ الصَّحِيْحِ إذْ تُنَصُّ |
|
صِحَّتُهُ
أوْ مِنْ مُصَنِّفٍ يُخَصُّ |
30. |
بِجَمْعِهِ
نَحوَ (ابْنِ حِبَّانَ) الزَّكِيْ |
|
(
وَابنِ خُزَيْمَةَ ) وَكَالمُسْتَدْرَكِ |
31. |
عَلى
تَسَاهُلٍ – وَقَالَ : مَا انْفَرَدْ |
|
بِهِ
فَذَاكَ حَسَنٌ مَا لَمْ يُرَدّْ |
32. |
بِعِلَّةٍ
، وَالحقُّ أنْ يُحْكَمْ بِمَا |
|
يَليْقُ
، والبُسْتِيْ يُدَانِي الحَاكِما |
الْمُسْتَخْرَجَاتُ
33. |
وَاسْتَخْرَجُوا
عَلى الصَّحِيْحِ (كَأَبي |
|
عَوَانَةٍ
) (1)
وَنَحْوِهِ ، وَاجْتَنِبِ |
34. |
عَزْوَكَ
ألفَاظَ المُتُونِ لَهُمَا |
|
إذْ
خَالَفتْ لَفْظاً وَمَعْنىً رُبَّمَا |
35. |
وَمَا
تَزِيْدُ (2) فاحْكُمَنْ بِصِحَّتِه |
|
فَهْوَ
مَعَ العُلُوِّ مِنْ فَائِدَتِهْ |
36. |
وَالأَصْلَ
يَعْني البَيْهَقي وَمَنْ عَزَا |
|
وَلَيْتَ
إذْ زَادَ الحُمَيدِي مَيَّزَا |
مَرَاتِبُ الصَّحِيْحِ
37. |
وَأَرْفَعُ
الصَّحِيْحِ مَرْويُّهُمَا |
|
ثُمَّ
البُخَارِيُّ ، فَمُسْلِمٌ ، فَمَا |
38. |
شَرْطَهُمَا
حَوَى ، فَشَرْطُ الجُعْفِي |
|
فَمُسْلِمٌ
، فَشَرْطُ غَيْرٍ يَكْفي |
39. |
وَعِنْدَهُ
التَّصْحِيْحُ لَيْسَ يُمْكِنُ (3) |
|
فِي عَصْرِنَا، وَقَالَ يَحْيَى: مُمْكِنُ (4) |
حُكْمُ الصَّحِيْحَيْنِ والتَّعْلِيْق
40. |
وَاقْطَعْ
بِصِحَّةٍ لِمَا قَدْ أَسْنَدَا |
|
كَذَا
لَهُ ، وَقِيْلَ ظَنّاً وَلَدَى |
41. |
مُحَقِّقِيْهِمْ
قَدْ عَزَاهُ ( النَّوَوِيْ ) |
|
وَفي
الصَّحِيْحِ بَعْضُ شَيءٍ قَدْ رُوِيْ |
42. |
مُضَعَّفاً
(1)
وَلَهُمَا بِلا سَنَدْ |
|
أَشْيَا
فَإنْ يَجْزِمْ فَصَحِّحْ ، أو وَرَدْ |
43. |
مُمَرَّضاً
فَلا ، وَلكِنْ يُشْعِرُ |
|
بِصِحَّةِ
الأصْلِ لَهُ كَـ ( يُذْكَرُ ) |
44. |
وَإنْ
يَكُنْ أوَّلُ الاسْنَادِ حُذِفْ |
|
مَعْ
صِيغَةِ الجَزْم فَتَعليْقاً عُرِفْ |
45. |
وَلَوْ
إلى آخِرِهِ ، أمَّا الَّذِي |
|
لِشَيْخِهِ
عَزَا بـ ( قالَ ) فَكَذِي |
46. |
عَنْعَنَةٍ كخَبَرِ المْعَازِفِ |
|
لا
تُصْغِ ( لاِبْنِ حَزْمٍ ) المُخَالِفِ |
نَقْلُ الْحَدِيْثِ مِنَ الكُتُبِ الْمُعْتَمَدَةِ
47. |
وَأخْذُ
مَتْنٍ مِنْ كِتَابٍ لِعَمَلْ |
|
أوِ
احْتِجَاجٍ حَيْثُ سَاغَ قَدْ جَعَلْ |
48. |
عَرْضَاً
لَهُ عَلى أُصُوْلٍ يُشْتَرَطْ |
|
وَقَالَ
(يَحْيَى النَّوَوِي):أصْلٌ فَقَطْ |
49. |
قُلْتُ
: ( وَلابْنِ خَيْرٍ ) امْتِنَاعُ |
|
جَزْمٍ
(2)
سِوَى مَرْوِيِّهِ إجْمَاعُ |
القِسْمُ الثَّانِي : الْحَسَنُ
50. |
وَالحَسَنُ
المَعْرُوْفُ مَخْرَجاً وَقَدْ |
|
اشْتَهَرَتْ
رِجَالُهُ بِذَاكَ حَدْ |
51. |
(حَمْدٌ)
وَقَالَ (التّرمِذِيُّ): مَا سَلِمْ |
|
مِنَ
الشُّذُوْذِ مَعَ رَاوٍ مَا اتُّهِمْ |
52. |
بِكَذِبٍ
وَلَمْ يَكُنْ فَرْداً وَرَدْ |
|
قُلْتُ
: وَقَدْ حَسَّنَ بَعْضَ مَا انفَرَدْ |
53. |
وَقِيْلَ
: مَا ضَعْفٌ قَرِيْبٌ مُحْتَمَلْ |
|
فِيْهِ
، وَمَا بِكُلِّ ذَا حَدٌّ حَصَلْ |
54. |
|
أنَّ
لَهُ قِسْمَيْنِ كُلٌّ قَدْ ذَكَرْ |
|
55. |
قِسْماً
، وَزَادَ كَونَهُ مَا عُلِّلا (3) |
|
وَلاَ
بِنُكْرٍ أوْ شُذُوْذٍ شُمِلاَ |
56. |
|
وَالعُلَمَاءُ
الْجُلُّ مِنْهُمْ يَقْبَلُهْ |
|
57. |
وَهْوَ
بأقْسَامِ الصَّحِيْحِ مُلْحَقُ |
|
حُجّيَّةً
وإنْ يَكُنْ لا يُلْحَقُ |
58. |
فَإنْ
يُقَلْ : يُحْتَجُّ بِالضَّعِيْفِ |
|
فَقُلْ
: إذا كَانَ مِنَ المَوْصُوْفِ |
59. |
رُوَاتُهُ
بِسُوْءِ حِفْظٍ يُجْبَرُ |
|
بِكَوْنِهِ
مِنْ غَيْرِ وَجْهٍ يُذْكَرُ |
60. |
وَإنْ
يَكُنْ لِكَذِبٍ أوْ شَذَّا |
|
أوْ
قَوِيَ الضُّعْفُ فَلَمْ يُجْبَر ذَا |
61. |
أَلاَ
تَرَى الْمُرْسَلَ حَيْثُ أُسْنِدَا |
|
أوْ
أرْسَلُوا كَمَا يَجِيءُ اعْتُضِدَا |
62. |
وَالحَسَنُ
: الْمشهُوْرُ بِالعَدَالَهْ |
|
وَالصِّدْقِ
رَاوِيهُ ، إذَا أَتَى لَهْ |
63. |
طُرُقٌ
أُخْرَى نَحْوُهَا مِن الطُّرُقْ |
|
صَحَّحْتُهُ
كَمَتْنِ ( لَوْلاَ أنْ أَشُقْ ) |
64. |
إذْ
تَابَعُوْا ( مُحَمَّدَ بْنَ عَمْرِو) |
|
عَلَيْهِ
فَارْتَقَى الصَّحِيْحَ يَجْرِي |
65. |
قَالَ
: وَمِنْ مَظِنَّةٍ لِلحَسَنِ |
|
جَمْعُ
(أبي دَاوُدَ) أيْ في السُّنَنِ |
66. |
فإنَّهُ
قَالَ : ذَكَرْتُ فِيْهِ |
|
ما
صَحَّ أوْ قَارَبَ أوْ يَحْكِيْهِ |
67. |
وَمَا
بهِ وَهَنٌ شَدِيْدٌ قُلْتُهُ |
|
وَحَيْثُ
لاَ فَصَالِحٌ خَرَّجْتُهُ |
68. |
فَمَا
بِهِ وَلَمْ يُصَحِّحْ وَسَكَتْ |
|
عَلَيْهِ
عِنْدَهُ لَهُ الحُسْنُ ثَبَتْ |
69. |
و(ابْنُ
رُشَيْدٍ) قَالَ –وَهْوَ مُتَّجِهْ- |
|
:
قَدْ يَبْلُغُ الصِّحَّةَ عِنْدَ مُخْرِجِهْ |
70. |
وَللإمَامِ ( اليَعْمُرِيِّ ) إنَّما |
|
قَوْلُ
(1)(أبي
دَاوُدَ) يَحْكي (مُسْلِما) |
71. |
حَيثُ
يَقُوْلُ : جُمْلَةُ الصَّحِيْحِ لا |
|
تُوجَدُ
عِنْدَ ( مَالِكٍ ) وَالنُّبَلا |
72. |
فَاحْتَاجَ
أنْ يُنْزَلَ في الإسْنَادِ |
|
إلى
( يَزيْدَ بنِ أبي زيَادِ ) |
73. |
وَنَحْوِهِ
، وإنْ يَكُنْ ذُو السَّبْقِ |
|
قَدْ
فَاتَهُ ، أدْرَكَ بِاسْمِ الصِّدْقِ |
74. |
هَلاَّ
قَضى عَلى كِتَابِ ( مُسْلِمِ ) |
|
بِمَا
قَضَى عَلَيْهِ بِالتَّحَكُّمِ |
75. |
وَ
( البَغَوِيْ ) إذْ قَسَّمَ المَصْابحَا |
|
إلى
الصِّحَاحِ والحِسَانِ جَانِحا |
76. |
أنَّ
الحِسَانَ مَا رَوُوْهُ في السُّنَنْ |
|
رَدَّ
عَلَيهِ إذْ بِهَا غَيْرُ الحَسَنْ |
77. |
كَانَ
( أبُوْ دَاوُدَ ) أقْوَى مَا وَجَدْ |
|
يَرْوِيهِ
، والضَّعِيْفَ حَيْثُ لاَ يَجِدْ |
78. |
في
البَابِ غَيْرَهُ فَذَاكَ عِنْدَهْ |
|
مِنْ
رَأيٍ اقوَى قَالهُ (ابْنُ مَنْدَهْ) |
79. |
وَالنَّسَئي(2)
يُخْرِجُ مَنْ لَمْ يُجْمِعُوا |
|
عَليْهِ
تَرْكَاً ،مَذْهَبٌ مُتَّسِعُ |
80. |
وَمَنْ
عَليها أطْلَقَ الصَّحِيْحَا |
|
فَقَدْ
أَتَى تَسَاهُلاً صَرِيْحَا |
81. |
وَدُوْنَهَا
في رُتْبَةٍ مَا جُعِلاَ |
|
عَلى
المَسَانِيْدِ ، فَيُدْعَى الجَفَلَى(1) |
82. |
كَمُسْنَدِ
(الطَّيَالَسِيْ) و (أحْمَدَا) |
|
وَعَدُّهُ
( لِلدَّارِميِّ ) انْتُقِدَا (2) |
83. |
والحُكْمُ(3)
لِلإسْنَادِ بِالصِّحَّةِ أوْ |
|
بِالْحُسْنِ
دُوْنَ الحُكْمِ لِلمَتْنِ رَأَوْا |
84. |
وَاقْبَلْهُ
إنْ أَطْلَقَهُ (4) مَنْ يُعْتَمَدْ |
|
وَلَمْ
يُعَقِّبْهُ بضَعْفٍ يُنْتَقَدْ |
85. |
وَاسْتُشْكِلَ
الحسْنُ مَعَ الصِّحَّةِ في |
|
مَتْنٍ
، فَإنْ لَفْظاً يَرِدْ فَقُلْ : صِفِ |
86. |
بِهِ
الضَّعِيْفَ ، أوْ يَرِدْ مَا يَخْتَلِفْ |
|
سَنَدُهُ
، فَكَيْفَ إنْ فَرْدٌ وصِفْ ؟ |
87. |
وَ
( لأبي الفَتْحِ ) في الاقْتِرَاحِ |
|
أنَّ
انفِرَادَ الحُسْنِ ذُوْ اصْطِلاَحِ |
88. |
وَإنْ
يَكُنْ صَحَّ فَليْسَ يَلْتَبِسْ |
|
كُلُّ
صَحِيْحٍ حَسَنٌ لاَ يَنْعَكِسْ |
89. |
وَأوْرَدوا
مَا صَحَّ مِنْ أفْرَادِ |
|
حَيْثُ
اشْتَرَطْنَا غَيْرَ مَا إسْنَادِ |
القِسْمُ الثَّالِثُ : الضَّعِيْفُ
90. |
أمَّا
الضَّعِيْفُ فَهْوَ مَا لَمْ يَبْلُغِ |
|
مَرْتَبَةَ
الحُسْنِ ، وإنْ بَسْطٌ بُغِي : |
91. |
فَفَاقِدٌ
شَرْطَ قَبُوْلٍ قِسْمُ |
|
وَاثْنَيْنِ
قِسْمٌ غَيْرُهُ ، وَضَمُّوْا |
92. |
سِوَاهُما
فَثَالِثٌ ، وَهَكَذَا |
|
وَعُدْ
لِشَرْطٍ غَيْرَ مَبْدُوٍّ فَذَا |
93. |
قِسْمٌ
سِوَاهَا ثُمَّ زِدْ غَيْرَ الَّذِي |
|
قَدَّمْتُهُ
ثُمَّ عَلى ذَا فَاحْتَذِي |
94. |
وَعَدَّهُ
(البُسْتِيُّ) فِيما أوْعَى |
|
لِتِسْعَةٍ
وَأرْبَعِيْنَ نَوْعَا (1) |
الْمَرْفُوْعُ
95. |
وَسَمِّ
مَرْفُوْعاً مُضَافاً لِلنَّبي |
|
وَاشتَرَطَ
(الخَطِيْبُ) رَفْعَ الصَّاحِبِ |
96. |
وَمَنْ
يُقَابِلهُ بِذي الإرْسَالِ |
|
فَقَدْ
عَنَى بِذَاكَ ذَا اتِّصَالِ |
الْمُسْنَدُ
97. |
وَالمُسْنَدُ
المَرْفُوْعُ أوْ مَا قَدْ وُصِلْ |
|
لَوْ
مَعَ وَقفٍ وَهوَ في هَذَا يَقِلْ |
98. |
وَالثالِثُ
الرَّفْعُ مَعَ الوَصْلِ مَعَا |
|
شَرْطٌ
بِهِ ( الحَاكِمُ ) فِيهِ قَطَعَا |
الْمُتَّصِلُ وَالْمَوْصُوْلُ
99. |
وَإنْ
تَصِلْ بِسَنَدٍ مَنْقُوْلاَ |
|
فَسَمِّهِ مُتَّصِلاً مَوْصُوْلا (2) |
100. |
سَوَاءٌ
المَوْقُوْفُ وَالمَرْفُوْعُ |
|
وَلَمْ
يَرَوْا أنْ يَدْخُلَ المَقْطُوْعُ |
الْمَوْقُوْفُ
101. |
وَسَمِّ
بالمَوْقُوْفِ مَا قَصَرْتَهُ |
|
بِصَاحِبٍ
وَصَلْتَ أوْ قَطَعْتَهُ |
102. |
وَبَعضُ
أهْلِ الفِقْهِ سَمَّاهُ الأثَر |
|
وَإنْ
تَقِفْ بِغَيرِهِ (3) قَيِّدْ تَبرْ |
الْمَقْطُوْعُ
103. |
وَسَمِّ
بِالمَقْطُوْعِ قَوْلَ التَّابِعي |
|
وَفِعْلَهُ
، وَقَدْ رَأى (للشَّافِعِي) |
104. |
تَعْبِيرَهُ
بِهِ عَنِ المُنقطِعِ |
|
قُلْتُ:
وَعَكسُهُ اصطِلاحُ (البَردَعِي) |
فُرُوْعٌ
105. |
قَوْلُ
الصَّحَابيِّ ( مِنَ السُّنَّةِ ) أوْ |
|
نَحْوَ
( أُمِرْنَا) حُكْمُهُ الرَّفْعُ ، وَلَوْ |
106. |
بَعدَ
النَّبِيِّ قالَهُ بِأَعْصُرِ |
|
عَلى
الصَّحِيْحِ ، وهوَ قَوْلُ الأكْثَرِ |
107. |
وَقَوْلُهُ
( كُنَّا نَرَى) إنْ كانَ مَعْ |
|
عَصْرِ
النَّبِيِّ مِنْ قَبِيْلِ مَا رَفَعْ |
108. |
وَقِيْلَ:لا،أوْ
لا فَلا،كَذاكَ(1) لَه |
|
و(لِلخَطِيْبِ)
قُلْتُ : لكِنْ جَعَلَهْ |
109. |
مَرفُوعاً
( الحَاكِمُ ) و (الرَّازِيُّ |
|
ابنُ
الخَطِيْبِ )،وَهُوَ القَوِيُّ |
110. |
لكنْ
حَدِيْثُ (كانَ بَابُ المُصْطَفَى |
|
يُقْرَعُ
بالأظفَارِ ) مِمَّا وُقِفَا |
111. |
حُكْماً
لَدَى (الحَاكِمِ)و(الخَطِيْبِ) |
|
وَالرَّفْعُ
عِنْدَ الشَّيخِ ذُوْ تَصْوِيْبِ |
112. |
وَعَدُّ
مَا فَسَّرَهُ الصَّحَابي |
|
رَفْعَاً
فَمَحْمُوْلٌ عَلَى الأسْبَابِ |
113. |
وَقَوْلُهُمْ
(يَرْفَعُهُ) (2) (يَبْلُغُ بِهْ ) |
|
روَايَةً
يَنْمِيْهِ رَفْعٌ فَانْتَبِهْ |
114. |
وَإنْ
يَقُلْ ( عَنْ تَابعٍ ) فَمُرْسَلٌ |
|
قُلْتُ
: مِنَ السُّنَّةِ عَنْهُ نَقَلُوْا |
115. |
تَصْحِيْحَ
وَقْفِهِ وَذُو احْتِمَالِ |
|
نَحْوُ
(أُمِرْنَا) (1) مِنْهُ (للغَزَالي) |
116. |
وَمَا
أَتَى عَنْ صَاحِبٍ بحَيْثُ لا |
|
يُقَالُ
رَأياً حُكْمُهُ الرَّفْعُ عَلَى |
117. |
مَا
قَالَ في المَحْصُوْلِ نَحْوُ مَنْ أتَى |
|
(
فَالحَاكِمُ ) الرَّفْعَ لِهَذَا أثْبَتَا |
118. |
وَمَا
رَوَاهُ عَنْ ( أبِي هُرَيْرَةِ ) |
|
(
مُحَمَّدٌ ) وَعَنْهُ أهْلُ البَصْرَةِ (2) |
119. |
كَرَّرَ
(قَالَ) بَعْدُ ، (فَالخَطِيْبُ) |
|
رَوَى
بِهِ الرَّفْعَ وَذَا عَجِيْبُ (3) |
الْمُرْسَلُ
120. |
مَرْفُوعُ
تَابعٍ عَلى المَشهُوْرِ |
|
مُرْسَلٌ
أو قَيِّدْهُ بِالكَبِيْرِ |
121. |
أوْ
سَقْطُ رَاوٍ مِنْهُ ذُوْ أقْوَالِ |
|
وَالأوَّلُ
الأكْثَرُ في استِعْمَالِ |
122. |
وَاحتَجَّ
(مَاِلِكٌ) كَذا (النُّعْمَانُ) |
|
وَتَابِعُوْهُمَا
بِهِ وَدَانُوْا |
123. |
وَرَدَّهُ جَمَاهِرُ
النُّقَّادِ ؛ |
|
لِلجَهْلِ
بِالسَّاقِطِ في الإسْنَادِ |
124. |
وَصَاحِبُ
التَّمهيدِ عَنهُمْ نَقَلَهْ |
|
وَ(مُسْلِمٌ)
صَدْرَ الكِتَابِ أصَّلَهْ |
125. |
لَكِنْ
إذا صَحَّ لَنَا مَخْرَجُهُ |
|
بمُسْنَدٍ
أو مُرْسَلٍ يُخْرِجُهُ |
126. |
مَنْ
لَيْسَ يَرْوِي عَنْ رِجَالِ الأوَّلِ |
|
نَقْبَلْهُ
، قُلْتُ : الشَّيْخُ لَمْ يُفَصِّلِ |
127. |
و
( الشَّافِعِيُّ ) بِالكِبَارِ قَيَّدَا |
|
وَمَنْ
رَوَى عَنِ الثِّقاتِ أبَدَا |
128. |
وَمَنْ
إذا شَارَكَ أهْلَ الحِفْظِ |
|
وَافَقَهُمْ إلاّ
بِنَقْصِ لَفْظِ (4) |
129. |
فَإنْ
يُقَلْ : فَالمُسْنَدُ المُعْتَمَدُ |
|
فَقُلْ
: دَلِيْلانِ بِهِ يُعْتَضَدُ |
130. |
وَرَسَمُوا
مُنْقَطِعاً عَنْ رَجُلِ |
|
وَفي
الأصُوْلِ نَعْتُهُ : بِالمُرْسَلِ |
131. |
أمَّا
الَّذِي أرْسَلَهُ الصَّحَابِيْ |
|
فَحُكمُهُ
الوَصْلُ عَلى الصَّوَابِ |
الْمُنْقَطِعُ وَالْمُعْضَلُ
132. |
وَسَمِّ
بِالمُنْقَطِعِ : الَّذِي سَقَطْ |
|
قَبْلَ
الصَّحَابيِّ بِهِ رَاوٍ فَقَطْ |
133. |
وَقِيْلَ
: مَا لَمْ يَتَّصِلْ ، وَقَالا: |
|
بِأنَّهُ
الأقْرَبُ لا استِعمَالا |
134. |
وَالمُعْضَلُ
: السَّاقِطُ مِنْهُ اثْنَانِ |
|
فَصَاعِداً
، وَمِنْهُ قِسْمٌ ثَانِ |
135. |
حَذْفُ
النَّبِيِّ وَالصَّحَابِيِّ مَعَا |
|
وَوَقْفُ
مَتْنِهِ عَلَى مَنْ تَبِعَا |
الْعَنْعَنَةُ
136. |
وَصَحَّحُوا
وَصْلَ مُعَنْعَنٍ سَلِمْ |
|
مِنْ
دُلْسَةٍ رَاويْهِ ، والِلِّقَا عُلِمْ |
137. |
وَبَعْضُهُمْ
حَكَى بِذَا إجمَاعَا |
|
و(
مُسْلِمٌ ) لَمْ يَشْرِطِ اجتِمَاعَا |
138. |
لكِنْ
تَعَاصُراً ، وَقِيلَ : يُشْتَرَطْ |
|
طُوْلُ
صَحَابَةٍ ، وَبَعْضُهُمْ شَرَطْ |
139. |
مَعْرِفَةَ
الرَّاوِي(1) بِالاخْذِ عَنْهُ ، |
|
وَقيْلَ
: كُلُّ مَا أَتَانَا مِنْهُ |
140. |
مُنْقَطِعٌ
، حَتَّى يَبِينَ الوَصْلُ ، |
|
وَحُكْمُ
( أَنَّ ) حُكمُ ( عَنْ ) فَالجُلُّ |
141. |
سَوَّوْا،
وَللقَطْعِ نَحَا (البَرْدِيْجِيْ) |
|
حَتَّى
يَبِينَ الوَصْلُ في التَّخْرِيجِ |
142. |
قَالَ
: وَمِثْلَهُ رَأى (ابْنُ شَيْبَهْ) |
|
كَذا
لَهُ ، وَلَمْ يُصَوِّبْ صَوْبَهْ |
143. |
قُلتُ:
الصَّوَابُ أنَّ مَنْ أدْرَكَ مَا |
|
رَوَاهُ
بالشَّرْطِ الَّذي تَقَدَّمَا |
144. |
يُحْكَمْ
لَهُ بالوَصْلِ كَيفَمَا رَوَى |
|
بـ(قَالَ)
أو (عَنْ) أو بـ(أنَّ) فَسَوَا |
145. |
وَمَا
حُكِي عَنْ (أحمَدَ بنِ حَنْبَلِ) |
|
وَقَولِ
(يَعْقُوبٍ) عَلَى ذا نَزِّلِ |
146. |
وَكَثُرَ
استِعْمَالُ(عَنْ) في ذَا الزَّمَنْ |
|
إجَازَةً
وَهْوَ بِوَصْلٍ مَا قَمَنْ |
تَعَارُضُ الْوَصْلِ وَالإِرْسَالِ ، أَو الرَّفْعِ وَالوَقْفِ
147. |
وَاحْكُمْ
لِوَصْلِ ثِقَةٍ في الأظْهَرِ |
|
وَقِيْلَ
: بَلْ إرْسَالُهُ لِلأكْثَرِ |
148. |
وَنَسبَ
الأوَّلَ لِلْنُّظَّارِ |
|
أنْ
صَحَّحُوْهُ ، وَقَضَى (البُخَارِيْ) |
149. |
بِوَصْلِ
(1)((
لاَ نِكَاحَ إلاَّ بِوَلِيْ )) |
|
مَعْ
كَوْنِ مَنْ أَرْسَلَهُ كَالْجَبَلِ |
150. |
وَقِيْلَ
الاكْثَرُ ، وَقِيْلَ : الاحْفَظُ |
|
ثُمَّ
فَمَا إرْسَالُ عَدْلٍ يَحْفَظُ |
151. |
يَقْدَحُ
فِي أَهْليَّةِ الوَاصِلِ ، أوْ |
|
مُسْنَدِهِ
عَلَى الأَصَحِّ ، وَرَأَوْا |
152. |
أَنَّ
الأصَحَّ : الْحُكْمُ لِلرَّفْعِ وَلَوْ |
|
مِنْ
وَاحِدٍ في ذَا وَذَا ،كَما حَكَوْا |
التَّدْلِيْسُ
153. |
تَدلِيْسُ
الاسْنَادِ كَمَنْ يُسْقِطُ مَنْ |
|
حَدَّثَهُ
، وَيَرْتَقِي بـ (مَنْ) وَ (أَنْ) |
154. |
وَقَالَ
: يُوْهِمُ اتِّصَالاً ، وَاخْتُلِفْ |
|
فِي
أَهْلِهِ ، فَالرَّدُّ مُطْلَقاً ثُقِفْ |
155. |
وَالأكْثَرُوْنَ
قَبِلُوْا مَا صَرَّحَا |
|
ثِقَاتُهُمْ
بِوَصْلِهِ وَصُحِّحَا |
156. |
وَفي
الصَّحِيْحِ عِدَّةٌ كـ(الاعْمَشِ) |
|
وَ
كـ(هُشَيْمٍ) بَعْدَهُ وَفَتِّشِ |
157. |
وَذَمَّهُ
(شُعْبَةُ) ذُو الرُّسُوْخِ |
|
وَدُوْنَهُ
التَّدْليْسُ لِلشِّيُوْخِ |
158. |
أنْ
يَصِفَ الشَّيْخَ بِمَا لا يُعْرَفُ |
|
بِهِ
، وَذَا بِمقْصِدٍ يَخْتَلِفُ |
159. |
فَشَرُّهُ
للضَّعْفِ وَاسْتِصْغَارا |
|
وَكـ(الخَطِيْبِ)
يُوْهِمُ اسْتِكْثَارَا |
160. |
و
(الشَّافِعيْ) أثْبَتَهُ بِمَرَّةِ |
|
قُلْتُ
: وَشَرُّهَا أخُو التَّسْوِيَةِ |
الشَّاذُّ
161. |
وَذُو
الشُّذُوذِ : مَا يُخَالِفُ الثِّقَهْ |
|
فِيهِ
المَلاَ فَالشَّافِعيُّ حقَّقَهْ |
162. |
والحَاكِمُ(1)
الخِلاَفَ فِيهِ ما اشْتَرَطْ |
|
وَلِلْخَلِيليْ
مُفْرَدُ الرَّاوي فَقَطْ |
163. |
وَرَدَّ
مَا قَالاَ بِفَرْدِ الثِّقَةِ |
|
كالنَّهْي
عَنْ بَيْعِ الوَلاَ (2) وَالهِبَةِ |
164. |
وَقَوْلُ
مُسْلِمٍ : رَوَى الزُّهْرِيُّ |
|
تِسْعِينَ
فَرْداً كُلُّهَا قَوِيُّ |
165. |
واخْتَارَ
فِيْمَا لَمْ يُخَالِفْ أنَّ مَنْ |
|
يَقْرُبُ
مِنْ ضَبْطٍ فَفَرْدُهُ حَسَنْ |
166. |
أوْ
بَلَغَ الضَّبْطَ فًصَحِّحْ أَوْ بَعُدْ |
|
عَنْهُ
فَمِمَّا شَذَّ فَاطْرَحْهُ وَرُدْ |
الْمُنْكَرُ
167. |
وَالْمُنكَرُ:الفَرْدُ
كَذَا البَرْدِيجِيْ(1) |
|
أَطْلَقَ
، وَالصَّوَابُ فِي التَّخْرِيْجِ |
168. |
إِجْرَاءُ
تَفْصِيْلٍ لَدَى الشُّذُوْذِ مَرْ |
|
فَهْوَ
بِمَعْناهُ (2) كَذَا الشَّيْخُ ذَكَرْ |
169. |
نَحْوَ
((كُلُوا البَلَحَ بالتَّمْرِ)) الخَبَرْ |
|
وَمَالِكٍ
(3)
سَمَّى ابْنَ عُثْمَانَ: عُمَرْ |
170. |
قُلْتُ:
فَمَاذَا ؟ بَلْ حَدِيْثُ ((نَزْعِهْ |
|
خَاتَمَهُ
عِنْدَ الخَلاَ وَوَضْعِهْ )) |
الاعْتِبَارُ وَالْمُتَابَعَاتُ وَالشَّوَاهِدُ
171. |
الاعْتِبَارُ
سَبْرُكَ الحَدِيْثَ هَلْ |
|
شَارَكَ
رَاوٍ غَيْرَهُ فيْمَا حَمَلْ |
172. |
عَنْ
شَيْخِهِ ، فَإنْ يَكُنْ شُوْرِكَ مِنْ |
|
مُعْتَبَرٍ
(4)
بِهِ ، فَتَابِعٌ ، وَإنْ |
|
|
|
|
173. |
شُورِكَ
شَيْخُهُ فَفَوْقُ فَكَذَا |
|
وَقَدْ
يُسَمَّى شَاهِداً (1)، ثُمَّ إذَا |
174. |
مَتْنٌ
بِمَعْنَاهُ أتَى فَالشَّاهِدُ |
|
وَمَا
خَلاَ عَنْ كُلِّ ذَا مَفَارِدُ |
175. |
مِثَالُهُ
(( لَوْ أَخَذُوا إهَابَهَا )) |
|
فَلَفْظَةُ
(( الدِّبَاغِ )) مَا أتَى بِهَا |
176. |
|
تُوبِعَ
(4)
عَمْروٌ في الدِّبَاغِ فَاعْتُضِدْ |
|
177. |
ثُمَّ
وَجَدْنَا (( أَيُّمَا إِهَابِ )) |
|
فَكَانَ
فيهِ شَاهِدٌ في البابِ |
زِيَادَةُ الثِّقَاتِ
178. |
وَاقْبَلْ
زِيَادَاتِ الثِّقَاتِ مِنْهُمُ |
|
وَمَنْ
سِـوَاهُمْ فَعَلَيْهِ المُعْظَـمُ |
179. |
وَقِيْلَ
: لاَ ، وَقِيْلَ: لاَ مِنْهُمْ، وَقَدْ |
|
قَسَّمَهُ
الشَّيْخُ ، فَقَالَ : مَا انْفَرَدْ |
180. |
دُوْنَ
الثِّقَاتِ ثِقَةٌ خَالَفَهُمْ |
|
فِيْـهِ
صَرِيْحَاً فَهُـوَ رَدٌّ عِنْدَهُمْ |
181. |
أَوْ
لَمْ يُخَالِفْ ، فَاقْبَلَنْهُ ، وَادَّعَى |
|
فِيْـهِ
الخَطِيْبُ الاتِّفَاقَ مُجْمَعَا |
|
|
|
|
182. |
أَوْ
خَالَفَ الاطْلاَقَ نَحْوُ ((جُعِلَتْ |
|
تُرْبَةُ
الارْضِ))(1) فَهْيَ فَرْدٌ نُقِلَتْ |
183. |
فَالْشَّافِعِيْ
وَأَحْمَدُ احْتَجَّا بِذَا |
|
وَالوَصْلُ
والارْسَالُ مِنْ ذَا أُخِذَا |
184. |
لَكِنَّ
في الإرْسَالِ جَرْحاً فَاقْتَضَى |
|
تَقْدِيْمَهُ
وَرُدَّ أنَّ مُقْتَضَى |
185. |
هَذَا
قَبُولُ الوَصْلِ إذْ فِيْهِ وَفِيْ |
|
الجَرْحِ عِلْمٌ
زَائِدٌ لِلْمُقْتَفِيْ |
الأَفْرَادُ
186. |
الفَرْدُ
قِسْمَانِ ، فَفَرْدٌ مُطْلَقَاْ |
|
وَحُكْمُهُ عِنْدَ
الشُّذُوْذِ سَبَقَا |
187. |
وَالفَرْدُ
بِالنِّسْبَةِ : مَا قَيَّدْتَهُ |
|
بِثِقَةٍ
، أوْ بَلَدٍ ذَكَرْتَهُ |
188. |
أوْ
عَنْ فُلانٍ نَحْوُ قَوْلِ القَائِلِ |
|
لَمْ
يَرْوِهِ عَنْ بَكْرٍ الاَّ(2) وَائِلِ |
189. |
لَمْ
يَرْوِهِ ثِقَةٌ الاّ (3) (ضَمْرَهْ) |
|
لَمْ
يَرْوِ هَذَا غيرُ(4) أهْلِ البَصْرَهْ |
190. |
فَإنْ
يُرِيْدُوا وَاحِدَاً مِنْ أهْلِهَا |
|
تَجَوُّزَاً
، فاجْعَلْهُ مِنْ أوَّلهِا |
191. |
وَلَيْسَ
في أفْرَادِهِ النِّسْبِيَّهْ |
|
ضَعْفٌ
لَهَا مِنْ هَذِهِ الحَيْثِيَّهْ |
192. |
لَكِنْ
إذَا قَيَّدَ ذَاكَ بِالثِّقَهْ |
|
فَحُكْمُهُ
يَقْرُبُ مِمَّا أطْلَقَهْ |
الْمُعَلَّلُ
193. |
وَسَمِّ
مَا بِعِلّةٍ مَشْمُوْلُ |
|
مُعَلَّلاً
، وَلاَ تَقُلْ : مَعْلُوْلُ |
194. |
وَهْيَ
عِبَارَةٌ عَنْ اسْبَابٍ(1) طَرَتْ |
|
فِيْهَا
غُمُوْضٌ وَخَفَاءٌ أثَّرَتْ (2) |
195. |
تُدْرَكُ
بِالخِلاَفِ وَالتَّفَرُّدِ |
|
مَعَ
قَرَائِنٍ تُضَمُّ ، يَهْتَدِيْ |
196. |
جِهْبَذُهَا
إلى اطِّلاَعِهِ عَلَى |
|
تَصْويْبِ
إرْسَالٍ لِمَا قَدْ وُصِلاَ |
197. |
أوْ
وَقْفِ مَا يُرْفَعُ ، أوْ مَتْنٌ دَخَلْ |
|
في
غَيْرِهِ ، أوْ وَهْمِ وَاهِمٍ حَصَلْ |
198. |
ظَنَّ
فَأمْضَى ، أوْ وَقَفْ(3) فأحْجَمَا |
|
مَعْ
كَوْنِهِ ظَاهِرَهُ أنْ سَلِمَا |
199. |
وَهْيَ
(4)
تَجِيءُ غَالِباً في السَّنَدِ |
|
تَقْدَحُ
في المتْنِ بِقَطْعِ مُسْنَدِ |
200. |
أوْ
وَقْفِ مَرْفُوْعٍ ،وَقَدْ لاَ يَقْدَحُ (5) |
|
(كَالبَيِّعَانِ
بالخِيَار) صَرَّحُوا |
201. |
بِوَهْمِ
(يَعْلَى بْنِ عُبَيدٍ) : أبْدَلا |
|
(عَمْراً)
بـ (عَبْدِ اللهِ) حِيْنَ نَقَلا |
202. |
وَعِلَّةُ
المتْنِ كَنَفْي البَسْمَلَهْ |
|
إذْ
ظَنَّ رَاوٍ نَفْيَها فَنَقَلَهْ |
203. |
وَصَحَّ
أنَّ أَنَساً يَقُوْلُ : (لا |
|
أحْفَظُ
شَيْئاً فِيهِ) حِيْنَ سُئِلاَ (6) |
204. |
وَكَثُرَ
التَّعْلِيْلُ (1) بِالإرْسَالِ |
|
|
205. |
وَقَدْ
يُعِلُّوْنَ بِكُلِّ قَدْحِ |
|
فِسْقٍ
، وَغَفْلَةٍ ، وَنَوْعِ جَرْحِ (4) |
206. |
وَمِنْهُمُ
مَنْ يُطْلِقُ اسْمَ العِلَّةِ |
|
لِغَيْرِ
(5)
قادحٍ كَوَصْلِ ثِقَةِ |
207. |
يَقُوْلُ
: مَعْلُوْلٌ صَحِيْحٌ كَالذّيْ |
|
يَقُوْلُ
: صَحَّ مَعْ شُذُوْذٍ احْتَذِيْ |
208. |
وَالنَّسْخَ
سَمَّى (التِّرْمِذِيُّ) عِلَّهْ |
|
فَإنْ
يُرِدْ في عَمَلٍ فَاجْنَحْ لَهْ |
الْمُضْطَرِبُ
209. |
مُضْطَرِبُ
الحَدِيثِ: مَا قَدْ وَرَدَا |
|
مُخْتَلِفاً
مِنْ وَاحِدٍ فَأزْيَدَا |
210. |
في
مَتْنٍ اوْ(6) في سَنَدٍ إنِ اتَّضَحْ |
|
فِيْهِ
تَسَاوِي الخُلْفِ ، أَمَّا إِنْ رَجَحْ |
211. |
بَعْضُ
الوُجُوْهِ لَمْ يَكُنْ مُضْطَرِبَا |
|
وَالحُكْمُ
للرَّاجِحِ مِنْهَا وَجَبَا |
212. |
كَالخَطِّ
للسُّتْرَةِ جَمُّ الخُلْفِ |
|
والاضْطِرَابُ
مُوْجِبٌ للضَّعْفِ |
الْمُدْرَجُ
213. |
المُدْرَجُ
: المُلْحَقُ آخِرَ الخَبَرْ |
|
مِنْ
قَوْلِ راوٍ مَا ، بلا فَصْلٍ ظَهَرْ |
214. |
نَحْوُ
إذَا قُلْتَ:(التَّشَهُّدَ) وَصَلْ |
|
ذَاكَ
(زُهَيْرٌ) وَ (ابنُ ثَوْبَانَ) فَصَلْ |
215. |
قُلْتُ(1):
وَمِنْهُ مُدْرَجٌ قَبْلُ قُلِبْ |
|
كـ(أسْبِغُوا
الوُضُوْءَ وَيْلٌ لِلعَقِبْ) |
216. |
وَمِنْهُ
جَمْعُ مَا أتَى كُلُّ طَرَفْ |
|
مِنْهُ
بِإسْنَادٍ بِوَاحِدٍ سَلَفْ |
217. |
كـ(وَائِلٍ)
في صِفَةِ الصَّلاَةِ قَدْ |
|
اُدْرِجَ
(ثُمَّ جِئْتُهُمْ) وَمَا اتَّحَدْ |
218. |
وَمِنْهُ
أنْ يُدْرَجَ بَعْضُ مُسْنَدِ (2) |
|
في
غَيْرِهِ مَعَ اخْتِلاَفِ السَّنَدِ |
219. |
نَحْوُ
(وَلاَ تَنَافَسُوْا) في مَتْنِ (لاَ |
|
تَبَاغَضُوا)
فَمُدْرَجٌ قَدْ نُقِلاَ |
220. |
|
(
ابْنُ أبي مَرْيَمَ ) إذْ أخْرَجَهُ |
|
221. |
وَمِنْهُ مَتْنٌ عَنْ
جَمَاعَةٍ وَرَدْ |
|
وَبَعْضُهُمْ
خَالَفَ بَعْضاً في السَّنَدْ |
222. |
فَيَجْمَعُ
الكُلَّ بإسْنَادٍ ذَكَرْ |
|
كَمَتْنِ (أيُّ الذَّنْبِ أعْظَمُ) الخَبَرْ |
223. |
فَإنَّ
(عَمْراً)(5) عِنْدَ (وَاصِلٍ) فَقَطْ |
|
بَيْنَ
(شَقيْقٍ) وَ (ابْنِ مَسْعُوْدٍ) سَقَطْ |
224. |
|
وَعَمْدُ
(8)
الادْرَاجِ لَهَا مَحْظُوْرُ |
الْمَوْضُوْعُ
225. |
شَرُّ
الضَّعِيْفِ : الخَبَرُ الموضُوْعُ |
|
الكَذِبُ
، المُختَلَقُ ، المَصْنُوْعُ |
226. |
وَكَيْفَ
كَانَ لَمْ يُجِيْزُوا ذِكْرَه |
|
لِمَنْ
عَلِمْ ، مَا لَمْ يُبَيِّنْ (1)
أمْرَهْ |
227. |
وَأكْثَرَ
الجَامِعُ فِيْهِ إذْ خَرَجْ |
|
لِمُطْلَقِ
الضُّعْفِ، عَنَى(2):أبَا الفَرَجْ |
228. |
وَالوَاضِعُوْنَ لِلحَدِيْثِ أضْرُبُ |
|
أَضَرُّهُمْ
قَوْمٌ لِزُهْدٍ نُسِبُوا |
229. |
قَدْ
وَضَعُوْهَا حِسْبَةً ، فَقُبِلَتْ |
|
مِنْهُمْ
، رُكُوْنَاً لَهُمُ ونُقِلَتْ |
230. |
فَقَيَّضَ
اللهُ لَهَا نُقَّادَهَا |
|
فَبَيَّنُوا
بِنَقْدِهِمْ فَسَادَهَا |
231. |
نَحْوَ
أبي عِصْمَةَ إذْ رَأَى الوَرَى |
|
زَعْمَاً
نَأوْا عَنِ القُرَانِ (3)، فافْتَرَى |
232. |
لَهُمْ
حَدِيْثَاً في فَضَائِلِ السُّوَرْ |
|
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، فبئسَمَا ابْتَكَرْ |
233. |
كَذَا
الحَدِيْثُ عَنْ أُبَيٍّ اعْتَرَفْ |
|
رَاوِيْهِ
بِالوَضْعِ ، وَبِئسَمَا اقتَرَفْ |
234. |
وَكُلُّ
مَنْ أوْدَعَهُ كِتَابَهْ |
|
-
كَالوَاحِدِيِّ - مُخْطِيءٌ صَوَابَهْ |
235. |
وَجَوَّزَ(4)الوَضْعَ
عَلَى التَّرْغِيْبِ |
|
قَوْمُ
ابنِ كَرَّامٍ ، وَفي التَّرْهِيْبِ |
236. |
وَالوَاضِعُوْنَ(5)بَعْضُهُمْ
قَدْ صَنَعَا |
|
مِنْ
عِنْدِ نَفْسِهِ ، وَبَعْضٌ وَضَعَا |
237. |
كَلامَ
بَعْضِ الحُكَمَا في المُسْنَدِ |
|
وَمِنْهُ
نَوْعٌ وَضْعُهُ لَمْ يُقْصَدِ |
238. |
نَحْوُ
حَدِيْثِ ثَابِتٍ (مَنْ كَثُرَتْ |
|
صَلاَتُهُ) الحَدِيْثَ ، وَهْلَةٌ سَرَتْ |
239. |
وَيُعْرَفُ
الوَضْعُ بِالاقْرَارِ ، وَمَا |
|
نُزِّلَ
مَنْزِلَتَهُ ، وَرُبَّمَا |
240. |
يُعْرَفُ
بِالرِّكَةِ قُلْتُ: اسْتَشْكَلاَ |
|
(الثَّبَجِيُّ)
القَطْعَ بِالوَضْعِ عَلَى |
241. |
مَااعْتَرَفَ
الوَاضِعُ إذْ قَدْ يَكْذِبُ |
|
بَلَى
نَرُدُّهُ ، وَعَنْهُ نُضْرِبُ (1) |
الْمَقْلُوْبُ
242. |
وَقَسَّمُوا
المَقْلُوْبَ قِسْمَيْنِ إلى : |
|
مَا
كَانَ مَشْهُورَاً بِراوٍ أُبْدِلا |
243. |
بِواحدٍ
نَظِيْرُهُ ، كَيْ يَرْغَبَا |
|
فِيهِ
، لِلاغْرَابِ (2) إذا مَا اسْتُغْرِبَا |
244. |
وَمِنْهُ
قَلْبُ (3) سَنَدٍ لِمَتْنِ |
|
نَحْوُ
: امْتِحَانِهِمْ إمَامَ الفَنِّ |
245. |
في
مائَةٍ لَمَّا أتَى بَغْدَادَا |
|
فَرَدَّهَا
، وَجَوَّدَ الإسْنَادَا |
246. |
وَقَلْبُ
مَا لَمْ يَقْصِدِ الرُّوَاةُ |
|
نَحْوُ
: (إذَا أُقِيْمَتِ الصَّلاَةُ …) |
247. |
حَدَّثَهُ
– في مَجْلِسِ البُنَاني - |
|
حَجَّاجٌ
، اعْنِي : ابْنَ أبي عُثمَانِ |
248. |
فَظَنَّهُ
– عَنْ ثَابِتٍ - جَرِيْرُ ، |
|
بَيَّنَهُ
حَمَّادٌ الضَّرِيْرُ |
تَنْبِيْهَاتٌ
249. |
وَإنْ
تَجِدْ مَتْنَاً ضَعِيْفَ السَّنَدِ |
|
فَقُلْ
: ضَعِيْفٌ ، أيْ : بِهَذَا فَاقْصِدِ |
250. |
وَلاَ
تُضَعِّفْ مُطْلَقاً بِنَاءَ (4) |
|
عَلَى
الطَّرِيْقِ ، إذْ لَعَلَّ جَاءَ |
251. |
بِسَنَدٍ
مُجَوَّدٍ ، بَلْ يَقِفُ |
|
ذَاكَ
عَلَى حُكْمِ إمَامٍ يَصِفُ |
252. |
بَيَانَ
ضَعْفِهِ ، فَإنْ أطْلَقَهْ |
|
فَالشَّيْخُ
فِيما بَعْدَهُ حَقَّقَهْ |
253. |
وَإنْ
تُرِدْ نَقْلاً لِوَاهٍ ، أوْ لِمَا |
|
يُشَكُّ
فِيهِ لاَ بِإسْنَادِهِمَا (1) |
254. |
فَأتِ
بِتَمْرِيضٍ كـ(يُرْوَى) وَاجْزِمِ |
|
بِنَقْلِ
مَا صَحَّ كـ (قَالَ) فَاعْلَمِ (2) |
255. |
وَسَهَّلُوا
في غَيْرِ مَوْضُوْعٍ رَوَوْا |
|
مِـنْ
غَيْرِ تَبْيِينٍ لِضَعْفٍ ، وَرَأوْا |
256. |
بَيَانَـهُ
في الحُكْـمِ وَالعَقَائِـدِ |
|
عَـنِ
(ابنِ مَهْدِيٍّ) وَغَيْرِ وَاحِدِ |
مَعْرِفَةُ مَنْ تُقْبَلُ رُوَايَتُهُ وَمَنْ تُرَدُّ
257. |
أَجْمَعَ
جُمْهُورُ أَئِمَّةِ الأَثَرْ |
|
وَالْفِقْـهِ
فِي قَبُـوْلِ نَاقِلِ الْخَبَـرْ |
||||
258. |
بِأنْ
يَكُـوْنَ ضَابِطـاً مُعَـدَّلاَ(3) |
|
أيْ:
يَقِظـاً ، وَلَـمْ يَكُنْ مُغَفَّـلاَ |
||||
259. |
يَحْفَظُ
إنْ حَدَّثَ حِفْظاً، يَحْوِيْ(4) |
|
كِتَابَـهُ
إِنْ كَـانَ مِنْـهُ يَـرْوِيْ |
||||
260. |
يَعْلَمُ
مَـا فِي الَّلَفْظِ مِنْ إحِالَـهْ |
|
إنْ
يَـرْوِ بالْمَعْنَى ، وَفِي الْعَدَالَـهْ |
||||
261. |
بِأنْ
يَكُوْنَ مُسْـلِماً ذَا عَقْـلِ |
|
قَـدْ
بَلَـغَ الْحُلْمَ سَـلِيْمَ الفِعْلِ |
||||
262. |
مِنْ
فِسْقٍ اوْ(5) خَرْمِ مُرُوْءَةٍ وَمَنْ |
|
زَكَّـاهُ
عَدلاَنِ ، فَعَـدْلٌ مُؤْتًمَنْ |
||||
263. |
وَصَحَّحَ
(1)
اكْتِفَاؤُهُمْ بِالْوَاحِدِ |
|
جَرْحَاً
وَتَعْدِيْلاً خِلاَفَ الشَّـاهِدِ |
||||
264. |
|
تَزكِيَةٍ
، كـ (مَالكٍ) نَجْمِ السُّـنَنْ |
|||||
265. |
و(لابـنِ
عَبْدِ البَـرِّ) كُلُّ مَنْ عُنِي |
|
بِـحَمْلِـهِ
العِلْـمَ وَلَـمْ يُوَهَّـنِ |
||||
266. |
فَإنَّـهُ
(4)
عَدْلٌ بِقَـوْلِ المُصْطَفَـى |
|
(يَحْمِلُ
هَـذَا العِلْمَ) لكِنْ خُوْلِفَـا |
||||
267. |
وَمَنْ
يُوَافِقْ غَالِباً ذا الضَّبْطِ |
|
فَضَابِطٌ،
أوْ نَادِراً فَمُخْطِيْ (5) |
||||
268. |
وَصَحَّحُـوا
قَبُـوْلَ تَعْدِيْـلٍ بِلاَ |
|
ذِكْرٍ
لأسْـبَابٍ لَهُ ، أنْ تَثْقُلاَ (6) |
||||
269. |
وَلَمْ
يَرَوْ قَبُـوْلَ جَرْحٍ أُبْهِمَـا ؛ |
|
لِلْخُلْفِ
في أسبَابِهِ ، وَرُبَّمَـا |
||||
270. |
اسْتُفْسِرَ
الجَرْحُ فَلَمْ يَقْدَحْ ، كَمَا |
|
فَسَّرَهُ (شُعْبَةُ) بِالرَّكْضِ ، فَمَا |
||||
271. |
هَـذَا
الَّذِي عَلَيْـهِ حُفَّاظُ الأثَرْ |
|
كـ(شَيْخَيِ
الصَّحِيْحِ) مَعْ أهْلِ النَّظَرْ |
||||
272. |
فَإنْ
يُقَـلْ : (قَلَّ بَيَانُ مَنْ جَـرَحْ) |
|
كَذَا
إذَا قَالُوا(7) : (لِمَتْنٍ لَمْ يَصِحْ) |
||||
273. |
وَأبْهَمُـوا
، فَالشَّيْخُ قَـدْ أجَابَـا |
|
أنْ
يَجِبَ الوَقْـفُ إذا اسْـتَرَابـا |
||||
274. |
حَتَّـى
يُـبِيْنَ بَـحْثُـهُ قَبُـوْلَهْ |
|
كَمَنْ
أُوْلُو الصَّـحِيْحِ خَرَّجُوا لَهْ |
||||
275. |
فَفي(البُخَارِيِّ)احتِجَاجاً(عِكْرِمَهْ) |
|
مَعَ(1)(ابْنِ
مَرْزُوْقٍ) ، وَغَيْرُ تَرْجُمَهْ |
|
|||
276. |
وَاحْتَجَّ
(مُسْـلِمٌ) بِمَنْ قَدْ ضُعِّفَا |
|
نَحْوَ
(سُوَيْدٍ) إذْ بِجَرْحٍ مَا اكتَفَى |
|
|||
277. |
قُلْتُ
: وَقَدْ قَالَ (أبُـو المَعَـاليْ) |
|
واخْتَـارَهُ
تِلْمِيْـذُهُ ( الغَـزَاليْ) |
|
|||
278. |
و(ابْنُ
الخَطِيْبِ)الْحَقُّ أنْ يُحْكَمْ بِمَا |
|
أطْلَقَـهُ العَالِـمْ (2) بِأسْـبَابِهِمَا |
|
|||
279. |
وَقَدَّمُوا
الجَرْحَ ، وَقِيْلَ : إنْ ظَهَرْ |
|
مَنْ
عَدَّلَ الأكْثَرَ فَهْـوَ المُعْتَبَـرْ |
|
|||
280. |
وَمُبْهَـمُ
التَّعْدِيْـلِ لَيْسَ يَكْتَفِيْ |
|
بِهِ
(الخَطِيْبُ) والفَقِيْـهُ (الصَّيْرَفِيْ) |
|
|||
281. |
وَقِيْلَ
: يَكْفِي ، نَحْوُ أنْ يُقالا : |
|
حَدَّثَنِـي
الثِّقَـةُ ، بَـلْ لَوْ قَالاَ : |
|
|||
282. |
جَمِيْعُ
أشْـيَاخِي ثِقَاتٌ لَـوْ لَمْ |
|
أُسَـمِّ
، لاَ يُقْبَلُ مَـنْ قَـدْ أَبْهَمْ |
|
|||
283. |
وَبَعْضُ
مَـنْ حَقَّـقَ لَمْ يَـرُدَّهُ |
|
مِنْ
عَالِـمٍ في حَـقِّ مَـنْ قَلَّـدَهُ |
|
|||
284. |
وَلَمْ
يَـرَوْا فُتْيَـاهُ أوْ عَمَلَـهُ |
|
-عَلَى
وِفَاقِ المَتْنِ- تَصْحِيْحَاً لَهُ |
|
|||
285. |
وَلَيْسَ
تَعْدِيلاً عَلَى الصَّحِيْـحِ |
|
رِوَايَـةُ
العَدْلِ عَلَى التَّصْرِيْـحِ |
|
|||
286. |
وَاخْتَلَفُوا:
هَـلْ يُقْبَلُ المَجْهُوْلُ ؟ |
|
وَهْـوَ
–عَلَى ثَلاَثَـةٍ- مَجْعُـوْلُ |
|
|||
287. |
مَجْهُوْلُ
عَيْنٍ : مَنْ لَهُ رَاوٍ فَقَطْ |
|
وَرَدَّهُ
الاكْثَرُ ، وَالقِسْـمُ الوَسَطْ: |
|
|||
288. |
مَجْهُـوْلُ
حَالٍ بَاطِـنٍ وَظَاهِـرِ |
|
وَحُكْمُـهُ
: الـرَّدُّ لَدَى الجَمَاهِرِ، |
|
|||
289. |
وَالثَّالِثُ
: المَجْهُولُ لِلعَدالَـهْ |
|
فـي
بَاطِنٍ فَقَطْ . فَقَـدْ رَأَى لَهْ |
|
|||
290. |
حُجِّيَّةً
–في الحُكْمِ-بَعْضُ مَنْ مَنَعْ |
|
مَا
قَبْلَـهُ ، مِنْهُمْ (سُـلَيْمٌ) فَقَطَعْ |
|
|||
291. |
بِـهِ
، وَقَالَ الشَّـيْخُ : إنَّ العَمَلا |
|
يُشْـبِـهُ
أنَّـهُ عَلَـى ذَا جُعِـلا |
|
|||
292. |
في
كُتُبٍ منَ الحَدِيْثِ اشْـتَهَرَتْ |
|
خِبْـرَةُ
بَعْضِ مَنْ بِهَـا تَعَـذَّرَتْ |
|
|||
293. |
في
بَاطِنِ الأمْرِ ، وبَعْضٌ يُشْـهِرُ |
|
ذَا
القِسْـمَ مَسْـتُوْرَاً ، وَفِيْهِ نَظَرُ |
|
|||
294. |
وَالخُلفُ
في مُبْتَـدِعٍ مَـا كُفِّرَا |
|
قِيْلَ
: يُـرَدُّ مُطلَقَاً ، وَاسْـتُنْكِرَا |
|
|||
295. |
وَقْيِلَ
: بَلْ إذا اسْتَحَلَّ الكَذِبَا |
|
نُصْـرَةَ
مَذْهَـبٍ لَـهُ ، وَنُسِـبَا |
|
|||
296. |
(لِلشَّـافِعيِّ)
، إذْ يَقُوْلُ : أقْبَلُ |
|
مِـنْ
غَيْرِ خَطَّابِيَّـةٍ مَـا نَقَلُـوْا |
|
|||
297. |
وَالأكْثَرُوْنَ
– وَرَآهُ الأعْدَلاَ - |
|
رَدُّوَا
دُعَاتَهُـمْ فَقَـطْ ، وَنَقَـلا |
|
|||
298. |
فِيهِ
(ابْنُ حِبَّانَ) اتِّفَاقَاً ، وَرَوَوْا |
|
عَنْ
أهْلِ بِدْعٍ في الصَّحِيْحِ مَا دَعَوْا |
|
|||
299. |
وَ(لِلحُمَيْدِيْ)
وَالإمَامِ (أحْمَدَا) |
|
بـأنَّ
مَـنْ لِكَـذِبٍ (1) تَعَمَّـدا |
|
|||
300. |
أيْ
فِي الحَدِيْثِ، لَمْ نَعُدْ نَقْبَلُـهُ |
|
وَإنْ
يَتُبْ ، وَ(الصَّـيْرَفِـيِّ) مِثْلُهُ |
|
|||
301. |
وَأطْلَقَ
الكِذْبَ ، وَزَادَ : أنَّ مَنْ |
|
ضُعِّـفَ
نَقْـلاً لَمْ يُقَـوَّ بَعْدَ أنْ |
|
|||
302. |
وَلَيْسَ
كَالشَّاهِدِ ، وَ(السَّمْعَانِي |
|
أبُـو
المُظَفَّرِ) يَـرَى فِي الجَانِـي |
|
|||
303. |
بِكَذِبٍ
فِي خَبَـرٍ إسْـقَاطَ مَا |
|
لَـهُ
مِـنَ الحَدِيْـثِ قَدْ تَقدَّمَـا |
|
|||
304. |
وَمَـنْ
رَوَى عَـنْ ثِقَـةٍ فَكَذَّبَـهْ |
|
فَقَـدْ
تَعَارَضَا ، وَلَكِـنْ كَذِبَـهْ |
|
|||
305. |
لاَ
تُثْبِتَنْ بِقَـوْلِ شَـيْخِهِ ، فَقَـدْ |
|
كَذَّبَهُ
الآخَرُ ، وَارْدُدْ مَا جَحَدْ (2) |
|
|||
306. |
وَإنْ
يَـرُدَّهُ بِــ (لاَ أذْكُـرُ) أوْ |
|
مَا
يَقْتَضِي نِسْـيَانَهُ ، فَقَـدْ رَأوْا |
|
|||
307. |
الحُكْـمَ
لِلذَّاكِـرِ عِنْـدَ المُعْظَمِ ، |
|
وَحُكِيَ
الإسْـقَاطُ عَنْ بَعْضِهِـمِ |
|
|||
308. |
كَقِصَّـةِ
الشَّـاهِدِ واليَمِيْـنِ إذْ |
|
نَسِـيَـهُ
(سُـهَيْلٌ) الَّذِي أُخِذْ |
|
|||
309. |
عَنْـهُ
، فَكَانَ بَعْـدُ عَنْ (رَبِيْعَهْ) |
|
عَنْ
نَفْسِـهِ يَرْوِيْـهِ لَنْ يُضِيْعَـهْ |
|
|||
310. |
وَ(الشَّافِعي)
نَهَى (ابْنَ عَبْدِ الحَكَمِ) |
|
يَـرْوِي
عَنِ الحَيِّ لخَـوْفِ التُّهَمِ |
|
|||
311. |
وَمَـنْ
رَوَى بأُجْـرَةٍ لَـمْ يَقْبَلِ |
|
(إسْحَاقُ)
و(الرَّازِيُّ) و(ابْنُ حَنْبَلِ) |
|
|||
312. |
وَهْـوَ
شَـبيْهُ أُجْـرَةِ القُـرْآنِ |
|
يَخْـرُمُ
مِـنْ مُـرُوْءَةِ الإنْسَـانِ |
|
|||
313. |
لَكِـنْ
(أبُوْ نُعَيْـمٍ الفَضْلُ) أَخَذْ |
|
وَغَيْـرُهُ
تـَرَخُّصَـاً ، فإنْ نَبَـذْ |
|
|||
314. |
-
شُغْلاً بِهِ - الكَسْبَ أجِزْ إرْفَاقَا، |
|
أفْتَى
بِهِ الشَّـيْخُ (أبُوْ إسْـحَاقا) |
|
|||
315. |
وَرُدَّ
ذُوْ تَسَـاهُلٍ فـي الحَمْلِ |
|
كَالنَّـوْمِ
وَالأدَا كَلاَ مِـنْ أصْلِ ، |
|
|||
316. |
أوْ
قَبِلَ التَّلقِيْنَ ، أوْ قَدْ (1) وُصِفَا |
|
بِالمُنْكَرَاتِ
كَثْـرَةً ، أوْ عُـرِفَـا |
|
|||
317. |
بِكَثْرَةِ
السَّهْوِ ، وَمَا حَدَّثَ مِنْ |
|
أصْلٍ
صَـحِيْـحٍ فَهْوَ رَدٌّ ، ثُمَّ إنْ |
|
|||
318. |
بُيِّـنْ
(2)
لَهُ غَلَطُهُ فَمَا رَجَعْ ، |
|
سَـقَطَ
عِنْدَهُـمْ حَدِيْثُـهُ جُمَعْ |
|
|||
319. |
كَذَا
(الحُمَيْدِيُّ) مَعَ (ابْنِ حَنْبَلِ) |
|
و(ابْـنِ
المُبَارَكِ) رَأَوْا فِـي العَمَلِ |
|
|||
320. |
قَالَ
: وَفيـهِ نَظَـرٌ ، نَعَمْ إذَا |
|
كَانَ
عِنَادَاً مِنْـهُ مَـا يُنْكَـرُ ذَا |
|
|||
321. |
وَأعْرَضُـوا
فِي هَذِهِ الدُّهُـوْرِ |
|
عَـنِ اجتِمَاعِ هَذِهِ الأمُـوْرِ |
|
|||
322. |
لِعُسْـرِهَا
، بَلْ يُكْتَفَـى بِالعَاقِلِ |
|
المُسْـلِمِ
البَالِغِ ، غَيْـرِ الفَاعِلِ |
|
|||
323. |
لِلفِسْقِ
ظَاهِرَاً ، وَفِي الضَّبْطِ بأنْ |
|
يَثْبُتَ
مَا رَوَى بِخَـطٍّ مُؤْتَمَنْ |
|
|||
324. |
وَأنَّـهُ
يَـرْوِي مِنَ اصْلٍ وَافَقَـا |
|
لأصْلِ
شَيْخِهِ ، كَمَا قَدْ سَـبَقَا |
|
|||
325. |
لِنَحْوِ
ذَاكَ ( البَيْهَقِـيُّ)، فَلَقَـدْ |
|
آلَ
السَّـمَاعُ لِتَسَلْسُلِ السَّنَدْ |
|
|||
مَرَاتِبُ التَّعْدِيْلِ
326. |
وَالْجَرْحُ
وَالتَّعْدِيْلُ قَدْ هَذَّبَهُ |
|
(
إِبْنُ أبي حَاتِمِ ) (1) إِذْ رَتَّبَهُ |
327. |
وَالشَّيْخُ
زَادَ فِيْهِمَا ، وَزِدْتُ |
|
مَا
فِي كَلاَمِ أَهْلِهِ وَجَدْتُ |
328. |
فَأَرْفَعُ
التَّعْدِيلِ : مَا كَرَّرْتَهُ |
|
كَـ(ـثِقَةٍ)(
ثَبْتٍ ) وَلَوْ أَعَدْتَهُ |
329. |
ثُمَّ
يَلِيْهِ ( ثِقَةٌ ) أوْ (2) (ثَبْتٌ) اوْ |
|
(مُتْقِنٌ)(3)
اوْ (حُجَّةٌ) اوْ إذا عَزَوْا |
330. |
الحِفْظَ
أَوْ ضَبْطَاً لِعَدْلٍ وَيَلِي(4) |
|
(لَيْسَ
بِهِ بَأسٌ)(5)(صَدُوقٌ) وَصلِ |
331. |
بِذَاكَ
(مَأَمُوْنَاً) (خِيَارَاً) وَتَلا |
|
(مَحَلُّهُ
الصّدْقُ) رَوَوْا عَنْهُ إلى |
332. |
الصِّدْقِ
مَا هُوَ كذَا(6) شَيْخٌ وَسَطْ |
|
أَوْ
وَسَطٌ فَحَسْبُ أَوْ شَيْخٌ فَقَطْ |
333. |
وَ(صَالِحُ
الْحَدِيْثِ) أَوْ (مُقَارِبُهْ) |
|
(جَيِّدُهُ)
، (حَسَنُهُ) ، (مُقَارَبُهْ) |
334. |
صُوَيْلِحٌ
صَدُوْقٌ انْ (1)شَاءَاللهْ |
|
أَرْجُوْ
بِأَنْ (لَيْسَ بِهِ بَأْسٌ) عَرَاهُ(2) |
335. |
وَ
(ابْنُ مَعِيْنٍ) قال: مَنْ أَقُوْلُ: (لاَ |
|
بَأْسَ
بِهِ) فَثِقَةٌ وَنُقِلاَ |
336. |
أَنَّ
ابْنَ مَهْدِيٍّ أَجَابَ مَنْ سَأَلْ : |
|
أَثِقَةٌ
كَاَنَ أبو خَلْدَةَ ؟ بَلْ |
337. |
كَانَ
(صَدُوْقاً) (خَيِّراً) (مَأْمُوْنَا) |
|
الثِّقَةُ
(الثُّوْرِيُّ) لَوْ تَعُوْنَا |
338. |
وَرُبَّمَا
وَصَفَ ذَا الصِّدْقِ وَسَمْ |
|
ضُعْفاً
بـِ(صَالِحِ الْحَدِيْثِ) إِذْ يَسِمْ |
مَرَاتِبُ التَّجْرِيْحِ
339. |
وَأَسْوَأُ
التَّجْرِيْحِ: (كَذَّابٌ) (يَضَعْ) |
|
يَكْذِبُ
وَضَّاعٌ وَدَجَّالٌ وَضَعْ |
340. |
وَبْعَدَهَا
مُتَّهَمٌ بَالْكَذِبِ |
|
وَ(سَاقِطٌ)
وَ(هَالِكٌ) فَاجْتَنِبِ |
341. |
وَذَاهِبٌ
مَتْرُوْكٌ اوْ(3) فِيْهِ نَظَرْ |
|
وَ(سَكَتُوْا
عَنْهُ) (بِهِ لاَ يُعْتَبَرْ) |
342. |
وَ(لَيْسَ
بِالثِّقَةِ) ثُمَّ (رُدَّا |
|
حَدِيْثُهُ)
كَذَا (ضَعِيْفٌ جِدَّا) |
343. |
(وَاهٍ
بَمَرَّةٍ) وَ(هُمْ قَدْ طَرَحُوْا |
|
حَدِيْثَهُ)
وَ(ارَمِ بِهِ مُطَرَّحُ) |
344. |
(لَيْسَ
بِشَيءٍ) (لاَ يُسَاوِي شَيْئَاً) |
|
ثُمَّ
(ضَعِيْفٌ) وَكَذَا إِنْ جِيْئَا |
345. |
بِمُنْكَرِ
الْحَدِيْثِ أَوْ مُضْطَرِبِهْ |
|
(وَاهٍ)
وَ(ضَعَّفُوهُ) (لاَ يُحْتَجُّ بِهْ) |
346. |
وَبَعْدَهَا
(فِيْهِ مَقَالٌ) (ضُعِّفْ) |
|
وَفِيْهِ
ضَعفٌ تُنْكِرُ (1) وَتَعْرِفْ |
347. |
(لَيْسَ
بِذَاكَ بالْمَتِيْنِ بِالْقَوِيِّ |
|
بِحُجَّةٍ
بِعُمْدَةٍ بِالْمَرْضِيِّ) |
348. |
لِلضَّعْفِ
مَا هَوُ فيْهِ خُلْفٌ طَعَنُوْا |
|
فِيْهِ
كَذَا (سَيِّئُ حِفْظٍ لَيِّنُ) |
349. |
(تَكَلَّمُوا
فِيْهِ) وَكُلُّ مَنْ ذُكِرْ |
|
مِنْ
بَعْدُ شَيْئَاً بِحَدِيْثِهِ اعْتُبِرْ(2) |
مَتَى يَصحُّ تَحَمُّلُ الْحَدِيْثِ أوْ يُسْتَحَبُّ ؟
350. |
وَقَبَلُوا
مِنْ مُسْلِمٍ تَحَمُّلاَ |
|
فِي
كُفْرِهِ كَذَا صَبِيٌّ حُمِّلاَ |
351. |
ثُمَّ
رَوَى بَعْدَ الْبُلُوْغِ وَمَنَعْ |
|
قَوْمٌ
هُنَا وَرُدَّ (كَالسَّبْطَيْنِ) مَعْ |
352. |
إِحْضَارِ
أَهْلِ الْعِلْمِ لِلصِّبْيَانِ ثُمّْ |
|
قَبُوْلُهُمْ
مَا حَدَّثُوا بَعْدَ الْحُلُمْ |
353. |
وَطَلَبُ
الْحَدِيْثِ فِي الْعِشْرِيْنِ |
|
عِنْدَ
(الزُّبَيْرِيِّ) أَحَبُّ حِيْنِ |
354. |
وَهْوَ
الَّذِي عَلَيْهِ (أَهْلُ الْكُوْفَهْ) |
|
وَالْعَشْرُ
فِي (الْبَصْرَةِ) كَالْمَألُوْفَهْ |
355. |
وَفِي
الثَّلاَثِيْنَ (لأَهْلِ الشَّأْمِ) |
|
وَيَنْبَغِي
تَقْيِيْدُهُ بِالْفَهْمِ |
356. |
فَكَتْبُهُ
بالضَّبْطِ ، والسَّمَاعُ |
|
حَيْثُ
يَصِحُّ ، وَبِهِ نِزَاعُ |
357. |
فَالْخَمْسُ
(3)
لِلْجُمْهُورِ ثُمَّ الحُجَّهْ |
|
قِصَّةُ
(مَحْمُوْدٍ) وَعَقْلُ الْمَجَّهْ |
358. |
وَهْوَ
ابْنُ خَمْسَةٍ ، وَقِيْلَ أَرْبَعَهْ |
|
وَلَيْسَ
فِيْهِ سُنَّةٌ مُتَّبَعَهْ |
359. |
بَلِ
الصَّوَابُ فَهْمُهُ الْخِطَابَا |
|
مُمَيِّزَاً
وَرَدُّهُ الْجَوَابَا |
360. |
وَقِيْلَ:
(لابْنِ حَنْبَلٍ) فَرَجُلُ |
|
قال
: لِخَمْسَ عَشْرَةَ التَّحَمُّلُ |
361. |
يَجُوْزُ
لاَ فِي دُوْنِهَا، فَغَلَّطَهْ |
|
قال
: إذا عَقَلَهُ وَضَبَطَهْ |
362. |
وَقِيْلَ:
مَنْ بَيْنَ الْحِمَارِ وَالْبَقَرْ |
|
فَرَّقَ
سَامِعٌ ، وَمَنْ لاَ فَحَضَرْ |
363. |
قال
: بِهِ الَحْمَّالُ وابْنُ الْمُقْرِيْ |
|
سَمَّعَ
لاِبْنِ أَرْبَعٍ ذِي ذُكْرِ |
أَقْسَامُ التَّحَمُّلِ ، وأوَّلُهَا : سَمَاعُ لَفْظِ الشَّيْخِ
364. |
أَعْلَى
وُجُوْهِ الأَخْذِ عِنْدَ الْمُعْظَمِ |
|
وَهْيَ
ثَمِانٍ : لَفْظُ شَيْخٍ فَاعْلَمِ |
365. |
كتَاباً
او([1])
حِفْظَاً وَقُلْ: (حَدَّثَنَا) |
|
(سَمِعْتُ)
، أَوْ (أَخْبَرَنَا) ، (أَنْبَأَنَا) |
366. |
وَقَدَّمَ
(الْخَطِيْبُ) أَنْ يَقُوْلاَ : |
|
(سَمِعْتُ)
إِذْ لاَ يَقْبَلُ (2) التَّأْوِيْلاَ |
367. |
وَبَعْدَهَا
(حَدَّثَنَا) ، (حَدَّثَنِي) |
|
وَبَعْدَ
ذَا (أَخْبَرَنَا) ، (أَخْبَرَنِي) |
368. |
وَهْوَ
كَثْيِرٌ وَ (يَزِيْدُ) اسْتَعْمَلَهْ |
|
وَغَيْرُ
وَاحِدٍ لِمَا قَدْ حَمَلَهْ |
369. |
مِنْ
لَفْظِ شَيْخِهِ، وَبَعْدَهُ تَلاَ: |
|
(أَنْبَأَنَا)
، (نَبَّأَنَا) وَقَلَّلاَ |
370. |
وَقَوْلُهُ
: (قَالَ لَناَ) وَنَحْوُهَا |
|
كَقُوْلِهِ
: (حَدَّثَنَا) لَكِنَّهَا |
371. |
الْغَالِبُ
اسْتِعْمَالُهَا (3) مُذَاكَرَهْ |
|
وَدُوُنَهَا
(قَالَ) بِلاَ مُجَارَرَهْ (4) |
372. |
وَهْيَ
عَلى السَّمَاعِ إِنْ يُدْرَ اللُّقِيْ |
|
لاَ
سِيَّمَا مَنْ عَرَفُوْهُ فِي الْمُضِيْ |
373. |
أنْ
لاَ يَقُوْلَ ذَا بِغَيْرِ (1) مَا سَمِعْ |
|
مِنْهُ
(كَحَجَّاجٍ) وَلَكِنْ (2) يَمْتَنِعْ |
374. |
عُمُوْمُهُ
عِنْدَ الْخَطيْبِ وَقُصِرْ |
|
ذَاكَ
عَلى الَّذِي بِذَا الوَصْفِ اشْتُهِرْ |
الثَّاْنِي : القِرَاءَةُ عَلَى الشَّيْخِ
375. |
ثُمَّ
الْقِرَاءَةُ الَّتِي نَعَتَهَا |
|
مُعْظَمُهُمْ
عَرْضَاً سَوَا (3) قَرَأْتَهَا |
376. |
مِنْ
حِفْظٍ أو كِتَابٍ او(4) سَمِعْتَا |
|
والشَّيْخُ
حَافِظٌ لمِاَ عَرَضْتَا |
377. |
أولاَ
، وَلَكِنْ أَصْلُهُ يُمْسِكُهُ |
|
بِنَفْسِهِ
، أو ثِقَةٌ مُمْسِكُهُ |
378. |
قُلْتُ
: كَذَا إنْ ثِقَةٌ مِمَّنْ سَمِعْ |
|
يَحْفَظُهُ
(5)
مَعَ اسْتِماَعٍ فَاقْتَنِعْ |
379. |
وَأَجْمَعوُا
أَخْذَاً بِهَا، وَرَدُّوا |
|
نَقْلَ
الخِلاَفِ، وَبِهِ مَا اعْتَدُّوا |
380. |
وَالْخُلْفُ
فِيْهَا هَلْ تُساوي(6) الأوَّلاَ |
|
أو
دُوْنَهُ أو فَوْقَهُ ؟ فَنُقِلاَ |
381. |
عَنْ
(مَالِكٍ) وَصَحبْهِ وَمُعْظَمِ |
|
(كُوْفَةَ)
وَ(الحِجَازِ أَهْلِ الْحَرَمِ) |
382. |
مَعَ
( البُخَارِي ) هُمَا سِيَّانِ |
|
وَ
(ابْنُ أبِي ذِئْبٍ) مَعَ (النُّعْمَانِ) |
383. |
قَدْ
رَجَّحَا(1) الْعَرْضَ وَعَكْسُهُ أَصَحّْ |
|
وَجُلُّ
(أَهْلِ الشَّرْقِ) نَحْوَهُ جَنَحْ |
384. |
وَجَوَّدُوا
فِيْهِ قَرَأْتُ أو قُرِىْ |
|
مَعْ
وَ(أَنَا أَسْمَعُ) ثُمَّ عَبِّرِ |
385. |
بِمَا
مَضَى فِي أولٍ مُقَيَّدَا |
|
(قِرَاَءةً
عَلَيْهِ) حَتَّى مُنْشِدَا |
386. |
(أَنْشَدَنَا
قِرَاَءةً عَلَيْهِ) لاَ |
|
(سَمِعْتُ)
لَكِنْ بَعْضُهُمْ قَدْ حَلَّلاَ |
387. |
وَمُطْلَقُ
التَّحْدِيْثِ وَالإِخْبَارِ |
|
مَنَعَهُ
(أَحْمَدُ) ذُوْ الْمِقْدَارِ |
388. |
(وَالنَّسَئِيُّ)
وَ(التَّمِيْمِيُّ يَحْيَى) |
|
وَ(ابْنُ
الْمُبَارَكِ) الْحَمِيْدُ سَعْيَا |
389. |
وَذَهَبَ
(الزُّهْرِيُّ) وَ(الْقَطَّانُ) |
|
وَ(مَالِكٌ)
وَبَعْدَهُ (سُفْيَانُ) |
390. |
وَمُعْظَمُ
(الْكُوْفَةِ) وَ(الْحِجَازِ) |
|
مَعَ
(الْبُخَارِيِّ) إلى الْجَوَازِ |
391. |
وَابْنُ
جُرَيِجٍ وَكَذَا الأوزَاعِيْ |
|
مَعَ
(ابْنِ وَهْبٍ) وَ(الإمَامُ الشَّافِعِيْ) |
392. |
وَ(مُسْلِمٌ)
وَجُلُّ (أَهْلِ الشَّرْقِ) |
|
قَدْ
جَوَّزُوا أَخْبَرَنَا لِلْفَرْقِ |
393. |
وَقَدْ
عَزَاهُ صَاحِبُ الإِنْصَافِ |
|
(للنَّسَئي)
مِنْ غَيْرِ مَا خِلاَفِ |
394. |
وَالأَكْثَرِيْنَ
وَهُوَ(2) الَّذِي اشْتَهَرْ |
|
مُصْطَلَحَاً
لأَهْلِهِ أَهْلِ الأَثَرِ |
395. |
وَبَعْضُ
مَنْ قَالَ بِذَا أَعَادَا |
|
قِرَاءَةَ
الصَّحِيْحِ حَتَّى عَادَا |
396. |
فِي
كُلِّ مَتْنٍ قَائِلاً : (أَخْبَرَكَا) |
|
إِذْ
كَانَ قال أوَّلاً : (حَدَّثَكَا) |
397. |
قُلْتُ
وَذَا رَأْيُ الَّذِيْنَ اشْتَرَطُوا |
|
إِعادَةَ
اْلإِسْنَادِ وَهْوَ شَطَطُ |
تَفْرِيْعَاتٌ
398. |
وَاخْتَلَفُوا
إِنْ أَمْسَكَ الأَصْلَ رِضَا |
|
وَالشَّيْخُ
لاَ يَحْفَظُ مَا قَدْ عُرِضَا |
399. |
فَبَعْضُ
نُظَّارِ الأُصُوْلِ يُبْطِلُهْ |
|
وَأَكْثَرُ
الْمُحَدِّثْيِنَ ([2])
يَقْبَلْهْ |
400. |
وَاخْتَارَهُ
الشَّيْخُ فَإِنْ لَمْ يُعْتَمَدْ |
|
مُمْسِكُهُ
فَذَلِكَ (2) السَّمَاعُ رَدّْ |
401. |
وَاخْتَلَفُوا
إنْ سَكَتَ الشَّيْخُ وَلَمْ |
|
يُقِرَّ
لَفْظاً ، فَرآهُ الْمُعْظَمْ |
402. |
وَهْوَ
الصَّحِيْحُ كَافِياً ، وَقَدْ مَنَعْ |
|
بَعْضُ
أولي الظَّاهِرِ مِنْهُ ، وَقَطَعْ |
403. |
بِهِ
(أبُو الْفَتْحِ سُلَيْمُ الرَّازِي) |
|
ثُمَّ
(أبُو إِسْحَاقٍ (3) الشِّيْرَازِيْ) |
404. |
كَذَا
(أبُو نَصْرٍ) وَقال : يُعْمَلُ |
|
بِهِ
وَألْفَاظُ الأَدَاءِ الأَوَّلُ |
405. |
وَالْحَاْكِمُ
اخْتَارَ الَّذِي قَدْ عَهِدَا |
|
عَلَيْهِ
أَكْثَرَ الشُّيُوْخِ فِي الأَدَا |
406. |
حَدَّثَنِي
فِي الْلَفْظِ حَيْثُ انْفَرَدَا |
|
وَاجْمَعْ
ضَمِيْرَهُ إذا تَعَدَّدَا |
407. |
وَالْعَرْضِ(4)
إِنْ تَسْمَعْ فَقُلْ أَخْبَرَنَا |
|
أو
قَارِئاً (أَخْبَرَنِي) وَاسْتَحْسَنَا |
408. |
وَنَحْوُهُ
عَنْ (ابْنِ وَهْبٍ) رُوِيَا |
|
وَلَيْسَ
بِالْوَاجِبِ لَكِنْ رَضِيَا |
409. |
وَالشَّكُ
فِي الأَخْذِ أكَانَ وَحْدَهْ |
|
أو
مَعْ (1) سِوَاهُ ؟ فَاعِتَبارُ الْوَحْدَهْ |
410. |
مُحْتَمَلٌ
لَكِنْ رأى الْقَطَّانُ |
|
اَلْجَمْعَ
فِيْمَا أوْ هَمَ الإِْنْسَانُ |
411. |
فِي
شَيْخِهِ مَا قَالَ وَالْوَحْدَةَ قَدْ |
|
اخْتَارَ
فِي ذَا الْبَيْهَقِيُّ وَاعْتَمَدْ |
412. |
وَقَالَ
(أَحْمَدُ): اتَّبِعْ لَفْظَاً وَرَدْ |
|
لِلشَّيْخِ
فِي أَدَائِهِ وَلاَ تَعَدْ (2) |
413. |
وَمَنَعَ
الإبْدَالَ فِيْمَا صُنِّفَا |
|
-
الشَّيْخُ – لَكِنْ حَيْثُ رَاوٍ عُرِفَا |
414. |
بِأَنَّهُ
سَوَّى فَفِيْهِ مَا جَرَى |
|
فِي
النَّقْلِ باِلْمَعْنَى ، وَمَعْ ذَا فَيَرَى |
415. |
بِأَنَّ
ذَا فِيْمَا رَوَى ذُو الطَّلَبِ |
|
بِالْلَفْظِ
لاَ مَا وَضَعُوا فِي الْكُتُبِ |
416. |
وَاخْتَلَفُوا
فِي صِحَّةِ السَّمَاعِ |
|
مِنْ
نَاسِخٍ ، فَقَالَ بَامْتِنَاعِ |
417. |
(الإِسْفَرَاييِنِيْ)
مَـعَ (الْحَرْبِيْ) |
|
وِ(ابْنِ
عَدِيٍّ) وَعَنِ (الصِّبْغِيْ)(3) |
418. |
لاَ
تَرْوِ تَحْدِيْثَاً وَإِخْبَارَاً ، قُلِ |
|
حَضَرْتُ
وَالرَّازِيُّ وَهْوَ الْحَنْظَلِيْ |
419. |
وَ(ابْنُ
الْمُبَارَكِ) كِلاَهُمَا كَتَبْ |
|
وَجَوَّزَ
(الْحَمَّالُ) وَالشَّيْخُ ذَهَبْ |
420. |
بِأَنَّ
خَيْرَاً مِنْهُ أَنْ يُفَصِّلاَ |
|
فَحَيْثُ
فَهْمٌ صَحَّ ، أولاَ بَطَلاَ |
421. |
كَماَ
جَرَى لِلدَّارَقُطْنِي حَيْثُ عَدْ |
|
إِمْلاَءَ
(إِسْمَاعِيْلَ) عَدَّاً وَسَرَدْ |
422. |
وَذَاكَ
يَجْرِي فِي الْكَلاَمِ أو إذا |
|
هَيْنَمَ
حَتَّى خَفِيَ الْبَعْضُ ، كَذَا |
423. |
إِنْ
بَعُدَ السَّامِعُ ، ثُمَّ يُحْتَمَلْ |
|
فِي
الظَّاهِرِ الْكَلِمَتَانِ أو أَقَلْ |
424. |
وَيَنْبَغِي
لِلشَّيْخِ أَنْ يُجِيْزَ مَعْ |
|
إِسْمَاعِهِ
جَبْرَاً لِنَقْصٍ إنْ يَقَعْ ([3]) |
425. |
قَالَ
: ابْنُ عَتَّابٍ وَلاَ غِنَى([4])
عَنْ |
|
إِجَازَةٍ
مَعَ السَّمَاعِ تُقْرَنْ (3) |
426. |
وَسُئِلَ
(ابْنُ حنبلٍ) إِن حَرْفَا |
|
أدْغَمَهُ
فَقَالَ : أَرْجُو يُعْفَى |
427. |
لَكِنْ
(أبو نُعَيْمٍ الْفَضْلُ) مَنَعْ |
|
فِـي
الْحَرْفِ تَسْتَفْهِمُهُ (4) فَلاَ يَسَعْ |
428. |
إِلاَّ
بَأَنْ يَرْوِيْ تِلْكَ الشَّارِدَهْ |
|
عَنْ
مُفْهِمٍ ، وَ(5) نَحْوُهُ عَنْ (زَائِدَهْ) |
429. |
وَ(خَلَفُ
بْنُ سَاِلمٍ) قَدْ قال : نَا |
|
إِذْ
فَاتَهُ حَدَّثَ (6) مِنْ حَدَّثَنَا |
430. |
مِنْ
قَوْلِ سُفْيَانَ ، وَسُفْيَانُ اكْتَفَى |
|
بِلَفْظِ
مُسْتَمْلٍ عَنِ الْمُمْلِي اقْتَفَى |
431. |
كَذَاكَ
(حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ) أَفْتَى : |
|
إِسْتَفْهمِ
الَّذِي يَلِيْكَ ، حَتَّى |
432. |
رَوُوْا
عَنِ (الأَعْمَشِ) : كُنَّا نَقْعُدُ |
|
(لِلنَّخَعِيْ)
فَرُبَّمَا قَدْ يَبْعُدُ |
433. |
البَعْضُ
– لاَ يَسْمَعْهُ – فَيسأَلُ |
|
البَعْضَ
عَنْهُ ، ثَمَّ كُلٌّ يَنْقُلُ |
434. |
وَكُلُّ
ذَا تَسَاهُلٌ ، وَقَوَْلُهُمْ : |
|
يَكْفِيِ
مِنَ الْحَدِيْثِ شَمُّهُ ، فَهُمْ |
435. |
عَنَوا
إذا أَوَّلَ (1) شَيءٍ سُئِلاَ |
|
عَرَفَهُ
، وَمَا عَنَوْا تَسَهُّلاَ |
436. |
وَإِنْ
يُحَدِّثْ مِنْ وَرَاءِ سِتْرِ |
|
-
عَرَفْتَهُ بِصَوْتِهِ او(2) ذِي خُبْرِ |
437. |
صَحَّ
، وَعَنْ شُعْبَةَ لاَ تَرْوِ لَنَا |
|
إنَّ
(3)
بِلاَلاً ، وَحَدِيْثُ أُمِّنَا |
438. |
وَلاَ
يَضُرُّ سَامِعَاً أنْ يَمْنَعَهْ (4) |
|
الشَّيْخُ
أَنْ يَرْوِي مَا قَدْ سَمِعَهْ |
439. |
كَذَلِكَ
التَّخْصِيْصُ أو رَجَعْتُ |
|
مَاَ
لمْ يَقُلْ : أَخْطَأْتُ أو شَكَكْتُ |
الثَّالِثُ : الإجَاْزَةُ
440. |
ثُمَّ
الإِجَازَةُ تَلىِ السَّمَاعَا |
|
وَنُوِّعَتْ
لِتِسْعَةٍ أَنْوَاعَا |
441. |
ارْفَعُهَا
بِحَيْثُ لاَ مُنَاولَهْ |
|
تَعْيِيْنُهُ
الْمُجَازَ وَالْمُجْازَ لَهْ |
442. |
وَبَعْضُهُمْ
حَكَى اتِّفَاقَهُمْ عَلَى |
|
جَوَازِ
ذَا ، وَذَهَبَ (الْبَاجِيْ) إِلَى |
443. |
نَفْي
الْخِلاَفِ مُطْلَقَاً ، وَهْوَ غَلَطْ |
|
قال
: وَالاخْتِلاَفُ فِي الْعَمَلِ قَطْ |
444. |
وَرَدَّهُ
الشَّيْخُ بأَِنْ (5) للشَّافِعِي |
|
قَوْلاَنِ
فِيْهَا ثُمَّ بَعْضُ تَابِعي(6) |
445. |
مَذْهَبِهِ
(الْقَاضِي حُسَيْنٌ(1)) مَنَعَا |
|
وَصَاحِبُ
(الْحَاوي) بِهِ قَدْ قَطَعَا |
446. |
قَالاَ
كَشُعْبَةٍ (2) وَلَو جَازَتْ إِذَنْ |
|
لَبَطْلَتْ
رِحْلَةُ طُلاَّبِ السُّنَنْ |
447. |
وَعَنْ
(أبي الشَّيْخِ) مَعَ (الْحَرْبِيِّ) |
|
إِبْطَالُهَا
كَذَاكَ (لِلسِّجْزِيِّ) |
448. |
لَكِنْ
عَلى جَوَازِهَا اسْتَقَرَّا |
|
عَمَلُهُمْ
، وَالأَكْثَرُوْنَ طُرَّا |
449. |
قَالُوا
بِهِ ، كَذَا وُجُوْبُ الْعَمَلِ |
|
بِهَا
، وَقِيْلَ : لاَ كَحُكْمِ الْمُرْسَلِ |
450. |
وَالثَّانِ
(3):
أَنْ يُعَيِّنَ الْمُجَازَ لَهْ |
|
دُوْنَ
الْمُجَازِ ، وَهْوَ أَيْضَاً قَبِلَهْ |
451. |
جُمْهُوْرُهُمْ
رِوَايَةً وَعَمَلاَ |
|
وَالْخُلْفُ
أَقْوَى فِيْهِ مِمَّا قَدْ خَلاَ |
452. |
وَالثَّالِثُ
: التَّعْمِيْمُ فِي الْمُجَازِ |
|
لَهُ
، وَقَدْ مَالَ إِلى الْجَوَازِ |
453. |
مُطْلَقَاً
(الْخَطِيْبُ) (وَابْنُ مَنْدَهْ) |
|
ثُمَّ
(أبو الْعَلاَءِ) أَيْضَاً بَعْدَهْ |
454. |
وَجَازَ
لِلْمَوْجُوْدِ عِنْدَ (الطَّبَرِيْ) |
|
وَالشَّيْخُ
لِلإِْبْطَالِ مَالَ فَاحْذَرِ (4) |
|
|
|
|
|
|
|
|
455. |
وَمَا
يَعُمُّ مَعَ وَصْفِ حَصْرِ (1) |
|
|
456. |
فَإِنَّهُ
إِلى الْجَوَازِ أَقْرَبُ |
|
قُلْتُ
(عِيَاضٌ) قالَ: لَسْتُ أَحْسِبُ |
457. |
فِي
ذَا اخْتِلاَفَاً بَيْنَهُمْ مِمَّنْ يَرَى |
|
إِجَازَةً
لِكَوْنِهِ مُنْحَصِرَا |
458. |
وَالرَّابعُ
: الْجَهْلُ بِمَنْ أُجِيْزَ لَهْ |
|
أو
مَا أُجِيْزَ كَأَجَزْتُ أَزْفَلَهْ |
459. |
بَعْضَ
سَمَاَعاِتي ، كَذَا إِنْ سَمَّى |
|
كِتَاباً
او(4)
شَخْصَاً وَقَدْ تَسَمَّى |
460. |
بِهِ
سِوَاهُ ثُمَّ لَمَّا يَتَّضِحْ |
|
مُرَادُهُ
(5)
مِنْ ذَاكَ فَهْوَ لاَ يَصِحْ |
461. |
أَمَّا
الْمُسَمَّوْنَ مَعَ الْبَيَانِ (6) |
|
فَلاَ
يَضُرُّ الْجَهْلُ بِالأَعْيَانِ |
462. |
|
مِنْ
غَيْرِ عَدٍّ وَتَصَفُّحٍ لَهُمْ |
|
463. |
وَالْخَامِسُ
: التَّعْلِيْقُ فِي الإِجَازَهْ |
|
بِمَنْ
يَشَاؤُهَا الذَّيِ أَجَازَهْ |
464. |
أو
غَيْرُهُ مُعَيَّنَاً ، وَالأُولَى |
|
أَكْثَرُ
جَهْلاً ، وَأَجَازَ الْكُلاَّ |
465. |
مَعاً
(أبو يَعْلَى) الإِمَامُ الْحَنْبَلِيْ |
|
مَعَ
(ابْنِ عُمْرُوْسٍ) وَقَالاَ: يَنْجَلِي |
466. |
الْجَهْلُ
إِذْ يَشَاؤُهَا ، وَالظَّاهِرُ |
|
بُطْلاَنُهَا
أَفْتَى بِذَاك ([5])
(طَاهِرُ) |
467. |
قُلْتُ
: وَجَدْتُ (ابنَ أبي خَيْثَمَةِ) |
|
أَجَازَ
كَالَّثانِيَةِ الْمْبُهَمَةِ |
468. |
وَإِنْ يَقُلْ : مَنْ شَاءَ يَرْوِي قَرُبَا |
|
وَنَحْوَهُ
(الأَزْدِي) مُجِيْزَاً كَتَبَا |
469. |
أَمَّا
: أَجَزْتُ لِفُلاَنٍ إِنْ يُرِدْ |
|
فَالأَظْهَرُ
الأَقْوَى الْجَوَازُ فَاعْتَمِدْ |
470. |
وَالسَّادِسُ
: الإِذْنُ لِمَعْدُوْمٍ تَبَعْ |
|
كَقَوْلِهِ
: أَجَزْتُ لِفُلاَنِ ([6])
مَعْ |
471. |
أَوْلاَدِهِ
وَنَسْلِهِ وَعَقِبِهْ |
|
حَيْثُ
أَتَوْا أَوْ خَصَّصَ الْمَعْدُوْمَ بِهْ |
472. |
وَهْوَ
أَوْهَى ، وَأَجَازَ الأَوَّلاَ |
|
(ابْنُ
أبي دَاوُدَ) وَهْوَ مُثِّلاَ |
473. |
بِالْوَقْفِ
، لَكِنْ (أَبَا الطَّيِّبِ) رَدْ |
|
كِلَيْهِمَا
وَهْوَ الصَّحِيْحُ الْمُعْتَمَدْ |
474. |
كَذَا
أبو نَصْرٍ . وَجَازَ مُطْلَقَا |
|
عِنْدَ
الْخَطِيْبِ وَبِهِ قَدْ سُبِقَا |
475. |
|
وَقَدْ
رَأَى الْحُكْمَ عَلى اسْتِوَاءِ |
|
476. |
فِي
الْوَقْفِ في صِحَّتِهِ ([8])
مَنْ تَبِعَا |
|
أَبَا
حَنِيْفَةَ (2) وَمَالِكَاً مَعَا |
477. |
وَالسَّاِبعُ
: الإِذْنُ لِغَيْرِ أَهْلِ |
|
لِلأَخْذِ
عَنْهُ كَافِرٍ أو طِفْلِ |
478. |
غَيْرِ
مُمَيِزٍ وَذَا الأَخِيْرُ |
|
رَأَى
(أبو الطَّيِّبِ) وَالْجُمْهُوْرُ |
479. |
وَلَمْ
أَجِدْ فِي كَافِرٍ نَقْلاً ، بَلَى(3) |
|
بِحَضْرَةِ
(الْمِزِّيِّ) تَتْرَا فُعِلا |
480. |
وَلَمْ
أَجِدْ فِي الْحَمْلِ أَيْضَاً نَقـْلاَ |
|
وَهْوَ
مِنَ الْمَعْدُوْمِ أولَى(4) فِعْلاَ |
481. |
وَ(لِلْخَطِيْبِ)
لَمْ أَجِدْ مَنْ فَعَلَهْ |
|
قُلْتُ:
رَأَيْتُ بَعْضَهُمْ قَدْ سَأَلَهْ |
482. |
مَعْ
أبويْهِ فَأَجَازَ ، وَلَعَلْ |
|
مَا
اصَّفَّحَ الأَسماءَ (5) فِيْهَا إِذْ فَعَلْ |
483. |
وَيَنْبَغِي
الْبِنَا عَلى مَا ذَكَرُوْا |
|
هَلْ
يُعْلَمُ الْحَمْلُ ؟ وَهَذَا أَظْهَرُ (6) |
484. |
وَالثَّامِنُ
: الإِذْنُ بِمَا سَيَحْمِلُهْ |
|
الشَّيْخُ
، وَالصَّحِيْحُ أَنَّا نُبْطِلُهْ |
485. |
وبعضُ
عَصْرِيِّ (7) عِيَاضٍ بَذَلَهْ |
|
وَ(ابْنُ
مُغِيْثٍ) لَمْ يُجِبْ مَنْ سَأَلَهْ |
486. |
وَإِنْ
يَقُلْ : أَجَزْتُهُ مَا صَحَّ لَهْ |
|
أو
سَيَصِحُّ ، فَصَحِيْحٌ عَمِلَهْ |
487. |
(الدَّارَقُطْنِيُّ)
وَسِواهُ أوحَذَفْ |
|
يَصِحُّ
جَازَ الكُلُّ حَيْثُمَا عَرَفْ |
488. |
وَالتَّاسِعُ
: الإِذْنُ بِمَا أُجِيْزَا |
|
لِشَيْخِهِ
، فَقِيْلَ : لَنْ يَجُوْزَا |
489. |
وَرُدَّ
، وَالصَّحِيْحُ : الاعْتِمَادُ |
|
عَلَيْهِ
قَدْ جَوَّزَهُ النُّقَّاْدُ |
490. |
أبو
نُعَيْمٍ ، وَكَذَا ابْنُ عُقْدَهْ |
|
وَالدَّارَقُطْنِيُّ
وَنَصْرٌ بَعْدَهْ |
491. |
وَالَى
ثَلاَثَاً بإِجَازَةٍ وَقَدْ |
|
رَأَيْتُ
مَنْ وَالَى بِخَمْسٍ (1) يُعْتَمَدْ |
492. |
وَيَنْبَغِي
تَأَمُّلُ الإِجازَهْ |
|
فحيثُ
شَيْخُ شَيْخِهِ أَجَاْزَهْ |
493. |
بَلِفْظِ
مَا صَحَّ لَدَيْهِ لَمْ يُخَطْ (2) |
|
مَا
صَحَّ عِنْدَ شَيْخِهِ مِنْهُ فَقَطْ |
لَفْظُ الإِجَازَةِ وَشَرْطُهَا
494. |
أَجَزْتُهُ
( ابْنُ فَارِسٍ ) قَدْ نَقَلَهْ |
|
وَإِنَّمَا
الْمَعْرُوْفُ قَدْ أَجَزْتُ لَهْ |
495. |
وَإِنَّمَا
تُسْتَحْسَنُ الإِجَازَهْ |
|
مِنْ
عَالِمٍ بِهِ (3)، وَمَنْ أَجَازَهْ |
496. |
طَالِبَ
عِلْمٍ (وَالْوَلِيْدُ) ذَا ذَكَرْ |
|
عَنْ
(مَالِكٍ) شَرْطاً وَعَنْ (أبي عُمَرْ) |
497. |
أَنَّ
الصَّحِيْحَ أَنَّهَا لاَ تُقْبَلُ |
|
إِلاَّ
لِمَاهِرٍ وَمَا لاَ يُشْكِلُ |
498. |
وَالْلَفْظُ
إِنْ تُجِزْ بِكَتْبٍ أَحْسَنُ |
|
أو
دُوْنَ لَفْظٍ (4) فَانْوِ وَهْوَ أَدْوَنُ |
الرَّاْبِعُ : الْمُنَاوَلَةُ
499. |
ثُمَّ
الْمُنَاولاَتُ ([9])
إِمَّا تَقْتَرِنْ |
|
بِالإِذْنِ
أَوْ لاَ ، فَالَّتِي فِيْهَا إِذِنْ |
|
||||
500. |
أَعْلَى
الإْجَازَاتِ ، وَأَعْلاَهَا إذا |
|
أَعْطَاهُ
مِلْكَاً فَإِعَارَةً كَذَا |
|
||||
501. |
أَنْ
يَحْضُرَ الطَّالِبُ بِالْكِتَابِ لَهْ |
|
عَرْضاً
وَهَذَا الْعَرْضُ لِلْمُنَاولَهْ |
|
||||
502. |
وَالشَّيْخُ
ذُوْ مَعْرِفَةٍ فَيِنَظُرَهْ ([10]) |
|
ثُمَّ
يُنَاولَ (3) الْكِتَابَ مُحْضِرَهْ |
|
||||
503. |
يقول:
هَذَا مِنْ حَدِيْثِي(4)فارْوِهِ |
|
وَقَدْ
حَكَوْا عَنْ (مَالِكٍ) وَنَحْوِهِ |
|
||||
504. |
بِأَنَّهَا
تُعَادِلُ السَّمَاعَا |
|
وَقَدْ
أَبَى الْمُفْتُوْنَ ذَا امْتِنَاعَا |
|
||||
505. |
إِسْحَاقُ
وَالثَّوْرِيْ مَعَ النُّعْمَانِ |
|
وَالشَّافِعيْ
وَ أحْمَدُ الشَّيْبَانِيْ |
|
||||
506. |
وَ(ابْنُ
الْمُبَارَكِ) وَغَيْرُهُمْ رَأوْا |
|
بِأَنَّهَا
أَنْقَصُ ، قُلْتُ : قَدْ حَكَوْا |
|
||||
507. |
إِجْمَاعَهُمْ
بِأَنَّهَا صَحِيْحَهْ |
|
مُعْتَمَداً
، وَإِنْ تَكُنْ مَرْجُوْحَهْ |
|
||||
|
508. |
أَمَّا
إذا نَاولَ وَ اسْتَرَدَّا |
|
فِي
الْوَقْتِ صَحَّ وَالْمُجَازُ أَدَّى |
||||
|
509. |
مِنْ
نُسْخَةٍ قَدْ وَافَقَتْ مَرْوِيَّهْ |
|
وَهَذِهِ
لَيْسَتْ لَهَا مَزِيَّهْ |
||||
|
510. |
عَلَى
الذَّيِ عُيَّنَ فِي الاجَازَهْ |
|
عِنْدَ
الْمُحَقِّقِيْنَ لَكِنْ مَازَهْ |
||||
|
511. |
أَهْلُ
الْحَدِيْثِ آخِراً وَقِدْمَا (5) |
|
أَمَّا
إذا مَا الشَّيْخُ لَمْ يَنْظُرْ مَا |
||||
|
512. |
أَحْضَرَهُ
الطَّالِبُ لَكِنْ اعْتَمَدْ(1) |
|
مَنْ
أَحْضَرَ الْكِتَابَ وَهْوَ مُعْتَمَدْ |
||||
|
513. |
صَحَّ
وَإِلاَّ بَطَلَ اسْتِيْقَانَا |
|
وَإِنْ
يَقُلْ : أَجَزْتُهُ إِنْ كَانَا |
||||
|
514. |
ذَا
مِنْ حَدِيْثِي، فَهْوَ فِعْلٌ حَسَنُ |
|
يُفِيْدُ
حَيْثُ وَقَعَ(2) التَّبَيُّنُ |
||||
|
515. |
وإنْ
خَلَتْ مِنْ إذْنِ المُنَاْولَهْ |
|
قِيْلَ
: تَصِحُّ (3) والأَصَحُّ بَاْطِلَهْ |
||||
كَيْفَ يَقُوْلُ مَنْ رَوَى بِالمُنَاولَةِ وَالإِجَاْزَةِ ؟
516. |
وَاخْتَلَفُوا
فِيْمَنْ رَوَى مَا نُوْوِلاَ |
|
(فَمَالِكٌ)
وَ(ابْنُ شِهَابٍ) جَعَلاَ |
|
517. |
إِطْلاَقَهُ
(حَدَّثَنَا) وَ(أَخْبَرَا) |
|
يَسُوْغُ
وَهْوَ لاَئِقٌ بِمَنْ يَرَى |
|
518. |
الْعَرْضَ
كَالسَّمَاعِ بَلْ أَجَازَه |
|
بَعْضُهُمُ
(4)
في مُطْلَقِ الإِجَازَهْ |
|
519. |
وَ(الْمَرْزُبَانِيْ)
وَ(أبو نُعَيْمِ) |
|
أَخْبَرَ،
وَالصَّحِيْحُ عِنْدَ القَوْمِ |
|
520. |
تَقْيِيْدُهُ
بِمَا يُبيِنُ الْوَاقِعَا |
|
إِجَازَةً
تَنَاولاً هُمَا مَعَا |
|
521. |
أَذِنَ
لِي، أَطْلَقَ لِي، أَجَازَنِي |
|
سَوَّغَ
لِي، أَبَاحَ لِي، نَاولَنِي |
|
522. |
وَإِنْ
أَبَاحَ الشَّيْخُ لِلْمُجَازِ |
|
إِطَلاَقَهُ
لَمْ يَكْفِ فِي الْجَوَازِ |
|
523. |
وَبَعْضُهُمْ
أَتَى بِلَفَظٍ مُوْهِمْ |
|
(شَافَهَنِي)
(كَتَبَ لِي) فَمَا سَلِمْ |
|
524. |
وَقَدْ
أَتَى بِـ( خَبَّرَ ) الأوزَاعِيْ |
|
فِيْهَا
وَلَمْ يَخْلُ مِنَ النِّزَاعِ |
|
525. |
وَلَفْظُ
((أَنْ)) اخْتَارَهُ (الْخَطَّابي) |
|
وَهْوَ
مَعَ الإِسْنَادِ ذُوْ اقْتِرَابِ |
|
526. |
وَبَعْضُهُمْ
يَخْتَارُ فِي الإِجَازَهْ |
|
(أَنْبَأَنَا)
كَصَاحِبِ الْوِجَازَهْ |
|
527. |
وَاخْتَارَهُ
(الْحَاكِمُ) فِيْمَا شَافَهَهْ |
|
بِالإِذْنِ
بَعْدَ عَرْضِهِ مُشَافَهَهْ |
|
528. |
وَاسْتَحْسَنُوْا
لِلْبَيَهْقَيْ مُصْطَلَحا |
|
(أَنْبَأَنَا)
إِجَازَةً فَصَرَّحَا |
529. |
وَبَعْضُ
مَنْ تَأَخَّرَ اسْتَعْمَلَ عَنْ |
|
إِجَازَةً،
وَهْيَ قَرِيْبَةٌ لِمَنْ |
530. |
سَمَاعُهُ
مِنْ شَيْخِهِ فِيْهِ يَشُكّْ |
|
وَحَرْفُ
(عَنْ) بَيْنَهُمَا فَمُشْتَرَكْ |
531. |
وَفِي الْبُخَارِيْ قَالَ لِي : فَجَعَلَهْ |
|
حِيْرِيُّهُمْ
(1)
لِلْعَرْضِ وَالمُنَاولَهْ |
الْخَامِسُ : الْمُكَاتَبَةُ
532. |
ثُمَّ
الْكِتَابَةُ بِخَطِّ الشَّيْخِ أَوْ |
|
بِإِذْنِهِ
عَنْهُ لِغَائِبٍ وَلَوْ |
|
||||||||
|
533. |
لِحَاضِرٍ
فَإِنْ أَجَازَ مَعَهَا |
|
أَشْبَهَ
مَا نَاوَلَ أَوْ جَرَّدَهَا |
||||||||
|
534. |
صَحَّ
عَلى الصَّحِيْحِ وَالْمَشْهُوْرِ |
|
قَالَ
بِهِ (أَيُّوْبُ) مَعْ (2)(مَنْصُورِ) |
||||||||
|
535. |
وَالْلَيْثُ
وَالسَّمْعَانِ (3) قَدْ أَجَازَهْ |
|
وَعَدَّهُ
أَقْوَى مِنَ الإِجَازَهْ |
||||||||
|
536. |
وَبَعْضُهُمْ
صِحَّةَ ذَاكَ مَنَعَا |
|
وَصَاحِبُ
الْحَاوِيْ بِهِ قَدْ قَطَعَا |
||||||||
|
537. |
وَيَكْتَفِي
أَنْ يَعْرِفَ الْمَكْتُوْبُ لَهْ |
|
خَطَّ
الَّذِي كَاتَبَهُ وَأَبْطَلَهْ |
|
|||||||
|
538. |
قَوْمٌ
لِلاشْتِبَاهِ لَكِنْ رُدَّا |
|
لِنُدْرَةِ
اللَّبْسِ وَحَيْثُ أَدَّى |
|
|||||||
|
539. |
فَاللَّيْثُ
مَعْ مَنْصُوْرٍ اسْتَجَازَا |
|
(أَخْبَرَنَا)
، (حَدَّثَنَا) جَوَازَا |
|
|||||||
|
540. |
وَصَحَّحُوْا
التَّقْيِيْدَ بِالْكِتَابَهْ |
|
وَهْوَ
الِذَّي يَلِيْقُ بِالنَّزَاهَهْ |
|
|||||||
السَّادِسُ : إِعْلاَمُ الشَّيْخِ
541. |
وَهَلْ
لِمَنْ أَعْلَمَهُ الشَّيْخُ بِمَا |
|
يَرْوِيْهِ
أَنْ يَرْوِيَهُ ؟ فَجَزَمَا |
542. |
بِمَنْعِهِ
(الطُّوْسِيْ) وَذَا الْمُخْتَارُ |
|
وَعِدَّةٌ
(1)(كَابْنِ
جُرَيْجٍ) صَارُوْا |
543. |
إلى
الْجَوَازِ وَ (ابْنُ بَكْرٍ) نَصَرَهْ |
|
وَصَاحِبُ
الشَّامِلِ جَزْماً ذَكَرَهْ |
544. |
بَلْ
زَادَ بَعْضُهُمْ بِأَنْ لَوْ مَنَعَهْ |
|
لَمْ
يَمْتَنِعْ ، كَمَا إذا قَدْ سَمِعَهْ |
545. |
وَرُدَّ
كَاسْتِرْعَاءِ مَنْ يُحَمَّلُ |
|
لَكِنْ
إذا صَحَّ، عَلَيْهِ الْعَمَلُ |
السَّابِعُ : الوَصِيَّةُ بالكِتَابِ
546. |
وَبَعْضُهُمْ
أَجَازَ لِلْمُوْصَى لَهُ |
|
بالْجُزْءِ
مِنْ رَاوٍ قَضَى أَجَلَهُ |
547. |
يَرْوِيْهِ
أَوْ لِسَفَرٍ أَرَادَهْ |
|
وَرُدَّ
مَا لَمْ يُرِدِ الْوِجَادَهْ |
الثَّامِنُ : الوِجَادَةُ
|
548. |
ثُّمَ
الوِجَادَةُ وَتِلْكَ مَصْدَرْ |
|
وَجَدْتُهُ
مُوَلَّداً لِيَظْهَرْ |
|
||||||||
|
549. |
تَغَايُرُ
الْمَعْنَى ، وَذَاكَ أَنْ تَجِدْ |
|
بِخَطِّ
مَنْ عَاصَرْتَ أَوْ قَبْلُ عُهِدْ |
|
||||||||
|
550. |
مَا
لَمْ يُحَدِّثْكَ بِهِ وَلَمْ يُجِزْ |
|
فَقُلْ
: بِخَطِّهِ وَجَدْتُ ، وَاحْتَرِزْ |
|
||||||||
|
551. |
إِنْ
لَمْ تَثِقْ بِالْخَطِّ قُلْ: وَجَدْتُ |
|
عَنْهُ
، أَوْ اذْكُرْ (قِيْلَ) أَوْ (ظَنَنْتُ) |
|
||||||||
|
552. |
وَكُلُّهُ
مُنْقَطِعٌ ، وَالأَوَّلُ |
|
قَدْ
شِيْبَ وَصْلاً مَا ، وَقَدْ تَسَهَّلُوْا |
|
||||||||
|
553. |
فيْهِ
(بِعَنْ) ، قالَ : وَهَذَا دُلْسَهْ |
|
تَقْبُحُ
(2)
إِنْ أَوْهَمَ أَنَّ نَفْسَهْ |
|
||||||||
554. |
حَدَّثَهُ
بِهِ ، وَبَعْضٌ أَدَّى |
|
(حَدَّثَنَا)
، (أَخْبَرَنَا) وَرُدَّا |
|
|||||||||
555. |
وَقِيْلَ
: فِي الْعَمَلِ إِنَّ الْمُعْظَمَا |
|
لَمْ
يَرَهُ ، وَبالْوُجُوْبِ جَزَمَا |
|
|||||||||
556. |
بَعْضُ
الْمَحُقِّقِيْنَ وَهْوَ الأَصْوَبُ |
|
وَ(لاِبْنِ
إِدْرِيْسَ) الْجَوَازَ نَسَبُوْا |
|
|||||||||
|
557. |
وَإِنْ
يَكُنْ بِغَيْرِ خَطّهِ فَقُلْ : |
|
(قالَ)
وَنَحْوَهَا، وَإِنْ لَمْ يَحْصُلْ |
|||||||||
|
558. |
بِالنُّسْخَةِ
الْوُثُوْقُ قُلْ: (بَلَغَنِيْ) |
|
وَالْجَزْمُ
يُرْجَى حِلُّهُ لِلْفَطِنِ |
|||||||||
كِتَابَةُ الْحَدِيْثِ وضَبْطُهُ
|
559. |
وَاخْتَلَفَ
الِصّحَابُ وَألأَتْبَاعُ([11]) |
|
فِي
كِتْبَةِ (2) الْحَدِيْثِ ، وَالإِجْمَاعُ |
|
||||||||||||||||||||||
|
560. |
عَلَى
الْجَوَازِ بَعْدَهُمْ بالْجَزْمِ |
|
لِقَوْلِهِ:
(اكْتُبُوْا) وَكَتْبِ (السَّهْمِيْ) |
|
||||||||||||||||||||||
|
561. |
وَيَنْبَغِي
إِعْجَامُ (3) مَا يُسْتَعْجَمُ |
|
وَشَكْلُ
مَا يُشْكِلُ لاَ مَا يُفْهَمُ |
|
||||||||||||||||||||||
|
562. |
وَقِيْلَ
: كُلِّهِ لِذِي ابْتِدَاءِ |
|
وَأَكَّدُوْا
مُلْتَبِسَ الأَسْمَاءِ |
|
||||||||||||||||||||||
|
563. |
وَلْيَكُ(4)فِي
الأَصْلِ وَفِي الْهَامِشِ مَعْ |
|
تَقْطِعْيِهِ
الْحُرُوْفَ فَهْوَ أَنْفَعْ |
|
||||||||||||||||||||||
|
564. |
وَيُكْرَهُ
الْخَطُّ الرَّقِيْقُ (5) إِلاَّ |
|
لِضِيْقِ
رَقٍّ أَوْ لِرَحَّالٍ فَلاَ |
|
||||||||||||||||||||||
|
565. |
وَشَرُّهُ
التَّعْلِيْقُ وَالْمَشْقُ، كَمَا |
|
شَرُّ
الْقِرَاءَةِ إذا مَا هَذْرَمَا (1) |
|
||||||||||||||||||||||
|
566. |
وَيُنْقَطُ
الْمُهْمَلُ لاَ الْحَا أَسْفَلاَ |
|
أَوْ
كَتْبُ ذَاكَ الْحَرْفِ تَحْتُ مَثَلاَ |
|||||||||||||||||||||||
|
567. |
أَوْ
فَوْقَهُ قُلاَمَةً، أَقْوَالُ |
|
وَالْبَعْضُ
نَقْطَ الِسّيْنِ صَفّاً قالَوْا |
|||||||||||||||||||||||
|
568. |
وَبَعْضُهُمْ
يَخُطُّ فَوْقَ الْمُهْمَلِ |
|
وَبَعْضُهُمْ
كَالْهَمْزِ تَحْتَ يَجْعَلِ |
|||||||||||||||||||||||
569. |
وَإِنْ
أَتَى بِرَمْزِ رَاوٍ مَيَّزَا |
|
مُرَادَهُ
وَاخْتِيْرَ أَنْ لاَ يَرْمِزَا |
|
|||||||||||||||||||||||
570. |
وَتَنْبَغِي(2)
الدَّارَةُ فَصْلاً وَارْتَضَى |
|
إِغْفَالَهَا
(الْخَطِيْبُ) حَتَّى يُعْرَضَا |
|
|||||||||||||||||||||||
571. |
وَكَرِهُوْا
فَصْلَ مُضَافِ اسْمِ اللهْ |
|
مِنْهُ
بِسَطْرٍ إِنْ يُنَافِ مَا تَلاَهْ |
|
|||||||||||||||||||||||
|
572. |
وَاكْتُبْ
ثَنَاءَ (اللهِ) وَالتَّسْلِيْمَا |
|
مَعَ
الصَّلاَةِ للِنَّبِي تَعْظِيْمَا |
|||||||||||||||||||||||
|
573. |
وَإِنْ
يَكُنْ أُسْقِطَ فِي الأَصْلِ وَقَدْ |
|
خُوْلِفَ
فِي سَقْطِ الصَّلاَةِ (أَحْمَدْ) |
|||||||||||||||||||||||
|
574. |
|
مَعْ
نُطْقِهِ ، كَمَا رَوَوْا حِكَايَهْ |
||||||||||||||||||||||||
|
575. |
وَالْعَنْبَرِيْ
وَابْنُ الْمُدِيْنِيْ بَيَّضَا |
|
لَهَا
لإِعْجَالٍ وَعَادَا عَوَّضَا(5) |
|||||||||||||||||||||||
|
576. |
وَاجْتَنِبِ
الرَّمْزَ لَهَا وَالْحَذْفَا |
|
مِنْهَا
صَلاَةً أَوْ سَلاَماً تُكْفَى(6) |
|||||||||||||||||||||||
الْمُقَابَلَةُ
577. |
ثُمَّ
عَلَيْهِ الْعَرْضُ بِالأَصْلِ وَلَوْ |
|
إِجَازَةً
أَوْ ([12])
أَصْلِ أَصْلِ الشَّيْخِ أَوْ |
578. |
فَرْعٍ
مُقَابَلٍ، وَخَيْرُ الْعَرْضِ مَعْ |
|
أُسْتَاذِهِ
بِنَفْسِهِ إِذْ يَسْمَعْ |
579. |
وَقِيْلَ
: بَلْ مَعْ نَفْسِهِ وَاشْتَرَطَا |
|
بَعْضُهُمُ
(2)
هَذَا ، وَفِيْهِ غُلِّطَا |
580. |
وَلْيَنْظُرِ
السَّامِعُ حِيْنَ يَطْلُبُ |
|
فِي
نُسْخَةٍ وَقالَ (يَحْيَى) : يَجِبُ |
581. |
وَجَوَّزَ
الأُسْتَاذُ أَنْ يَرْوِيَ مِنْ |
|
غَيْرِ
مُقَابَلٍ وَ(لِلْخَطِيْبِ) إِنْ |
582. |
بَيَّنَ
وَالنَّسْخُ مِنَ اصْلٍ(3) وَلْيُزَدْ |
|
صِحَّةُ
نَقْلِ نَاسِخٍ فَالشَّيْخُ (4) قَدْ |
583. |
شَرَطَهُ
ثُمَّ اعْتَبِرْ مَا ذُكِرَا |
|
فِي
أَصْلِ الاصْلِ(5) لاَتَكُنْ مُهَوِّرَا |
تَخْرِيْجُ السَّاقِطِ
584. |
وَيُكْتَبُ
السَّاقِطُ : وَهْوَ اللَّحَقُ |
|
حَاشِيَةً
إلى الْيِمَيْنِ يُلْحَقُ |
585. |
مَا
لَمْ يَكُنْ آخِرَ سَطْرٍ وَلْيَكُنْ (6) |
|
لِفَوْقُ
وَالسُّطُوْرُ أَعْلى فَحَسُنْ |
586. |
وَخَرِّجَنْ
لِلسَّقْطِ مِنْ حَيْثُ سَقَطْ |
|
مُنْعَطِفاً
لَهُ ، وَقِيْلَ : صِلْ بِخَطْ |
587. |
وَبَعْدَهُ
اكْتُبْ صَحَّ أَوْ زِدْ رَجَعَا |
|
أَوْ
كَرِّرِ الكَلِمَةَ لَمْ تَسْقُطْ مَعَا |
588. |
وَفِيْهِ
لَبْسٌ وَلِغَيْرِ الأَصْلِ |
|
خَرِّجْ
بِوَسْطِ كِلْمَةِ(7) الْمَحَلِّ |
589. |
وَ(لِعِيَاضٍ)
: لاَ تُخَرِّجْ ضَبِّبِ |
|
أَوْ
صَحِّحَنْ لِخَوْفِ لَبْسٍ وَأُبِي |
التَّصْحِيْحُ والتَّمْرِيْضُ ، وَهو التَّضْبِيْبُ (1)
590. |
وَكَتَبُوْا
(صَحَّ) عَلى الْمُعَرَّضِ |
|
لِلشَّكِّ
إِنْ نَقْلاً وَمَعْنًى ارْتُضِي |
591. |
وَمَرَّضُوْا
فَضَبَّبُوْا (صَاداً) تُمَدّْ |
|
فَوْقَ
الذَّيِ صَحَّ وُرُوْداً وَفَسَدْ |
592. |
وَضَبَّبُوْا
فِي الْقَطْعِ وَالإِرْسَالِ |
|
وَبَعْضُهُمْ
فِي الأَعْصُرِ الْخَوَالي |
593. |
يَكْتُبُ
صَاداً عِنْدَ عَطْفِ الأَسْمَا(2) |
|
تُوْهِمُ
(3)
تَضْبِيْباً ، كَذَاكَ إِذ مَا |
594. |
يَخْتَصِرُ
التَّصْحِيْحَ بَعْضٌ يُوْهِمُ |
|
وَإِنَّمَا
يَمِيْزُهُ (4) مَنْ يَفْهَمُ |
الكَشْطُ والْمَحْوُ والضَّرْبُ
595. |
وَمَاَ
يزِيْدُ فِي الْكِتَابِ يُبْعَدُ |
|
كَشْطاً
َوَمَحْواً وَبِضَرْبٍ أَجْوَدُ |
596. |
وَصِلْهُ
بِالْحُرُوْفِ خَطّاً أَوْ لاَ |
|
مَعْ
عَطْفِهِ أَوْ كَتْبَ (لاَ) ثُمَّ إلى |
597. |
أَوْ
نِصْفَ دَارَةٍ وَإِلاَّ صِفْرَا |
|
فِي
كُلِّ جَانِبٍ وَعَلِّمْ سَطْرَا |
598. |
سَطْراً
إذا مَا كَثُرَتْ سُطُوْرُهْ |
|
أَوْلا
وَإِنْ حَرْفٌ أتَى تَكْرِيْرَهْ |
599. |
فَأَبْقِ
مَا أَوَّلُ سَطْرٍ ثُمَّ مَا |
|
اخِرُ
سَطْرٍ ثُمَّ مَا تَقَدَّمَا |
600. |
أَوِ
(5)
اسْتَجِدْ قَوْلاَنِ مَا لَمْ يُضِفِ |
|
أَوْ
يُوْصَفُ اوْ (6) نَحْوُهُمَا فَأَلِفِ |
العَمَلُ في اخْتِلاَفِ الرُّوَايَاتِ
601. |
وَلْيَبْنِ
(1)
أَوَّلاً عَلَى رِوَايَهْ |
|
كِتَابَهُ،
وَيُحْسِنِ الْعِنَايَهْ |
602. |
بِغَيْرِهَا
بِكَتْبِ رَاوٍ سُمِّيَا |
|
|
603. |
بِحُمْرَةٍ،
وَحَيْثُ زَادَ الأَصْلُ |
|
حَوَّقَهُ
بِحُمْرَةٍ وَيَجْلُو |
الإِشَارَةُ بالرَّمْزِ
604. |
وَاخْتَصَرُوْا
فِي كَتْبِهِمْ (حَدَّثَنَا) |
|
عَلَى
(ثَنَا) أَوْ (نَا) وَقِيْلَ : (دَثَنَا) |
605. |
وَاخْتَصَرُوْا
(أَخْبَرَنَا) عَلَى (أَنَا) |
|
أَوْ
(أَرَنَا) وَ(الْبَيْهَقِيُّ) (أَبَنَا) |
606. |
قُلْتُ : وَرَمْزُ (قالَ) إِسْنَادَاً يَرِدْ |
|
(قَافَاً) وَقالَ الشَّيْخُ: حَذْفُهَا عُهِدْ |
607. |
خَطَّاً
وَلاَبُدَّ مِنَ النُّطْقِ كَذَا |
|
قِيْلَ
لَهُ : وَيَنْبَغِي النُّطْقُ بِذَا |
608. |
وَكَتَبُوْا
عِنْدَ انْتِقالٍ مِنْ سَنَدْ |
|
لِغَيْرِهِ
(ح) وَانْطِقَنْ بِهَا وَقَدْ |
609. |
|
وَأَنَّهَا
مِنْ حَائِلٍ، وَقَدْ رَأَى |
|
610. |
بَعْضُ
أُوْلِي الْغَرْبِ بِأَنْ يَقُوْلاَ |
|
مَكَانَهَا:
الْحَدِيْثَ قَطْ ، وَقِيْلاَ |
611. |
بَلْ
حَاءُ تَحْوِيْلٍ وَقالَ قَدْ كُتِبْ |
|
مَكَانَهَا:
صَحَّ فَحَا مِنْهَا انْتُخِبْ |
كِتَابَةُ التَّسْمِيْعِ
612. |
وَيَكْتُبُ
اسْمَ الشَّيْخِ بَعْدَ الْبَسْمَلَهْ |
|
وَالسَّامِعِيْنَ
قَبْلَهَا مُكَمَّلَهْ |
613. |
|
أَوْ
آخِرَ الْجُزْءِ وَإِلاَّ ظَهْرَهْ |
|
614. |
بِخَطِّ
مَوْثُوْقٍ بِخَطٍّ عُرِفَا |
|
وَلَوْ
بِخَطِّهِ لِنَفْسِهِ كَفَى |
615. |
إِنْ
حَضَرَ الْكُلُّ ، وَإِلاَّ اسْتَمْلَى |
|
مِنْ
ثِقَةٍ ، صَحَّحَ شَيْخٌ أَمْ لاَ |
616. |
وَلْيُعِرِ
الْمُسْمَى بِهِ (3) إِنْ يَسْتَعِرْ |
|
وَإِنْ
يَكُنْ بِخَطِّ مَالِكٍ سُطِرْ |
617. |
فَقَدْ
رَأَى حَفْصٌ وَإِسْماعِيْلُ |
|
كَذَا
الزُّبَيْرِيْ فَرْضَهَا إِذْ سِيْلُوْا (4) |
618. |
إِذْ
خَطُّهُ عَلَى الرِّضَا بِهِ دَلْ |
|
كَمَا
عَلَى الشَّاهِدِ مَا تَحَمَّلْ |
619. |
وَلْيَحْذَرِ
الْمُعَارُ تَطْوِيْلاً وَأَنْ |
|
يُثْبِتَ
قَبْلَ عَرْضِهِ مَا لَمْ يُبَنْ |
صِفَةُ رِوَايَةِ الْحَدِيْثِ وَأَدَائِهِ
620. |
وَلْيَرْوِ
مِنْ كِتَابِهِ وَإِْن عَرِي |
|
مِنْ
حِفْظِهِ فَجَائِزٌ لِلأَكْثَرِ |
|
||||
621. |
وَعَنْ
أبي حَنِيْفَةَ الْمَنْعُ كَذَا |
|
عَنْ
مَالِكٍ وَالصَّيْدَلاَنِيْ وَإِذَا |
|
||||
622. |
رَأَى
سَمَاعَهُ وَلَمْ يَذْكُرْ فَعَنْ |
|
نُعْمَانٍ
الْمَنْعُ وَقالَ ابْنُ الْحَسَنْ |
|
||||
623. |
مَعْ
(1)
أبي يُوْسُفَ ثُمَّ الشَّافِعِيْ |
|
وَالأَكْثَرِيْنَ
بِالْجَوَازِ الْوَاسِعِ |
|
||||
|
624. |
وَإِنْ
يَغِبْ وَغَلَبَتْ سَلاَمَتُهْ |
|
جَازَتْ(2)
لَدَى جُمْهُوْرِهِم رِوَايَتُهْ |
||||
|
625. |
كَذَلِكَ
الضَّرِيْرُ وَالأُمِّيُّ |
|
لاَ
يَحْفَظَانِ يَضْبُطُ الْمَرْضِيُّ |
||||
|
626. |
مَا
سَمِعَا وَالْخُلْفُ فِي الضَّرِيْرِ |
|
أَقْوَى
، وَأَوْلَى مِنْهُ فِي الْبَصِيْرِ |
||||
الرِّوَايَةُ مِنَ الأَصْلِ
627. |
وَلْيَرْوِ
مِنْ أَصْلٍ أَوِ الْمُقَابَلِ |
|
بِهِ
وَلاَ يَجُوْزُ بِالتَّسَاهُلِ |
628. |
مِمَّا
بِهِ اسْمُ شَيْخِهِ أَوْ أُخِذَا |
|
عَنْهُ
لَدَى الْجُمْهُوْرِ وَأَجَازَ ذَا |
629. |
أَيُّوْبُ
وَالبُرْسَانِ (3) قَدْ أَجَازَهْ |
|
وَرَخَّصَ
الشَّيْخُ مَعَ الإِجَازَهْ |
630. |
وَإِنْ
يُخَالِفْ حِفْظُهُ كِتَابَهْ |
|
وَلَيْسَ
مِنْهُ فَرَأَوْا صَوَابَهْ : |
631. |
الْحِفْظَ
مَعْ تَيَقُّنٍ وَالأَحْسَنُ |
|
الجَمْعُ
كَالْخِلاَفِ مِمَّنْ يُتْقِنُ |
الرِّوَايَةُ بِالْمَعْنَى
|
632. |
وَلْيَرْوِ
بِالأَلْفَاظِ مَنْ لاَ يَعْلَمُ |
|
مَدْلُوْلَهَا
وَغَيْرُهُ فَالْمُعْظَمُ |
|
|||
633. |
أَجَازَ
بِالْمَعْنَى وَقِيْلَ : لاَ الْخَبَرْ |
|
وَالشَّيْخُ
فِي التَّصْنِيْفِ قَطْعَاً قَدْ حَظَرْ |
|||||
634. |
وَلْيَقُلِ
الرَّاوِي: بِمَعْنَىً، أَوْ كَمَا |
|
قالَ
وَنَحْوُهُ كَشَكٍّ أُبْهِمَا |
|||||
الاقْتِصَاْرُ عَلَى بَعْضِ الْحَدِيْثِ
635. |
وَحَذْفَ
بَعْضِ الْمَتْنِ فَامْنعَ او أَجِزْ([13]) |
|
أَوْ
إِنْ أُتِمَّ أَوْ لِعَالِمٍ وَمِزْ |
636. |
ذَا
بِالصَّحِيْحِ إِنْ يَكُنْ مَا اخْتَصَرَهْ |
|
مُنْفَصِلاً
عَنِ الَّذِي قَدْ ذَكَرَهْ |
637. |
وَمَا
لِذِي تُهْمَةٍ (2) أَنْ يَفْعَلَهْ |
|
فَإِنْ
أَبَى فَجَازَ أَنْ لاَ يُكْمِلَهْ |
638. |
أَمَّا
إِذَا قُطِّعَ فِي الأبوابِ |
|
فَهْوَ
إلى الْجَوَازِ ذُو اقْتِرَابِ |
التَّسْمِيْعُ بِقِرَاءَةِ اللَّحَّاْنِ ، وَالْمُصَحِّفِ
639. |
وَلْيَحْذَرِ
اللَّحَّانَ وَالْمُصَحِّفَا |
|
عَلَى
حَدِيْثِهِ بِأَنْ يُحَرِّفَا |
640. |
فَيَدْخُلاَ
فِي قَوْلِهِ : مَنْ كَذَبَا |
|
فَحَقٌّ
النَّحْوُ عَلَى مَنْ طَلَبَا |
641. |
وَالأَخْذُ
مِنْ أَفْوَاهِهِمْ لاَ الْكُتُبِ |
|
أَدْفَعُ
لِلتَّصْحِيْفِ فَاسْمَعْ وَادْأَبِ |
إِصْلاَحُ اللَّحْنِ ، وَالْخَطَأِ
642. |
وَإِنْ
أَتَى فِي الأَصْلِ لَحْنٌ أَوْ خَطَا (3) |
|
فَقِيْلَ
: يُرْوَى كَيْفَ جَاءَ غَلَطَا |
643. |
وَمَذْهَبُ
الْمُحَصِّلِيْنَ يُصْلَحُ |
|
وَيُقْرَأُ
الصَّوَابُ وَهْوَ الأَرْجَحُ |
644. |
فِي
اللَّحْنِ لاَ يَخْتَلِفُ الْمَعْنَى بِهِ |
|
وَصَوَّبُوْا
الإِبْقَاءَ مَعْ (1) تَضْبِيْبِهِ |
645. |
وَيُذْكَرُ
الصَّوَابُ جَانِباً كَذَا |
|
عَنْ
أَكْثَرِ الشُّيُوْخِ نَقْلاً أُخِذَا |
646. |
وَالْبَدْءُ
بِالصَّوَابِ أَوْلَى وَأَسَدْ |
|
وَأَصْلَحُ
الإِصْلاَحِ مِنْ مَتْنٍ وَرَدْ |
647. |
وَلْيَأْتِ
فِي الأَصْلِ بِمَا لاَ يَكْثُرُ |
|
كَابْنٍ
وَحَرْفٍ حَيْثُ لاَ يُغَيِّرُ |
648. |
وَالسَّقْطُ
يُدْرَى (2) أَنَّ مِنْ فَوْقٍ أَتَى |
|
بِهِ
يُزَادُ بَعْدَ يَعْنِي مُثْبَتَا |
649. |
وَصَحَّحُوْا
اسْتِدْرَاكَ مَا دَرَسَ في |
|
كِتَابِهِ
مِنْ غَيْرِهِ إِنْ يَعْرِفِ |
650. |
صِحَّتَهُ
مِنْ بَعْضِ مَتْنٍ أَوْ سَنَدْ |
|
كَمَا
إذَا ثَبَّتَهُ مَنْ يُعْتَمَدْ |
651. |
وَحَسَّنُوا
الْبَيَانَ كَالْمُسْتَشْكِلِ |
|
كَلِمَةً
فِي أَصْلِهِ (3) فَلْيَسْأَلِ |
اخْتِلاَفُ أَلْفَاْظِ الشُّيُوْخِ
652. |
وَحَيْثُ
مِنْ أَكْثَرَ مِنْ شَيْخٍ سَمِعْ |
|
مَتْناً
بِمَعْنَى لاَ بِلَفْظٍ فَقَنِعْ |
653. |
بِلَفْظِ
وَاحِدٍ وَسَمَّى الْكُلَّ: صَحّْ |
|
عِنْدَ
مُجِيْزِي النَّقْلِ مَعْنىً وَرَجَحْ |
654. |
بَيَانُهُ
مَعْ قالَ أَوْ مَعْ قالاَ |
|
وَمَا
بِبَعْضِ ذَا وَذَا وَقالاَ: |
655. |
اقْتَرَبَا
فِي اللَّفْظِ أَوْ لَمْ يَقُلِ : |
|
صَحَّ
لَهُمْ وَالْكُتْبُ إِنْ تُقَابَلِ |
656. |
بِأَصْلِ
شَيْخٍ مِنْ شُيُوخِهِ فَهَلْ |
|
يُسْمِي(4)
الجَمِيْعُ مَعْ بَيَانِهِ؟ احْتَمَلْ |
الزِّيَاْدَةُ فِيْ نَسَبِ الشَّيْخِ
657. |
وَالشَّيْخُ
إِنْ يَأْتِ بِبَعْضِ نَسَبْ |
|
مَنْ
فَوْقَهُ فَلاَ تَزِدْ وَاجْتَنِبْ |
658. |
إِلاَّ
بِفَصْلٍ نَحْوُ هُوْ ([14])
أَوْ يَعْنِي |
|
أَوْجِئْ
بِأَنَّ وَانْسُبَنَّ الْمَعْنِي |
659. |
أَمَّا
إذا الشَّيْخُ أَتَمَّ النَّسَبَا |
|
فِي
أَوَّلِ الْجُزْءِ فَقَطْ فَذَهَبَا |
660. |
الأَكْثَرُوْنَ
لِجَوَازِ أَنْ يُتَمْ |
|
مَا
بَعْدَهُ وَالْفَصْلُ أَوْلَى وَأَتَمْ |
الرِّوَاْيَةُ مِنَ النُّسَخِ الَّتِي إسْنَاْدُهَا وَاحِدٌ
661. |
وَالنُّسَخُ
الَّتِي بِإِسْنَادٍ قَطُ |
|
تَجْدِيْدُهُ
فِي كُلِّ مَتْنٍ أَحْوَطُ |
662. |
وَالأَغْلَبُ
الْبَدْءُ بِهِ وَيُذْكَرُ |
|
مَا
بَعْدَهُ ([15])
مَعْ وَبِهِ وَالأَكْثَرُ |
663. |
جَوَّزَ
أَنْ يُفْرِدَ بَعْضاً بِالسَّنَدْ |
|
لآِخِذٍ
([16])
كَذَا وَالإِفْصَاحُ أَسَدْ |
664. |
وَمَنْ
يُعِيْدُ سَنَدَ الْكِتَابِ مَعْ |
|
آخِرِهِ
احْتَاطَ وَخُلْفَاً مَا رَفَعْ |
تَقْدِيْمُ المَتْنِ عَلى السَّنَدِ
665. |
وَسَبْقُ
مَتْنٍ لَوْ بِبَعْضِ سَنَدِ |
|
لاَ
يَمْنَعُ الْوَصْلَ وَلاَ أَنْ يَبْتَدِي |
666. |
رَاوٍ
كَذَا بِسَنَدٍ فَمُتَّجِهْ |
|
وَقالَ
: خُلْفُ النَّقْلِ مَعْنَى يَتَّجِهْ |
667. |
في
ذَا كَبَعْضِ الْمَتْنِ قَدَّمْتَ عَلَى |
|
بَعْضٍ
فَفِيْهِ ذَا الْخِلاَفُ نُقِلاَ |
إذَا قَالَ الشَّيْخُ : مِثْلَهُ ، أَوْ نَحْوَهُ
|
668. |
وَقَوْلُهُ
مَعْ حَذْفِ مَتْنٍ مِثْلَهُ |
|
أَوْ
نَحْوَهُ يُرِيْدُ مَتْنَاً قَبْلَهُ |
||||
|
669. |
فَالأَظْهَرُ
الْمَنْعُ مِنْ انْ(1) يُكَمِّلَهْ |
|
بِسَنَدِ
(2)
الثَّاني وَقِيْلَ : بَلْ لَهْ |
||||
|
670. |
إِنْ
عَرَفَ الرَّاوِيَّ بِالتَّحَفُّظِ |
|
وَالضَّبْطِ
وَالتَّمْيِيْزِ لِلتَّلَفُّظِ |
||||
|
671. |
وَالْمَنْعُ
فِي نَحْوِ فَقَطْ قَدْ حُكِيَا |
|
وَذَا
عَلَى النَّقْلِ بَمِعْنَى بُنِيَا |
||||
|
672. |
وَاخْتِيْرَ
أَنْ يَقُوْلَ : مِثْلَ مَتْنِ |
|
قَبْلُ
وَمَتْنُهُ كَذَا ، وَيَبْنِى |
||||
673. |
وَقَوْلُهُ
: إِذْ بَعْضُ مَتْنٍ لِمْ يُسَقْ |
|
وَذَكَرَ
الْحَدِيْثَ فَالْمَنْعُ أَحَقّْ |
|
||||
674. |
وَقِيْلَ:
إِنْ يَعْرِفْ كِلاَهُمَا الْخَبَرْ |
|
يُرْجَى
الْجَوَازُ وَالْبَيَانُ الْمُعْتَبَرْ |
|
||||
675. |
وَقالَ
: إِنْ يُجِزْ فَبِالإِجَازَهْ |
|
لِمَا
طَوَى وَاغْتَفَرُوْا إِفْرَازَهْ |
|
||||
إِبْدَاْلُ الرَّسُوْلِ بِالنَّبِيِّ ، وَعَكْسُهُ
676. |
وَإِنْ
رَسُوْلٌ بِنَبِيٍّ أُبْدِلاَ |
|
فَالظَّاهِرُ
الْمَنْعُ كَعَكْسٍ فُعِلاَ |
677. |
وَقَدْ
رَجَا جَوَازَهُ ابْنُ حَنْبَلِ |
|
والنووي
صَوَّبَهُ وَهْوَ جَلِيْ |
السَّمَاْعُ عَلَى نَوْعٍ مِنَ الوَهْنِ ، أَوْ عَنْ رَجُلَيْنِ
|
678. |
ثُمَّ
عَلَى السَّامِعِ بِالْمُذَاكَرَهْ |
|
بَيَانُهُ
كَنَوْعِ وَهْنٍ خَامَرَهْ |
|
||||||||
|
679. |
وَالْمَتْنُ
عَنْ شَخْصَيْنِ وَاحِدٌ جُرِحْ |
|
لاَ
يَحْسُنُ الْحَذْفُ لَهُ لَكِنْ يَصِحْ |
|
||||||||
|
680. |
وَمُسْلِمٌ
عَنْهُ كَنَى فَلَمْ يُوَفْ |
|
وَالْحَذْفُ
حَيْثُ وُثِقَا فَهْوَ أَخَفْ |
|
||||||||
|
681. |
وَإِنْ
يَكُنْ عَنْ كُلِّ رَاوٍ قِطْعَهْ |
|
أَجِزْ
بِلاَ مَيْزٍ بِخَلْطِ جَمْعَهْ |
|
||||||||
|
|
|
|
||||||||||
682. |
مَعَ
الْبَيَانِ كَحَدِيْثِ الإِْفْكِ |
|
وَجَرْحُ
بَعْضٍ مُقْتَضٍ لِلتَّرْكِ |
||||||||||
683. |
وَحَذْفَ
وَاحِدٍ مِنَ الإِسْنَادِ |
|
فِي
الصُّوْرَتَيْنِ امْنَعْ لِلاِزْدِيَادِ |
||||||||||
آدَاْبُ الْمُحَدِّثِ
|
684. |
وَصَحِّحِ
النِّيَّةَ فيِ التَّحْدِيْثِ |
|
وَاحْرِصْ
عَلَى نَشْرِكَ لِلْحَدِيْثِ |
|||||||||
|
685. |
ثُمَّ
تَوَضَّأْ وَاغْتَسِلْ وَاسْتَعْمِلِ |
|
طِيْباً
وَتَسْرِيْحاً وَزَبْرَ (1) الْمُعْتَلِي |
|||||||||
|
686. |
صَوْتاً(2)عَلى
الْحَدِيْثِ وَاجْلِسْ بِأَدَبْ |
|
وَهَيْبَةٍ
بِصَدْرِ مَجْلِسٍ وَهَبْ |
|||||||||
|
687. |
لَمْ
يُخْلِصِ النِّيَّةَ طَالِبُ فَعُمْ |
|
وَلاَ
تُحَدِّثْ عَجِلاً (3) أَوْ إِنْ تَقُمْ |
|||||||||
|
688. |
أَوْ
فِي الطَّرِيْقِ ثُمَّ حَيْثُ احْتِيْجَ لَكْ |
|
فِي
شَيْءٍ ارْوِهِ وَابْنُ خَلاَّدٍ سَلَكْ |
|||||||||
|
689. |
بِأَنَّهُ
يَحْسُنُ لِلْخَمْسِيْنَا |
|
عَاماً
وَلاَ بَأْسَ لأَِرْبَعِيْنَا |
|||||||||
|
690. |
وَرُدَّ
. والشَّيْخُ بِغَيْرِ الْبَارِعِ |
|
خَصَّصَ
لاَكَمَالِكٍ وَالشَّافِعِيْ |
|||||||||
|
691. |
وَيَنْبَغِي
الإِْمْسَاكُ إِذْ (4) يُخْشَى الْهَرَمْ |
|
وَبالْثَمَانِيْنَ
ابْنُ خَلاَّدٍ جَزَمْ |
|
||||||||
|
692. |
فَإِنْ
يَكُنْ ثَابِتَ عَقْلٍ لَمْ يُبَلْ |
|
كَأَنَسِ
وَمَالـِكٍ وَمَـنْ فَـعَلْ |
|
||||||||
|
693. |
وَالْبَغَوِيُّ
وَالْهُجَيْمِيْ وَفِئَهْ |
|
كَالطَّبَرِيِ
حَدَّثُـوْا بَعْدَ الْمِـائَهْ |
|
||||||||
694. |
وَينْبغي
إمْسَاكُ الاعْمَى إنْ يَخَفْ |
|
وَإِنَّ
مَنْ سِيْلَ(5) بِـجُـزْءٍ قَدْ عَرَفْ |
|
|||||||||
695. |
رُجْحَانَ
رَاوٍ فِيـْهِ دَلَّ فَهْوَ حَقّْ |
|
وَتَـرْكُ
تَـحْدِيْثٍ بِحَضْرَةِ الأَحَقّْ |
|
|||||||||
696. |
وَبَعْضـُهُمْ
كـَرِهَ الأَخـْذَ عَنْهُ |
|
بِبَلَدٍ
وَفِيْهِ أَوْلَى مِنْهُ |
|
|||||||||
697. |
وَلاَ
تَقُمْ لأَحَدٍ وَأَقْبِلِ |
|
عَلَيْهِمُ
(1)
وَلِلْحَدِيْثِ رَتِّلِ |
|
|||||||||
698. |
وَاحْمَدْ
وَصَلِّ مَعْ سَلاَمٍ وَدُعَا |
|
فِي
بَدْءِ مَجْلِسٍ وَخَتْمِهِ مَعَا |
|
|||||||||
699. |
وَاعْقِدْ
لِلاِمْلاَ (2) مَجْلِساً فَذَاكَ مِنْ |
|
أَرْفَعِ
الاسْمَاعِ وَالاَخْذِ (3) ثُمَّ إِنْ |
|
|||||||||
700. |
تَكْثُرْ
(4)
جُمُـوْعٌ فَاتَّخِذْ مُسْتَمْلِيَا |
|
مُحَصِّلاً
ذَا يَقْظَـةٍ مُسْتَـوِيَا |
|
|||||||||
701. |
بِعَالٍ
اوْ(5) فَقَـائِمـاً يَتْبَـعُ ما |
|
يَسْمَعُهُ
مُبَـلِّغاً أَوْ مُفْهِمَا |
|
|||||||||
702. |
واسْتَحْسَنُوْا
الْبَدْءَ بِقَارئ تَلاَ |
|
وَبَعْـدَهُ
اسْتَـنْصَتَ ثُمَّ بَسْمَلاَ |
|
|||||||||
703. |
فَالْحَمْدُ
فَالصَّـلاَةُ ثُمَّ أَقْبَلْ |
|
يَقُوْلُ
: مَنْ أَوْمَا ذَكَرْتُ وَابَتهَلْ |
|
|||||||||
704. |
لَـهُ
وَصَـلَّى وَتَرَضَّى رَافِعاً |
|
وَالشَّيْخُ
تَرْجَـمَ الشُّيُوْخَ وَدَعَا |
|
|||||||||
705. |
وَذِكْرُ
مَعْرُوْفٍ بِشَيءٍ مِنْ لَقَبْ |
|
كَغُنْدَرٍ
أَوْ وَصْفِ نَقْصٍ أَوْ نَسَبْ |
|
|||||||||
706. |
لأُمِّهِ
فَجَائِزٌ مَا لَمْ يَكـُنْ |
|
يَـكْرَهُهُ
كَابْـنِ عُلَيَّةٍ فَصُنْ |
|
|||||||||
707. |
وَارْوِ
فِي الاِمْلاَ (6) عَنْ شُيُوْخِ قَدِّمِ |
|
أَوْلاَهُمُ
(7)
وَانْتَقِهِ وَأَفْهِمِ |
|
|||||||||
708. |
مَا
فِيْهِ مِنْ (1) فَائِدَةٍ وَلاَ تَزِدْ |
|
عَنْ
كُلِّ شَيْخٍ فَوْقَ مَتْنٍ وَاعْتَمِدْ |
|
|||||||||
709. |
عَالِيَ
إِسْنَادٍ (2) قَصِيْرَ مَتْنِ |
|
وَاجْتَنِبِ
الْمُشْكِلَ خَوْفَ الْفَتْنِ |
|
|||||||||
710. |
وَاسْتُحْسِنَ
الإِنْشَادُ (3) فِي الأَوَاخِرِ |
|
بَعْدَ
الْحِكَايَاتِ مَعَ النَّوَادِرِ |
|
|||||||||
711. |
وَإِنْ
يُخَرِّجْ لِلـرُّوَاةِ مُتْقِنُ |
|
مَجَالِسَ
الإِمْلاَءِ فَهْوَ حَسَنُ |
|
|||||||||
712. |
وَلَيْسَ
بِالإِْمْلاءِ حِيْنَ يَكْمُلُ |
|
غِنًى
عَنِ الْعَرْضِ لِزَيْغٍ يَحْصُلُ |
|
|||||||||
آدَابُ (4) طَالِبِ الْحَدِيْثِ
713. |
وَأَخْلِصِ
الّنِيَّةَ فِي طَلَبِكَا |
|
وَجِدَّ
وَابْدَأْ بِعَوَاِلي مِصْرِكَا |
|
||||||
714. |
وَمَا
يُهِمُّ ثُمَّ شُدَّ الرَّحْلاَ |
|
لِغَيْرِهِ
وَلاَ تَسَـاهَلْ حَمْلاَ |
|
||||||
715. |
وَاعْمَلْ
بِمَا تَسْمَعُ فِي الْفَضَائِلِ |
|
وَالشَّيْخَ
بَجِّلْهُ وَلاَ تَثَاقَلِ |
|
||||||
716. |
عَلَيْه
تَطْويْلاَ بِحَيْثُ يَضْــجُرُ |
|
وَلاَ
تَكُنْ يَمْنَعُكَ التَّكَبُّرُ |
|
||||||
717. |
أَو
الْحَيَا (5) عَنْ طَلَبٍ وَاجْتَنِبِ |
|
كَتْمَ
السَّمَاعِ فَهْوَ لُؤْمٌ وَاكْتُبِ |
|
||||||
718. |
مَا
تَسْتَفيْدُ عَالِياً وَنَاِزلاَ |
|
لاَ
كَثْرَةَ الشُّيُوْخِ صِيْتاً عَاطلاَ |
|
||||||
719. |
وَمَنْ
يَقُلْ إذا كَتَبْتَ قَمِّشِ |
|
ثُمَّ
إذا رَوَيْتَهُ فَفَتِّشِ |
|
||||||
720. |
فَلَيْسَ
مِنْ ذَا وَالْكتَابَ تَمِّمِ |
|
سَمَاَعَهُ
لاَ تَنْتَخِبه تَنْدَمِ |
|
||||||
721. |
وَإِنْ
يَضِقْ حَالٌ عَنِ اسْتِيْعَابهِ |
|
لِعَارِفٍ
أَجَادَ فِي انْتِخَابهِ |
|
||||||
722. |
أَوْ
قَصَّرَ اسْتَعَانَ ذَا حِفْظٍ فَقَدْ |
|
كَانَ
مِنَ الحُفَّاظِ مَنْ لَهُ يُعدْ |
|
||||||
723. |
وَعَلَّمُوْا
فِي الأَصْلِ إِمَّا خَطَّا |
|
أَوْ
هَمْزَتَيْنِ أَوْ بِصَادٍ أَوْ طَا |
|
||||||
|
724. |
وَلاَ
تَكُنْ مُقْتَصِراً أَنْ تَسْمَعَا |
|
وَكَتْبَهُ
مِنْ دُوْن فَهْم نَفَعَا |
||||||
|
725. |
وَاقْرَأْ
كِتَاباً فِي عُلُوْمِ الأَثَرِ |
|
كَابْنِ
الصَّلاَحِ أَوْ كَذَا الْمُخْتَصَرِ |
||||||
|
726 |
وَبِالصَّحِيْحَيْنِ
ابْدَأَنْ ثُمَّ السُّنَنْ |
|
وَالْبَيْهَقِيْ
ضَبْطَاً وَفَهْمَاً ثُمَّ ثَنْ |
||||||
|
727. |
بِمَا
اقْتَضَتْهُ حَاجَةٌ مِنْ مُسْنَدِ |
|
أَحْمَدَ
وَالْمُوَطَّأِ الْمُمَهَّدِ |
||||||
|
728. |
وَعِلَلٍ
، وَخَيْرُهَا لأَِحْمَدَا |
|
وَالدَّارَقُطْنِي
وَالتَّوَارِيْخُ غَدَا |
||||||
|
729. |
مِنْ
خَيْرِهَا الْكَبِيْرُ لِلْجُعْفِيِّ |
|
وَالْجَرْحُ
وَالتَّعْدِيْلُ لِلرَّازِيِّ |
||||||
|
730. |
وَكُتُبِ
الْمُؤْتَلِفِ الْمَشْهُوْرِ |
|
وَالأَكْمَلُ
الإِْكْمَالُ لِلأَمِيْرِ |
||||||
731. |
وَاحْفَظْهُ
بِالتَّدْرِيْجِ ثُمَّ ذَاكِرِ |
|
بِهِ
وَالاتْقَانَ ([17])
اصْحَبَنْ وَبَادِرِ |
|
||||||
732. |
إذا
تَأَهَّلْتَ إلى التَّأْلِيْفِ |
|
تَمْهَرْ
وَتُذْكَرْ وَهْوَ([18])
في التَّصْنِيْفِ |
|
||||||
733. |
طَرِيْقَتَانِ
جَمْعُهُ أبوابَا |
|
أَوْ
مُسْنَدَاً تُفْرِدُهُ صِحَابَا |
|
||||||
734. |
وَجَمْعُهُ
مُعَلَّلاً كَمَا فَعَلْ |
|
يَعْقُوْبُ
أَعْلَى([19])
رُتْبَةً وَمَاكَمَلْ |
|
||||||
735. |
وَجَمَعُوْا
أبواباً اوْ شُيُوخَاً اوْ([20]) |
|
تَرَاجُمَاً
أَوْ طُرُقَاً وَقَدْ رَأَوْا |
|
||||||
736. |
كَراهَةَ
الْجَمْعِ لِذِي تَقْصِيْرِ |
|
كَذَاكَ
الاخْرَاجُ(5) بِلاَ تَحْرِيْرِ |
|
||||||
الْعَالِي وَالنَّازِلُ
|
737. |
وَطَلَبُ
الْعُلُوِّ سُنَّةٌ وَقَدْ |
|
فَضَّلَ
بَعْضٌ النُّزُوْلَ وَهْوَ رَدّْ |
|||||||||
|
738. |
وَقَسَّمُوْهُ
خَمْسَةً فَالأَوَّلُ |
|
قُرْبٌ
مِنَ الرَّسُوْلِ وَهْوَ الأَفْضَلُ |
|||||||||
|
739. |
إِنْ
صَحَّ الاسْنَادُ(1)وَقِسْمُ القُرْبِ |
|
إلى
إِمَامٍ وَعُلُوٍّ نِسْبِي |
|||||||||
|
740. |
بِنِسْبـَةٍ
لِلْكُتُبِ السِّـتَّةِ إِذْ |
|
يَنْزِلُ
مَتْنٌ مِنْ طَرِيْقِهَا أُخِذْ |
|||||||||
741. |
فَإِنْ
يَكُنْ فِي شَيْخِهِ قَدْ وَافَقَهْ |
|
مَعَ
عُلُوٍّ فَهُوَ (2) الْمُوَافَقَهْ |
|
|||||||||
742. |
أَوْ
شَيْخِ شَيْخِهِ كَذَاكَ فَالْبَدَلْ |
|
وَإِنْ
يَكُنْ سَاوَاهُ عَدّاً قَدْ حَصَلْ |
|
|||||||||
743. |
فَهْوَ
الْمُسَاوَاةُ وَحَيْثُ(3) رَاجَحَهْ |
|
الأَصْلُ
باِلْوَاحِدِ فَالْمُصَاَفَحَهْ |
|
|||||||||
|
744. |
ثُمَّ
عُلُوُّ قِدَمِ الْوَفَاةِ |
|
أَمَّا
الْعُلُوُّ لاَ مَعَ الْتِفَاتِ (4) |
|
||||||||
|
745. |
لآخَرٍ
فَقِيْلَ لِلْخَمْسِيْنَا |
|
أَو
الثَّلاَثِيْنَ مَضَتْ سِنِيْنَا |
|
||||||||
746. |
ثُمَّ
عُلُوُّ قِدَمِ السَّمَاعِ |
|
وَضِدَّه
النُّـزُوْلُ كَالأَنْوَاعِ |
|
|||||||||
747. |
وَحَيْثُ
ذُمَّ فَهْوَ مَا لَمْ يُجْبَرِ |
|
وَالصِّحَّةُ
الْعُلُوُّ عِنْدَ النَّظَرِ |
|
|||||||||
الغَرِيْبُ ، وَالْعَزِيْزُ ، وَالْمَشْهُوْرُ
|
748. |
وَمَا
بِهِ مُطْلَقاً الرَّاوِي انْفَرَدْ |
|
فَهْوَ
الْغَرِيْبُ وَابْنُ مَنْدَةَ (5) فَحَدْ |
||||
|
749. |
بِالإِْنْفِرَادِ
عَنْ إِمَامٍ يُجْمَعُ |
|
حَدِيْثُهُ
فَإِنْ عَلَيْهِ يُتْبَعُ |
||||
|
750. |
مِنْ
وَاحِدٍ وَاثْنَيْنِ فَالْعَزِيْزُ أَوْ |
|
فَوْقُ
فَمَشْهُوْرٌ وَكُلٌّ قَدْ رَأَوْا |
||||
|
751. |
مِنْهُ
الصَّحِيْحَ وَالضَّعِيْفَ ثُمَّ قَدْ |
|
|||||
752. |
كَذَلِكَ
الْمَشْهُوْرُ أَيْضاً قَسَّمُوْا |
|
لِشُهْرِةٍ
مُطْلَقَةٍ كَـ(( الْمُسْلِمُ |
|
||||
753. |
مَنْ
سَلِمَ الْحَدِيْثَ )) وَالْمَقْصُوْرِ |
|
عَلَى
الْمُحَدِّثِيْنَ مِنْ مَشْهُوْرِ |
|
||||
754. |
((
قُنُوتُهُ بَعْدَ الرُّكُوْعِ شَهْرَا )) |
|
وَمِنْهُ
ذُوْ تَوَاتُرٍ مُسْتَقْرَا |
|
||||
755. |
فِي
طَبَقَاتِهِ كَمَتْنِ (( مَنْ كَذَبْ )) |
|
فَفَوْقَ
سِتِّيْنَ رَوَوْهُ وَالْعَجَبْ |
|
||||
756. |
بِأَنَّ
مِنْ رُوَاتِهِ لَلْعَشَرَهْ |
|
وَخُصَّ
بِالأَمْرَيْنِ فِيْمَا ذَكَرَهْ |
|
||||
757. |
الشَّيْخُ
عَنْ بَعْضِهِمْ ، قُلْتُ: بَلَى |
|
((مَسْحُ
الخِفَافِ)) وَابْنُ مَنْدَةٍ(4) إلَى |
|
||||
758. |
عَشْرَتِهِمْ
(( رَفْعَ اليَدَيْنِ )) نَسَبَا |
|
وَنَيَّفُوْا
عَنْ مِائَةٍ (( مَنْ كَذَبَا )) |
|
||||
غَرْيِبُ أَلْفَاْظِ الأَحَاْدِيْثِ
|
759. |
وَالنَّضْرُ
أَوْ مَعْمَرُ(5) خُلْفٌ أَوَّلُ |
|
مَنْ
صنَّفَ الْغَرِيْبَ فِيْمَا نَقَلُوْا |
|
||
760. |
ثُمَّ
تَلَى أبو عُبَيْدٍ وَاقْتَفَى |
|
القُتَبِيُّ
ثُمَّ حَمْدٌ صنَّفَا |
||||
761. |
فَاعْنِ
بِهِ وَلاَ تَخُضْ (1) بالظَّنِّ |
|
وَلاَ
تُقَلِّدْ غَيْرَ أَهْلِ الْفَنِّ |
||||
762. |
وَخَيْرُ
مَا فَسَّرْتَهُ بِالْوَارِدِ |
|
كَالدُّخِّ
بِالدُّخَانِ لاِبْنِ صَائِدِ (2) |
||||
763. |
كَذَاكَ
عِنْدَ التِّرْمِذِيْ،وَالْحَاكِمُ |
|
فَسَّرَهُ
الْجِمَاعَ وَهْوَ وَاهِمُ |
||||
الْمُسَلْسَلُ
764. |
مُسَلْسَلُ
الْحَدِيْثِ مَا تَوَارَدَا |
|
فِيْهِ
الرُّوَاةُ وَاحِداً فَوَاحِدَا |
765. |
|
كَقَوْلِ
كُلِّهِمْ : سَمِعْتُ فَاتَّحَدْ |
|
766. |
وَقَسْمُهُ
إلى ثَمَانٍ مُثُلُ |
|
وَقَلَّمَا
يَسْلَمُ ضَعْفاً يَحْصُلُ |
767. |
وَمِنْهُ
ذُوْ نَقْصٍ بِقَطْعِ السِّلْسِلَهْ |
|
كَأوَّلِيَّةٍ
وَبَعْضٌ وَصَلَهْ |
النَّاسِخُ ، وَالْمَنْسُوْخُ
|
768. |
وَاَلنَّسْخُ
رَفْعُ الشَّارِعِ السَّابقَ مِنْ |
|
أَحْكَامِهِ
بِلاَحِقٍ وَهْوَ قَمِنْ (6) |
||||
|
769. |
أَنْ
يُعْتَنَى بِهِ وَكَانَ الشَّافِعِي |
|
ذَا
عِلْمِهِ ثُمَّ بِنَصِّ الشَّارِعِ |
||||
770. |
أَوْ
صَاحِبٍ أَوْ عُرِفَ التَّارِيْخُ أَوْ |
|
أُجْمِعَ
تَرْكاً بَانَ نَسْخٌ وَرَأَوْا (7) |
|
||||
771. |
دَلاَلَةَ
الإِجْمَاعِ لاَ النَّسْخَ بِهِ |
|
كَالْقَتْلِ
فِي رَابِعَةٍ بِشُرْبِهِ |
|
||||
التَّصْحِيْفُ
772. |
وَالْعَسْكَرِيْ
وَالدَّارَقُطْنِيْ صَنَّفَا |
|
فِيْمَا
لَهُ بَعْضُ الرُّوَاةِ صَحَّفَا |
773. |
فِي
الْمَتْنِ كَالصُّوْلِيِّ ((سِتّاً)) غَيَّرِ |
|
((شَيْئاً))
، أوِ الإِسْنَادِ كَابْنِ النُّدَّرِ |
774. |
صَحَّفَ
فِيْهِ الطَّبَرِيُّ قالاَ: |
|
((بُذَّرُ))
بالبَاءِ وَنَقْطٍ ذَالاَ |
775. |
وَأَطْلَقُوْا
التَّصْحِيْفَ فِيْمَا ظَهَرَا |
|
كَقَوْلِهِ: ((احْتَجَمَ)) مَكَانَ ((احْتَجَرا)) |
776. |
وَوَاصِلٌ
بِعَاصِمٍ وَالأَحْدَبُ |
|
بِأَحْوَلٍ(1)
تَصْحِيْفَ سَمْعٍ لَقَّبُوا |
777. |
وَصَحَّفَ
الْمَعْنَى إِمَامُ عَنَزَهْ |
|
ظَنَّ
الْقَبِيْلَ(2) بحَدِيْثِ ((الْعَنَزَهْ)) |
778. |
وَبَعْضُهُمْ
ظَنَّ سُكُوْنَ نَوْنِهْ |
|
فَقالَ
: شَاَةٌ خَابَ فِي ظُنُوْنِهْ |
مُخْتَلِفُ الْحَدِيْثِ
779. |
وَالْمَتْنُ
إِنْ نَافَاهُ مَتْنٌ آخَرُ |
|
وَأَمْكَنَ
الْجَمْعُ فَلاَ تَنَافُرُ |
780. |
كَمَتْنِ
((لاَ يُوْرِدُ)) مَعْ ((لاَ عَدْوَى)) |
|
|
781. |
أَوْلاَ
(5)
فَإِنْ نَسْخٌ بَدَا فَاعْمَلْ بِهِ |
|
أَوْ
لاَ فَرَجِـّحْ وَاعْمَلَنْ بِالأَشْبَهِ |
خَفِيُّ الإِرْسَالِ ، وَالْمَزِيْدُ فِي الإِسْنَادِ
782. |
وَعَدَمُ
السَّمَاعِ وَالِلِّقَاءِ |
|
يَبْدُو
بِهِ الإِرْسَالُ ذُوْ الْخَفَاءِ |
783. |
كَذَا
زِيَادَةُ اسْمِ رَاوٍ فِي السَّنَدْ |
|
إِنْ
كَانَ حَذْفُهُ بِعَنْ فِيْهِ وَرَدْ |
784. |
وَإِنْ
بِتَحْدِيْثٍ أَتَى فَالْحُكْمُ لَهْ |
|
مَعَ
احْتِمَالِ كَوْنِهِ قَدْ حمَلَهْ |
785. |
عَنْ
كُلٍّ الاَّ(1) حَيْثُ مَا زِيْدَ وَقَعْ |
|
وَهْماً
وَفِي ذَيْنِ الْخَطِيْبُ قَدْ جَمَعْ |
مَعْرِفَةُ الصَّحَابَةِ
786. |
رَائي
النَّبِيِّ مُسْلِماً ذُو صُحْبَةِ |
|
وقِيْلَ
: إنْ طَالَتْ وَلَمْ يُثَبِّتِ |
787. |
وقِيلَ
: مَنْ أقَامَ عاماً أو غَزَا(2) |
|
|
788. |
وَتُعْرَفُ
الصُّحْبَةُ باشْتِهَارٍ او(5) |
|
تَوَاتُرٍ
أو قَوْلِ صَاحِبٍ وَلَوْ |
789. |
قَدِ
ادَّعَاهَا وَهْوَ عَدْلٌ قُبِلاَ |
|
وَهُمْ
عُدُولٌ قِيلَ : لا مَنْ دَخَلاَ
|
790. |
في
فِتْنَةٍ ، والمُكْثِرُونَ سِتَّةُ |
|
أَنَسٌ
، وابنُ(6) عُمَرَ ، والصِّدِّيقَةُ |
791. |
البَحْرُ
، جَابِرٌ أَبُو هُرَيْرَةِ |
|
أَكْثَرُهُمْ
وَالبَحْرُ في الحَقِيقَةِ |
|
792. |
|
وَابْنُ
الزُّبَيرِ وَابْنُ عَمْرٍو قَدْ جَرَى(3) |
|
||||||||||||||||||||||||
|
793. |
عَلَيْهِمُ(4)
بِالشُّهْرَةِ العَبَادِلهْ |
|
لَيْسَ
ابْنُ مَسْعُودٍ ولا مَنْ شَاكَلَهْ |
|
|||||||||||||||||||||||
|
794. |
وَهْوَ
وزَيْدٌ(5) وابْنُ عَبَّاسٍ لَهُمْ |
|
في
الفِقْهِ أَتْبَاعٌ يَرَوْنَ قَوْلَهُمْ |
|
|||||||||||||||||||||||
795. |
وَقَالَ
مَسْرُوقٌ: انْتَهَى العِلْمُ (6) إلى |
|
سِتَّةِ
أَصْحَابٍ كِبَارٍ نُبَلا |
|
||||||||||||||||||||||||
796. |
زَيْدٍ
أَبِي الدَّرْدَاءِ مَعْ (7) أُبَيِّ |
|
عُمَرَ
، عَبْدِ اللهِ مَعْ (8) عَليِّ |
|
||||||||||||||||||||||||
797. |
ثُمَّ
انْتَهَى لِذَيْنِ والبَعْضُ جَعَلْ |
|
الأَشْعَرِيَّ
عَنْ أَبِي الدَّرْدَا(9) بَدَلْ |
|
||||||||||||||||||||||||
|
798. |
وَالعَدُّ
لاَ يَحْصُرُهُمْ فَقَدْ ظَهَرْ |
|
سَبْعُونَ
أَلْفاً بِتَبُوكٍ وَحَضَرْ (10) |
||||||||||||||||||||||||
|
799. |
الحَجَّ
أَرْبَعُونَ أَلْفاً وَقُبِضْ |
|
|
||||||||||||||||||||||||
|
800. |
وَهُمْ
طِبَاقٌ إِنْ يُرَدْ تَعْدِيدُ |
|
قِيلَ
: اثْنَتَا عَشْرَةَ أَوْ تَزِيدُ (3) |
|
|||||||||||||||||||||||
|
801. |
وَالأَفْضَلُ
الصِّدِّيقُ ثُمَّ عُمَرُ |
|
وَبَعْدَهُ
عُثْمَانُ (4) وَهْوَ الأَكْثَرُ |
|
|||||||||||||||||||||||
|
802. |
أَوْ
فَعَلِيٌّ قَبْلَهُ خُلْفٌ حُكِيْ |
|
قُلْتُ:وَقَوْلُ
الوَقْفِ جَا(5)عَنْ مَالِكِ |
|
|||||||||||||||||||||||
|
803. |
فَالسِّتَّةُ
البَاقُونَ ، فالبَدْرِيَّهْ |
|
فَأُحُدٌ
، فَالبَيْعَةُ المَرْضِيَّهْ |
|
|||||||||||||||||||||||
|
804. |
قَالَ
: وَفَضْلُ السَّابِقِينَ قَدْ وَرَدْ |
|
فَقِيلَ
: هُمْ ، وَقِيلَ : بَدْرِيٌّ وَقَدْ |
|
|||||||||||||||||||||||
|
805. |
قِيلَ:بَلْ
اهْلُ(6)القِبْلَتَيْنِ ،واخْتَلَفْ |
|
-أَيَّهُمُ
أَسْلَمَ قَبْلُ ؟– مَنْ سَلَفْ |
|
|||||||||||||||||||||||
|
806. |
قِيلَ
: أبو بَكْرٍ ، وقِيلَ : بلْ عَلِيْ |
|
وَمُدَّعِي
إجمَاعَهُ لَمْ يُقْبَلِ |
|
|||||||||||||||||||||||
|
807. |
وَقِيلَ
: زَيْدٌ وادَّعى وِفَاقا |
|
بَعْضٌ
عَلَى خَدِيجَةَ اتِّفَاقا |
|
|||||||||||||||||||||||
|
808. |
وَمَاتَ
آخِراً بِغَيْرِ مِرْيةِ |
|
أبُو
الطُّفَيْلِ مَاتَ عَامَ مِائَةِ |
|
|||||||||||||||||||||||
|
809. |
وقَبْلَهُ
السَّائِبُ بالمَدِينَةِ |
|
|
||||||||||||||||||||||||
|
810. |
وقِيلَ
: الاخِرُ (1) بِهَا: ابنُ عُمَرَا |
|
إنْ
لا (2) أبُو الطُّفَيْلِ فِيهَا قُبِرَا |
|
|||||||||||||||||||||||
|
811. |
وأَنَسُ
بنُ مالِكٍ بالبَصْرَةِ |
|
وابنُ
أبي أوْفَى قَضَى بالكُوْفَةِ |
|
|||||||||||||||||||||||
|
812. |
والشَّامِ
فَابْنُ بُسْرٍ اوْ(3)ذُو باهِلَهْ |
|
خُلْفٌ
، وقِيلَ : بِدِمَشْقٍ وَاثِلَهْ |
|
|||||||||||||||||||||||
|
813. |
وَأنَّ
في حِمْصٍ ابنُ بُسْرٍ قُبِضَا |
|
وأنَّ
بالجزيرةِ العُرْسُ قَضَى |
|
|||||||||||||||||||||||
|
814. |
وبِفَلَسْطِينَ
أبُو أُبَيِّ |
|
ومِصْرَ
فابنُ الحارِثِ بنِ جُزَيِّ (4) |
|
|||||||||||||||||||||||
|
815. |
وقُبِضَ
الهِرْمَاسُ باليَمَامَةِ |
|
وقَبْلَهُ
رُوَيْفِعٌ ببَرْقةِ (5) |
|
|||||||||||||||||||||||
|
816. |
وقِيلَ
: إفْرِيقِيَّةٍ (6) وسَلَمَهْ |
|
بادِياً
اوْ (7) بِطِيبَةَ المُكَرَّمَهْ |
|
|||||||||||||||||||||||
مَعْرِفَةُ التَّابِعِينَ
|
817. |
والتَّابعِيُّ(8)اللاَّقِي
لِمَنْ قَدْ صَحِبَا |
|
وَلِلْخَطِيبِ
حَدُّهُ : أنْ يَصْحَبَا |
|||||||||||
818. |
وَهُمْ
طِبَاقٌ قِيلَ: خَمْسَ عَشَرَهْ |
|
أَوَّلُهُمْ:
رُوَاةُ كلِّ العَشَرَهْ |
|
|||||||||||
819. |
وَقَيْسٌ
الفَرْدُ بِهَذا الوَصْفِ |
|
وَقِيلَ
: لَمْ يَسْمَعْ مِنِ ابْنِ عَوْفِ |
|
|||||||||||
820. |
وَقَوْلُ
مَنْ عدَّ سَعِيداً فَغَلَطْ |
|
بَلْ
قِيلَ: لَمْ يَسْمَعْ سِوَى سَعْدٍ فَقَطْ |
|
|||||||||||
821. |
لَكِنَّهُ
الأَفْضَلُ عِنْدَ أَحْمَدَا |
|
وعَنْهُ
قَيْسٌ وَسِوَاهُ وَرَدَا |
|
|||||||||||
822. |
وَفَضَّلَ
الحَسَنَ أَهْلُ البَصْرَةِ |
|
والقَرَنِيْ
أُوَيْساً اهْلُ (1) الكُوفَةِ |
|
|||||||||||
|
823. |
وفي
نِسَاءِ (2) التَّابِعِينَ الأَبْدَا |
|
حَفْصَةُ
مَعْ عَمْرَةَ أُمِّ الدَّرْدَا (3) |
|
||||||||||
|
824. |
وَفِي
الكِبَارِ الفُقَهَاءِ السَّبْعَهْ |
|
خَارِجَةُ
القَاسِمُ ثُمَّ عُرْوَهْ |
|
||||||||||
|
825. |
ثُمَّ
سُلَيْمَانُ عُبَيْدُ اللهِ |
|
سَعِيدُ
والسَّابِعُ ذُو اشْتِبَاهِ |
|
||||||||||
|
826. |
إمَّا
أَبُو سَلَمَةٍ (4) أَوْ سَالِمُ |
|
أَوْ
فَأَبو بَكْرٍ خِلاَفٌ قَائِمُ |
|
||||||||||
|
827. |
والمُدْرِكُونَ
(5)
جَاهِلِيَّةً فَسَمْ |
|
مُخَضْرَمِينَ
كَسُوَيْدٍ في أُمَمْ |
|
||||||||||
|
828. |
وَقَدْ
يُعَدُّ في الطِّبَاقِ التَّابِعُ(6) |
|
في
تابِعِيهِمْ إذْ يَكُونُ الشَّائِعُ |
|
||||||||||
|
829. |
الحَمْلَ
عَنْهُمْ كأَبِي الزِّنَادِ |
|
والعَكْسُ
جَاءَ وَهْوَ ذُوْ فَسَادِ |
|
||||||||||
|
830. |
وَقَدْ
يُعَدُّ تَابِعِيّاً صَاحِبُ |
|
||||||||||||
رِوَايةُ (1) الأَكَابِرِ عَنِ الأَصاغِرِ
831. |
وَقَدْ
رَوَى الكَبِيرُ عَنْ ذِي الصُّغْرِ |
|
طَبَقَةً
وَسِنّاً اوْ (2) في القَدْرِ |
832. |
أَوْ
فيهِمَا وَمِنْهُ أَخْذُ الصَّحْبِ |
|
عنْ
تابعٍ كَعِدَّةِ عَنْ كَعْبِ |
رِوَايَةُ الأَقْرَانِ
833. |
والقُرَنَا
(3)
مَنِ اسْتَوَوْا في السَّنَدِ |
|
والسِّنِّ
غَالِباً وقِسْمَينِ اعْدُدِ |
834. |
مُدَبَّجاً
(4)
وَهْوَ إِذَا كُلٌّ أخَذْ |
|
عَنْ
آخَرٍ (5) وغيرَهُ انْفِرادُ فَذْ |
الأُخْوَةُ والأَخَوَاتُ
835. |
وَأَفْرَدُوا
الأخْوَةَ بالتَّصْنِيفِ (6) |
|
فَذُوْ
ثَلاَثَةٍ بَنُو حُنَيْفِ |
836. |
أَرْبَعَةٌ
أَبُوهُمْ السَّمَّانُ |
|
وخَمْسَةٌ
أَجَلُّهُمْ سُفْيَانُ |
837. |
وسِتَّةٌ
نَحْوُ بَنِي سِيْرِيْنَا (7) |
|
واجْتَمَعُوا
ثَلاَثَةً يَرْوُونا |
838. |
وَسَبْعَةٌ
بَنُو مُقَرِّنٍ ، وَهُمْ |
|
مُهَاجِرُونَ
لَيْسَ فِيهِمْ عَدُّهُمْ |
839. |
وَالأَخَوَانِ
جُمْلَةٌ كَعُتْبَةِ |
|
أَخِي
ابْنِ مَسْعُودٍ هُما ذُوْ صُحْبَةِ(1) |
رِوَايَةُ الآبَاءِ عَنِ الأبْنَاءِ وَعَكْسُهُ
|
840. |
وَصَنَّفُوا
فِيمَا عَنِ ابْنٍ أَخَذَا |
|
أبٌ
كَعَبَّاسٍ عَنِ الفَضْلِ كَذَا |
||||||||||||||
|
841. |
|
عَنِ
ابْنِهِ مُعْتَمِرٍ في قَوْمِ |
|||||||||||||||
842. |
أَمَّا
أَبُو بَكْرٍ عَنِ الحَمْرَاءِ |
|
|
|||||||||||||||
843. |
فإنَّهُ
لابْنِ أبي عَتِيقِ |
|
وغُلِّطَ
الوَاصِفُ بالصِّدِّيقِ |
|
||||||||||||||
844. |
وَعَكْسُهُ
صَنَّفَ فِيهِ الوَائِلي |
|
وهوَ
مَعَالٍ لِلْحَفِيدِ النَّاقِلِ |
|
||||||||||||||
|
845. |
وَمِنْ
أَهَمِّهِ إذا مَا أُبْهِمَا |
|
الأبُ
أَوْ جَدٌّ وَذَاكَ قُسِمَا |
|
|||||||||||||
|
846. |
قِسْمَينِ
عَنْ أَبٍ فَقَطْ نَحْوَ أَبِي |
|
العُشَرَا
(7)
عَنْ أَبِهِ عَنِ النَّبِيِّ |
|
|||||||||||||
|
847. |
واسْمُهُما
(8)
على الشَّهيرِ فاعْلَمِ |
|
أُسَامَةُ
بنُ مَالِكِ بنِ قِهْطَمِ |
|
|||||||||||||
|
848. |
|
كَبَهْزٍ
اوْ (3) عَمْرٍو أباً أَوْ جَدَّهُ |
|
||||||||||||||
|
849. |
والأَكْثَرُ
احْتَجُّوا بعمرٍو حَمْلاَ |
|
لَهُ
على الجَدِّ الكَبِيرِ الأَعْلَى |
|
|||||||||||||
|
850. |
وَسَلْسَلَ
الآبَا (4) التَّمِيمِي فَعَدّْ |
|
عَنْ
تِسْعَةٍ قُلْتُ : وَفَوْقَ ذَا وَرَدْ |
|
|||||||||||||
السَّابِقُ واللاَّحِقُ
851. |
وَصَنَّفُوا
في سَابِقٍ ولاَحِقِ |
|
وَهْوَ
اشْتِرَاكُ رَاوِيَيْنِ سَابِقِ |
852. |
مَوْتاً
كَزُهْرِيٍّ وَذِي تَدَارُكِ |
|
كَابْنِ
دُوَيْدٍ رَوَيَا عَنْ مَالِكِ |
853. |
سَبْعَ
(5)
ثَلاَثُونَ وَقَرْنٍ وافِي |
|
أُخِّرَ
كَالجُعْفِي والخَفَّافِ |
مَنْ لَمْ يَرْوِ عَنْهُ إِلاَّ رَاوٍ (6) وَاحِدٌ
854. |
وَمُسْلِمٌ
صَنَّفَ فِي الوُحْدَانِ |
|
مَنْ
عَنْهُ رَاوٍ وَاحِدٌ لاَ ثانِ |
855. |
كَعَامِرِ
بْنِ شَهْرٍ اوْ(7) كَوَهْبِ |
|
هُوَ
ابْنُ خَنْبَشٍ وَعَنْهُ الشَّعْبِي |
856. |
وَغُلِّطَ
الحَاكِمُ حَيْثُ زَعَمَا |
|
بأنَّ
هَذَا النَّوْعَ لَيْسَ فِيْهِمَا |
857. |
فَفِي
الصَّحِيحِ أخْرَجَا(8) للمُسَيِّبَا |
|
وأخْرَجَ
الجُعْفِيُّ لابْنِ تَغْلِبَا |
مَنْ ذُكِرَ بِنُعُوتٍ مُتَعَدِّدةٍ
858. |
وَاعْنِ
بِأَنْ تَعْرِفَ مَا يَلْتَبِسُ |
|
مِنْ
خَلَّةٍ (1) يُعْنَى بِهَا المُدَلِّسُ |
859. |
مِنْ
نَعْتِ رَاوٍ بِنُعُوتٍ نَحْوَ مَا |
|
فُعِلَ
في الكَلْبِيِّ (2) حَتَّى أُبْهِمَا |
860. |
مُحَمَّدُ
بْنُ السَّائِبِ العَلاَّمَهْ |
|
سَمَّاهُ
حَمَّاداً أبُو أُسَامَهْ (3) |
861. |
وبِأبِي
النَّضْرِ بنِ إسْحَقَ ذَكَرْ |
|
وبِأبي
سَعِيدٍ العَوْفِيْ (4) شَهَرْ |
أَفْرَادُ العَلَمِ
862. |
وَاعْنِ
بالأَفْرَادِ سُماً (5) أو لَقَبَا |
|
أوْ
كُنْيَةً نَحْوَ لُبَيِّ بْنِ لَبَا (6) |
863. |
أوْ
مِنْدَلٍ عَمْرٌو وَكَسْراً(7) نَصُّوا |
|
في
المِيمِ أوْ أَبِي مُعَيْدٍ (8) حَفْصُ |
الأَسْمَاءُ والكُنَى
864. |
وَاعْنِ
بالاسْما(1) والكُنَى وَقَدْ قَسَمْ |
|
|
865. |
مَنِ
اسْمُهُ كُنْيَتُهُ انْفِرَادَا |
|
نَحْوُ
أُبِي بِلاَلٍ اوْ (4) قَدْ زَادَا |
866. |
نَحْوَ
أبِي بَكْرٍ بنِ حَزْمٍ قَدْ كُنِي |
|
أبَا
مُحَمَّدٍ بِخُلْفٍ فَافْطُنِ (5) |
867. |
|
نَحْوُ
أبي شَيْبَةَ وَهْوَ الخُدْرِي (10) |
|
868. |
ثُمَّ
كُنَى الأَلْقَابِ وَالتَّعَدُّدِ |
|
نَحْوَ
أبي الشَّيْخِ أبي مُحَمَّدِ |
869. |
وابْنُ
جُريْجٍ بأبي الوَلِيدِ |
|
وَخَالِدٌ
كُنِّيَ للتَّعْدِيدِ |
870. |
ثُمَّ
ذَوو الخُلْفِ كُنًى وعُلِمَا |
|
أسْمَاؤُهُمْ
وَعَكْسُهُ وَفِيْهِمَا |
871. |
وَعَكْسُهُ
وَذُو اشْتِهَارٍ بِسُمِ |
|
وعَكْسُهُ
أبو الضُّحَى لِمُسْلِمِ |
الأَلْقَابُ
872. |
وَاعْنِ
بِالالْقَابِ (1) فَرُبَّمَا جُعِلْ |
|
الوَاحِدُ
اثْنَيْنِ الذِيْ مِنْهَا عُطِلْ |
873. |
نَحْوُ
الضَّعِيفِ أيْ بِجِسْمِهِ وَمَنْ |
|
ضَلَّ
الطَّرِيْقَ بِاسْمِ فَاعِلٍ وَلَنْ |
874. |
يَجُوزَ
مَا يَكْرَهُهُ المُلَقَّبُ |
|
وَرُبَّمَا
كَانَ لِبَعْضٍ سَبَبُ |
875. |
كَغُنْدَرٍ
مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرِ |
|
وصَالِحٍ
جَزَرَةَ المُشْتَهرِ |
الْمُؤْتَلِفُ والمُخْتَلِفُ
|
876. |
وَاعْنِ
بِمَا صُورَتُهُ مُؤْتَلِفُ |
|
خَطّاً
وَلَكِنْ لَفْظُهُ مُخْتَلِفُ |
|
||||||||||||||||||||||||||||
|
877. |
نَحْوُ
سَلاَمٍ كلُّهُ فَثَقِّلِ |
|
لاَ
ابْنُ سَلاَمِ الحِبْرُ (2) والمُعْتَزِلي |
|
||||||||||||||||||||||||||||
|
878. |
أَبَا
عَلِيٍّ فَهْوَ خِفُّ الجَدِّ (3) |
|
وَهْوَ
الأَصَحُّ(4)في أبِي البِيكَنْدِي |
|
||||||||||||||||||||||||||||
|
879. |
وابْنُ
أَبِي الْحُقَيقِ وابْنُ مِشْكَمِ |
|
والأَشْهَرُ
التَّشْدِيدُ فِيهِ فَاعْلَمِ |
|
||||||||||||||||||||||||||||
|
880. |
وابْنُ
مُحَمَّدِ بنِ نَاهِضٍ فَخِفْ |
|
أَوْ
زِدْهُ هَاءً فَكَذا فِيهِ اخْتُلِفْ |
|
||||||||||||||||||||||||||||
|
881. |
قُلْتُ
: ولِلْحِبْرِ ابْنِ أُخْتٍ خَفِّفِ |
|
كَذَاكَ
جَدُّ السَّيِّدي والنَّسَفِي(5) |
|
||||||||||||||||||||||||||||
|
882. |
عَيْنَ
أُبَيِّ بْنِ عِمَارَةَ اكْسِرِ |
|
وَفي
خُزَاعَةَ كَرِيْزٌ كَبِّرِ |
|
||||||||||||||||||||||||||||
883. |
وَفِي
قُرَيْشٍ أَبَداً حِزَامُ |
|
|
||||||||||||||||||||||||||||||
|
884. |
فِي
الشَّامِ عَنْسِيٌّ بِنُونٍ ، وبِبَا (3) |
|
||||||||||||||||||||||||||||||
|
885. |
فِي
بَصْرَةٍ (6) وَمَا لَهُمْ مَنِ اكْتَنَى |
|
أَبَا
عَبِيْدَةٍ بِفَتْحٍ والكُنَى (7) |
|||||||||||||||||||||||||||||
|
886. |
فِي
السَّفْرِ(8) بالفَتْحِ وَمَا لَهُمْ عَسَلْ |
|
||||||||||||||||||||||||||||||
|
887. |
وَالعَامِرِيُّ
بْنُ عَلِيْ عَثَّامُ |
|
وَغَيْرُهُ
فَالنُّونُ (11) والإعْجَامُ |
|
||||||||||||||||||||||||||||
|
888. |
وَزَوْجُ
مَسْرُوقٍ قَمِيْرٌ صَغَّرُوا |
|
سِوَاهُ
ضَمَّاً وَلَهُمْ (1) مُسَوَّرُ |
|
||||||||||||||||||||||||||||
|
889. |
ابنُ
يَزِيدَ وابْنُ عَبْدِ المَلِكِ |
|
وَمَا
سِوَى ذَيْنِ (2) فَمِسْوَرٌ حُكِي |
|
||||||||||||||||||||||||||||
|
890. |
وَوَصَفُوا
الحمَّالَ في الرُّوَاةِ |
|
هَارُونَ
والغَيْرُ بِجِيمٍ يَاتي |
|
||||||||||||||||||||||||||||
|
891. |
وَوَصَفُوا
حَنَّاطاً اوْ (3) خَبَّاطا |
|
عِيسَى
ومُسلِماً كَذَا خَيَّاطَا |
|
||||||||||||||||||||||||||||
|
892. |
والسَّلَمِيَّ
افْتَحْ في الانْصَارِ(4)وَمَنْ |
|
يَكْسِرُ
لامَهُ كأَصْلِهِ لَحَنْ |
|
||||||||||||||||||||||||||||
|
893. |
وَمِنْ
هُنَا لِمَالِكٍ وَلَهُمَا |
|
بَشَّاراً
افْرِدْ (5) أَبَ بُنْدَارِ هُمَا |
|
||||||||||||||||||||||||||||
|
894. |
وَلَهُمَا
سَيَّارُ أيْ أَبُو الحَكَمْ |
|
|
|||||||||||||||||||||||||||||
|
895. |
وَابْنُ
سَعِيدٍ بُسْرُ (8) مِثْلُ المَازِنيْ |
|
وابْنُ
عُبَيْدِ اللهِ وَابْنُ مِحْجَنِ |
|
||||||||||||||||||||||||||||
|
896. |
وَفِيهِ
خُلْفٌ. وَبُشَيْراً اعْجِمِ |
|
في
ابْنِ يسارٍ وابْنِ كَعْبٍ واضْمُمِ |
|
||||||||||||||||||||||||||||
|
897. |
يُسَيْرُ
بْنُ عَمْرٍو اوْ (9) أُسَيْرُ |
|
|
|||||||||||||||||||||||||||||
|
898. |
جَدُّ
عَلِيْ بنِ هَاشِمٍ بَرِيْدُ (1) |
|
وَابْنُ
حَفِيْدِ الأَشْعَريْ بُرَيْدُ (2) |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
899. |
وَلَهُمَا
مُحَمَّدُ بنُ عَرْعَرَهْ |
|
بْنِ
البِرِنْدِ فَالأَمِيْرُ كَسَرَهْ |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
900. |
ذُوْ
كُنْيَةٍ بِمَعْشَرٍ وَالعَالِيَهْ |
|
بَرَّاءَ
أُشْدُدْ وَبِجِيمٍ جَارِيَهْ |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
901. |
ابْنُ
قُدَامَةٍ (3) كَذَاكَ وَالِدُ |
|
يَزِيْدُ
قُلْتُ وكَذَاكَ الأَسْوَدُ |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
902. |
ابنُ
العَلاَ (4) وابْنُ أبِي سُفْيَانِ |
|
عَمْرٌو
، فَجَدُّ ذَا وذَا سِيَّانِ |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
903. |
مُحَمَّدَ
بْنَ خَازِمٍ لا تُهْمِلِ |
|
والِدَ
رِبْعِيٍّ حِرَاِشٍ اهْمِلِ |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
904. |
كَذَا
حَرِيْزُ (5) الرَّحَبِي وكُنْيَهْ |
|
قَدْ
عُلِّقَتْ وَابْنُ حُدَيْرٍ عِدَّهْ |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
905. |
|
وَافْتَحْ
أَبَا حَصِيْنٍ اي (8) عُثْمَانَا |
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
906. |
كَذَاكَ
حَبَّانُ بنُ مُنْقِذٍ وَمَنْ |
|
وَلَدَهُ
، وابْنُ هِلاَلٍ وَاكْسِرَنْ |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
907. |
ابنَ
عَطِيَّةَ مَعَ ابْنِ مُوسَى |
|
وَمَنْ
رَمَى سَعْداً فَنَالَ بُؤْسَا |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
908. |
خُبَيْباً
اعْجِمْ(9)في ابْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنْ |
|
وابْنِ
عَدِيٍّ وَهْوَ كُنْيَةً كَانْ |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
909. |
لابْنِ
الزُّبَيْرِ وَرِيَاحَ اكْسِرْ بِيا (1) |
|
أَبَا
زِيَادٍ بِخِلاَفٍ حُكِيَا (2) |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
910. |
وَاضْمُمْ
حُكَيْماً في ابْنِ عَبْدِ اللهِ قَدْ |
|
كَذَا
رُزَيْقُ بْنُ حُكَيمٍ وَانْفَرَدْ |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
911. |
زُبَيْدٌ
بْنُ الصَّلْتِ وَاضْمُمْ وَاكْسِرِ |
|
وَفي
ابْنِ حَيَّانَ سَلِيمٌ كَبِّرِ |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
912. |
وَابْنُ
أَبي سُرَيْجٍ احْمَدُ إئْتَسَا |
|
بَوَلَدِ
النُّعْمَانِ وَابْنِ يُونُسَا |
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
913. |
عَمْرٌو
مَعَ القَبِيلَةِ ابْنُ سَلِمَهْ |
|
وَاخْتَرْ
بِعَبْدِ الخَالِقِ بْنِ سَلَمَهْ |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
914. |
وَالِدُ
عَامِرٍ كَذَا السَّلْمَانِي |
|
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
915. |
كُلُّهُمُ
عَبِيْدَةٌ مُكَبَّرُ |
|
لَكِنْ
عُبَيْدٌ عِنْدَهُمْ مُصَغَّرُ |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
916. |
وَافْتَحْ
عَبَادَةَ أبَا مُحَمَّدِ |
|
وَاضْمُمْ
أَبَا قَيْسٍ عُبَاداً أَفْرِدِ (5) |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
917. |
وعَامِرٌ
بَجَالةُ (6) بنُ عَبْدَهْ |
|
كُلٌّ
وَبَعْضٌ بِالسُّكُونِ قَيَّدَهْ |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
918. |
عُقَيْلٌ
القَبِيْلُ وَابْنُ خَالِدِ |
|
كَذَا
أبُو يَحْيَى وَقَافِ وَاقِدِ |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
919. |
لَهُمْ
كَذَا الأَيْليُّ لاَ الأُبُلِّي |
|
قَالَ:
سوَى شَيْبَانَ وَالرَّا(7)فَاجْعَلِ |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
920. |
بَزَّاراً
انْسُبْ ابْنَ صَبَّاحٍ حَسَنْ |
|
وَابْنَ
هِشَامٍ خَلَفاً ، ثُمَّ انْسُبَنْ |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
921. |
بالنُّونِ
سَالِماً وَعَبْدَ الوَاحِدْ |
|
ومَالِكَ
بنَ الأَوْسِ نَصْرِيّاً يَرِدْ |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
922. |
وَالتَّوَّزِيْ(1)
مُحَمَّدُ بنُ الصَّلْتِ |
|
وَفِي
الجُرَيْرِيْ ضَمُّ جِيْمٍ يَأْتِي |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
923. |
فِي
اثْنَيْنِ : عَبَّاسٍ سَعِيْدٍ وَبِحَا(2) |
|
يَحْيَى
بْنِ بِشْرِ بنِ(3)الحَرِيْريْ فُتِحَا |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
924. |
وَانْسُبْ
حِزَامِيّاً سِوَى مَنْ أُبْهِمَا |
|
فَاخْتَلَفُوا
وَالْحَارِثِيُّ لَهُمَا |
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
925. |
وَسَعْدٌ
الْجَارِي فَقَطْ وفِي(4)النَّسَبْ |
|
هَمْدَانُ
وَهْوَ مُطْلَقاً قِدْماً غَلَبْ |
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الْمُتَّفِقُ وَالْمُفْتَرِقُ
926. |
وَلَهُمُ
الْمُتَّفِقُ الْمُفْتَرِقُ (5) |
|
مَا
لَفْظُهُ وَخَطُّهُ مُتَّفِقُ |
|
|||||||
927. |
لَكِنْ
مُسَمَّيَاتُهُ لِعِدَّةِ |
|
نَحْوَ
ابْنِ أحْمَدَ الْخَلِيْلِ سِتَّةِ |
|
|||||||
928. |
وَأَحْمَدُ
بْنُ جَعْفَرٍ وَجَدُّهُ |
|
حَمْدَانُ
هُمْ أَرْبَعَةٌ تَعُدُّهُ |
|
|||||||
929. |
وَلَهُمُ
الجَوْنيْ أَبُوْ عِمْرانَا |
|
اثْنَانِ
والآخِرُ مِنْ بَغْدَانَا |
|
|||||||
|
930. |
كَذَا
مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ |
|
هُمَا
مِنَ الأَنْصَارِ ذُوْ اشْتِبَاهِ |
|||||||
|
931. |
ثُمَّ
أَبُوْ بَكْرِ بْنِ عَيَّاشٍ لَهُمْ |
|
ثَلاَثَةٌ
قَدْ بَيَّنُوا مَحَلَّهُمْ |
|||||||
|
932. |
وَصَالِحٌ
أَرْبَعَةٌ كُلُّهُمْ |
|
ابْنُ
أبي صَالِحٍ أتْبَاعُهُمْ (1) |
|
||||||
|
933. |
وَمِنْهُ
مَا(2) فِي اسْمٍ فَقَطْ وَيُشْكِلُ |
|
كَنَحْوِ
حَمَّادٍ إذَا مَا يُهْمَلُ |
|
||||||
|
934. |
فَإِنْ
يَكُ ابْنُ حَرْبٍ اوْ(3) عَارِمُ قَدْ |
|
أَأطْلَقَهُ
فَهْوَ ابْنُ زَيْدٍ أَوْ وَرَدْ |
|
||||||
|
935. |
عَنِ
التَّبُوْذَكِيِّ أَوْ عَفَّانِ |
|
أَوْ
ابْنِ مِنْهَالٍ فَذَاكَ الثَّانِي |
|
||||||
|
936. |
وَمِنْهُ
مَا فِي نَسَبٍ كالْحَنَفِي |
|
|
|||||||
تَلْخِيْصُ المُتَشَابِهِ
937. |
وَلَهُمُ
قِسْمٌ مِنَ النَّوْعَيْنِ |
|
مُرَكَّبٌ
مُتَّفِقُ الَّلَفظَيْنِ |
938. |
فِي
الاسْمِ لَكِنَّ أَبَاهُ اخْتَلَفَا |
|
أَوْ
عَكْسُهُ أوْ نَحْوُهُ وَصَنَّفَا |
939. |
فِيْهِ
الْخَطِيبُ نَحْوُ مُوسَى بنِ عليْ |
|
المُشْتَبَهُ المَقْلُوبُ
940. |
وَلَهُمُ
المُشْتَبَهُ المَقْلُوْبُ |
|
صَنَّفَ
فِيْهِ الحَافِظُ الخَطِيْبُ |
مَنْ نُسِبَ إِلَى غَيْرِ أَبِيْهِ
942. |
وَنَسَبُوا
إِلَى سِوَى الآبَاءِ |
|
إمَّا
لأُمٍّ كَبَنِيْ عَفْرَاءِ (4) |
943. |
وَجَدَّةٍ
نَحْوُ ابنِ مُنْيَةٍ ، وَجَدْ |
|
كَابْنِ
جُرَيْجٍ وَجَمَاعَةٍ (5) وَقَدْ |
944. |
يُنْسَبُ
كَالمِقْدَادِ بالتَّبَنِّيْ |
|
فَلَيْسَ
للأَسْوَدِ أَصْلاً بِابْنِ |
المَنْسُوبُونَ إِلَى خِلاَفِ الظَّاهِرِ
945. |
وَنَسَبُوا
لِعَارِضٍ كَالْبَدْرِيْ(6) |
|
نَزَلَ
بَدْراً عُقْبَةُ بْنُ عَمْرِو |
946. |
كَذَلِكَ
التَّيْمِيْ سُلَيْمَانُ نَزَلْ |
|
تَيْماً
، وَخَالِدٌ بِحَذَّاءٍ جُعِلْ |
947. |
جُلُوْسُهُ
، وَمِقْسَمٌ لَمَّا لَزِمْ |
|
مَجْلِسَ
عَبْدِ اللهِ مَوْلاَهُ وُسِمْ |
المُبْهَمَاتُ
948. |
وَمُبْهَمُ
الْرُّوَاةِ مَا لَمْ يُسْمَى (7) |
|
كَامْرَأَةٍ
فِي الْحَيْضِ وَهْيَ أَسْمَا |
949. |
وَمَنْ
رَقَى سَيِّدَ ذَاكَ الحَيِّ |
|
رَاقٍ
أَبِي (1) سَعِيْدٍ الخُدْرِيِّ |
950. |
وَمِنْهُ
نَحْوُ ابْنِ فُلاَنٍ ، عَمِّهِ |
|
عَمَّتِهِ
، زَوْجَتِهِ ، ابْنِ أُمِّهِ |
تَوَارِيْخُ الرُّوَاةِ وَالوَفَيَاتِ
|
951. |
وَوَضَعُوا
التَّارِيْخَ لَمَّا كَذَبَا |
|
ذَوُوْهُ
حَتَّى بَانَ لَمَّا حُسِبَا |
|
|||||||||||||||||||||
|
952. |
فَاسْتَكْمَلَ
(2)
النَّبِيُّ والصِّدِّيْقُ |
|
كَذَا
عَلِيٌّ وَكَذَا الفَارُوْقُ |
|
|||||||||||||||||||||
|
953. |
ثَلاَثَةَ
الأَعْوَامِ والسِّتِّينَا |
|
وَفِي
رَبِيْعٍ (3) قَدْ قَضَى يَقِيْنَا |
|
|||||||||||||||||||||
|
954. |
سَنَةَ
إِحْدَى عَشْرَةٍ ، وَقُبِضَا |
|
عَامَ
ثَلاَثَ عَشْرَةَ التَّالِي الرِّضَى(4) |
|
|||||||||||||||||||||
|
955. |
وَلِثَلاَثٍ
بَعْدَ عِشْرِيْنَ عُمَرْ |
|
وَخَمْسَةٍ
بَعْدَ ثَلاَثِيْنَ غَدَرْ |
|
|||||||||||||||||||||
|
956. |
عَادٍ
بِعُثْمَانَ ، كَذَاكَ بِعَلِيْ |
|
فِي
الأرْبَعِيْنَ ذُوْ الشَّقَاءِ الأزَلِيْ |
|
|||||||||||||||||||||
|
957. |
وَطَلْحَةٌ
(5)
مَعَ الزُّبَيْرِ جُمِعَا |
|
سَنَةَ
سِتٍّ وَثَلاَثِيْنَ مَعَا |
|
|||||||||||||||||||||
|
958. |
وَعَامَ
خَمْسَةٍ وَخَمْسِيْنَ قَضَى(6) |
|
سَعْدٌ
، وقَبْلَهُ سَعِيْدٌ فَمَضَى |
|
|||||||||||||||||||||
|
959. |
سَنَةَ
إحْدَى بَعْدَ خَمْسِيْنَ وَفِي |
|
عَامِ
اثْنَتَيْنِ وَثَلاَثِيْنَ تَفِي |
|
|||||||||||||||||||||
960. |
قَضى
ابْنُ عَوْفٍ، والأَمِيْنُ سَبَقَهْ |
|
|
|||||||||||||||||||||||
|
961. |
وَعَاشَ
حَسَّانُ كَذَا حَكِيْمُ |
|
عِشْرِيْنَ
بَعْدَ مِائَةٍ تَقُوْمُ |
||||||||||||||||||||||
|
962. |
سِتُّوْنَ
فِي الإِسْلاَمِ ثُمَّ حَضَرَتْ |
|
سَنَةَ
أرْبَعٍ وَخَمْسِيْنَ خَلَتْ |
||||||||||||||||||||||
|
963. |
وَفَوْقَ
حَسَّانَ ثَلاَثَةٌ ، كَذَا |
|
عَاشُوْا
، وَمَا لِغَيْرِهِمْ يُعْرَفُ ذَا |
||||||||||||||||||||||
|
964. |
قُلْتُ
: حُوَيْطِبُ بْنُ عَبْدِ العُزَّى |
|
مَعَ
ابْنِ يَرْبُوْعٍ سَعِيْدٍ يُعْزَى |
||||||||||||||||||||||
|
965. |
هَذَانِ
مَعْ حَمْنَنَ (3) وابْنُ نَوْفَلِ |
|
كُلٌّ
إلى وَصْفٍ حَكِيْمٍ فَاحْمِلِ(4) |
||||||||||||||||||||||
|
966. |
وفِي
الصِّحَابِ سِتَّةٌ قَدْ عَمَّرُوا |
|
كَذَاكَ
(5)
في المُعَمِّرِيْنِ ذُكِرُوا |
||||||||||||||||||||||
|
967. |
وَقُبِضَ
الثَّوْرِيُّ عَامَ إحْدَى |
|
مِنْ
بَعْدِ سِتِّيْنَ وَقَرْنٍ عُدَّا (6) |
|
|||||||||||||||||||||
|
968. |
وَبَعْدُ
في تِسْعٍ تَلِي سَبْعِيْنَا |
|
وَفَاةُ
(7)
مَالِكٍ ، وَفي الخَمْسِيْنَا |
|
|||||||||||||||||||||
|
969. |
وَمِائَةٍ
أَبُو حَنِيْفَةٍ قَضَى |
|
والشَّافِعِيُّ
بَعْدَ قَرْنَيْنِ مَضَى |
|
|||||||||||||||||||||
|
970. |
لأَرْبَعٍ
ثُمَّ قَضَى مَأمُوْنَا |
|
أحْمَدُ
في إحْدَى وأَرْبَعِيْنَا |
|
|||||||||||||||||||||
971. |
ثُمَّ
البُخَارِيْ لَيْلَةَ الفِطْرِ لَدَى (1) |
|
سِتٍّ
وَخَمْسِيْنَ بِخَرْتَنْكَ رَدَى |
972. |
وَمُسْلِمٌ
سَنَةَ إحْدَى في رَجَبْ |
|
مِنْ
بَعْدِ قَرْنَيْنِ وَسِتِّيْنَ ذَهَبْ |
973. |
ثُمَّ
لِخَمْسٍ بَعْدَ سَبْعِيْنَ أبُو |
|
دَاوُدَ
، ثُمَّ التِّرْمِذِيُّ يَعْقُبُ(2) |
974. |
سَنَةَ
تِسْعٍ بَعْدَهَا وَذُو نَسَا |
|
رَابِعَ
(3)
قَرْنٍ لِثَلاَثٍ رُفِسَا |
975. |
ثُمَّ
لِخَمْسٍ وَثَمَانِيْنَ تَفِي |
|
الدَّارَقُطْنِيْ
، ثُمَّتَ الحَاكِمُ فِيْ |
976. |
خَامِسِ(4)
قَرْنٍ عَامَ خَمْسَةٍ فَنِي |
|
وَبَعْدَهُ
بِأرْبَعٍ عَبْدُ الغَنِيْ |
977. |
فَفِي(5)
الثَّلاَثِيْنَ : أبُوْ نُعَيْمِ |
|
وَلِثَمَانٍ
بَيْهَقِيُّ القَوْمِ |
978. |
مِنْ
بَعْدِ خَمْسِيْنَ وَبَعْدَ خَمْسَةِ |
|
خَطِيْبُهُمْ
والنَّمَرِيْ في سَنَةِ |
مَعْرِفَةُ الثِّقَاتِ والضُّعَفَاءِ
979. |
وَاعْنِ
بِعِلْمِ الجَرْحِ وَالتَّعْدِيْلِ |
|
فَإِنَّهُ
المِرْقَاةُ لِلتَّفْضِيْلِ (6) |
980. |
بَيْنَ
الصَّحِيْحِ وَالسَّقِيْمِ وَاحْذَرِ |
|
مِنْ
غَرَضٍ ، فَالجَرْحُ أَيُّ خَطَرِ |
981. |
وَمَعَ
ذَا فَالنُّصْحُ حَقٌّ وَلَقَدْ |
|
أَحْسَنَ
يَحْيَى فِي جَوَابِهِ وَسَدْ |
982. |
لأَنْ
يَكُونُوا خُصَمَاءَ لِي أَحَبْ |
|
مِنْ
كَوْنِ خَصْمِي المُصْطَفَى إذْ لَمْ أَذُبْ |
983. |
وَرُبَّمَا
رُدَّ كَلاَمُ الجَارِحِ |
|
كَالنَّسَئِي
فِي أَحْمَدَ بنِ صَالِحِ |
984. |
فَرُبَّمَا
(1)
كَانَ لِجَرْحٍ مَخْرَجُ |
|
غَطَّى
عَلَيْهِ السُّخْطُ حِيْنَ يُحْرَجُ |
مَعْرِفَةُ مَنِ اخْتَلَطَ (2) مِنَ الثِّقَاتِ
985. |
وَفِي
الثِّقَاتِ مَنْ أخِيْراً اخْتَلَطْ (3) |
|
فَمَا
رَوَى فِيْهِ أَوِ ابْهَمَ (4) سَقَطْ |
986. |
نَحْوُ
عَطَاءٍ وَهُوَ ابْنُ السَّائبِ |
|
وَكَالْجُرِيْرِي
سَعِيْدٍ ، وَأَبِي |
987. |
إِسْحَاقَ
، ثُمَّ ابْنِ أبِي عَرُوبَةِ (5) |
|
ثُمَّ
الرَّقَاشِيِّ أَبِي قِلاَبةِ |
988. |
كَذَا
حُصَيْنُ السُّلَمِيُّ الكُوْفِيْ |
|
وعَارِمٌ
مُحَمَّدٌ والثَّقَفِي(6) |
989. |
كَذَا
ابْنُ هَمَّامٍ بِصَنْعَا(7) إذْ عَمِي |
|
وَالرَّأيُ
فِيْمَا زَعَمُوا والتَّوْأمِي |
990. |
وَابْنُ
عُيَيْنَةَ مَعَ المَسْعُودِي |
|
وَآخِراً
حَكَوْهُ فِي الحَفِيْدِ (8) |
991. |
ابنُ
خُزَيْمَةَ مَعَ الغِطْرِيْفِي (9) |
|
مَعَ
القَطِيْعِي أَحْمَدَ المَعْرُوْفِ |
طَبَقَاتُ الرُّوَاةِ
992. |
وَلِلرُّوَاةِ
طَبَقَاتٌ تُعْرَفُ |
|
بِالسِّنِّ
وَالأَخْذِ ، وَكَمْ مُصَنِّفُ |
993. |
يَغْلَطُ
فِيْهَا ، وَابْنُ سَعْدٍ صَنَّفَا |
|
فِيْهَا
وَلَكِنْ كَمْ رَوَى عَنْ ضُعَفَا |
المَوَالِي مِنَ العُلَمَاءِ والرُّوَاةِ
994. |
وَرُبَّمَا
إلَى القَبِيْلِ يُنْسَبُ |
|
مَوْلَى
عَتَاقَةٍ وَهَذَا الأغْلَبُ |
995. |
أَوْ
لِوَلاَءِ (1) الحِلْفِ كَالتَّيْمِيِّ |
|
|
996. |
وَرُبَّمَا
يُنْسَبُ مَوْلَى المَوْلَى |
|
نَحْوُ
سَعِيْدِ بنِ يَسَارٍ أَصْلاَ |
أَوْطَانُ الرُّوَاةِ وَبُلْدَانُهُمْ
997. |
وَضَاعَتِ
الأَنْسَابُ في(4) البُلْدَانِ |
|
فَنُسِبَ
الأَكْثَرُ لِلأَوْطَانِ |
|||
998. |
وَإنْ
يَكُنْ (5) في بَلْدَتَيْنِ سَكَنَا |
|
||||
999. |
وَإنْ
(8)
يَكُنْ مِنْ قَرْيَةٍ مِنْ بَلْدَةِ |
|
يُنْسَبْ
لِكُلٍّ وَإلَى النَّاحِيَةِ |
|||
1000. |
وَكَمُلَتْ
بِطِيْبَةَ المَيْمُوْنَهْ |
|
فَبَرَزَتْ
مِنْ خِدْرِهَا مَصُوْنَهْ |
|||
1001. |
فَرَبُّنَا
المَحْمُودُ وَالمَشْكُوْرُ |
|
إِلَيْهِ
مِنَّا تَرْجِعُ الأُمُوْرُ |
|||
1002. |
وَأَفْضَلُ
الصَّلاَةِ وَالسَّلاَمِ |
|
عَلَى
النَّبِيِّ سَيِّدِ الأَنَامِ |
|||
فهرس الموضوعات
الموضوع |
رقم الصفحة |
المقدمة |
|
أقسام الحديث |
|
أصح كتب الحديث |
|
الصحيح الزائد على الصحيحين |
|
المستخرجات |
|
مراتب الصحيح |
|
حكم الصحيحين والتعليق |
|
نقل الحديث من الكتب المعتمدة |
|
القسم الثاني : الحسن |
|
القسم الثالث : الضعيف |
|
المرفوع |
|
المسند |
|
المتصل والموصول |
|
الموقوف |
|
المقطوع |
|
فروع |
|
المرسل |
|
المنقطع والمعضل |
|
العنعنة |
|
تعارض الوصل والإرسال ، أو الرفع والوقف |
|
التدليس |
|
الشاذ |
|
المنكر |
|
الاعتبار والمتابعات والشواهد |
|
زيادة الثقات |
|
الأفراد |
|
المعلل |
|
المضطرب |
|
المدرج |
|
الموضوع |
|
المقلوب |
|
تنبيهات |
|
معرفة من تقبل روايته ومن ترد |
|
مراتب التعديل |
|
مراتب التجريح |
|
متى يصح تحمل الحديث أو يستحبُّ ؟ |
|
أقسام التحمل ، وأولها : سماع لفظ الشيخ |
|
الثاني : القراءة على الشيخ |
|
تفريعات |
|
الثالث : الإجازة |
|
لفظ الإجازة وشرطها |
|
الرابع : المناولة |
|
كيف يقول من روى بالمناولة والإجازة ؟ |
|
الخامس : المكاتبة |
|
السادس : إعلام الشيخ |
|
السابع : الوصية بالكتاب |
|
الثامن : الوجادة |
|
كتابة الحديث وضبطه |
|
المقابلة |
|
تخريج الساقط |
|
التصحيح والتمريض ، وهو التضبيب |
|
الكشط والمحو والضرب |
|
العمل في اختلاف الروايات |
|
الإشارة بالرمز |
|
كتابة التسميع |
|
صفة رواية الحديث وأدائه |
|
الرواية من الأصل |
|
الرواية بالمعنى |
|
الاقتصار على بعض الحديث |
|
التسميع بقراءة اللَّحَّان والْمُصَحِّف |
|
إصلاح اللحن ، والخطأ |
|
اختلاف ألفاظ الشيوخ |
|
الزيادة في نسب الشيخ |
|
الرواية من النسخ التي إسنادها واحد |
|
تقديم المتن على السند |
|
إذا قال الشيخ : مثله أو نحوه |
|
إبدال الرسول بالنبي ، وعكسه |
|
السماع على نوع من الوهن ، أو عن رجلين |
|
آداب المحدث |
|
آداب طالب الحديث |
|
العالي والنازل |
|
الغريب والعزيز والمشهور |
|
غريب ألفاظ الحديث |
|
المسلسل |
|
الناسخ والمنسوخ |
|
التصحيف |
|
مختلف الحديث |
|
خفي الإرسال ، والمزيد في الإسناد |
|
معرفة الصحابة |
|
معرفة التابعين |
|
رواية الأكابر عن الأصاغر |
|
رواية الأقران |
|
الأخوة والأخوات |
|
رواية الآباء عن الأبناء وعكسه |
|
السابق واللاحق |
|
من لم يرو عنه إلا راوٍ واحد |
|
من ذكر بنعوت متعددة |
|
أفراد العلم |
|
الأسماء والكنى |
|
الألقاب |
|
المؤتلف والمختلف |
|
المتفِقُ والمفترق |
|
تلخيص المتشابه |
|
المشتبه المقلوب |
|
من نسب إلى غير أبيه |
|
المنسوبون إلى خلاف الظاهر |
|
المبهمات |
|
تواريخ الرواة والوفيات |
|
معرفة الثقات والضعفاء |
|
معرفة من اختلط من الثقات |
|
طبقات الرواة |
|
الموالي من العلماء والرواة |
|
أوطان الرواة وبلدانهم |
|
(1) معنى البيت لا يكتمل إلاّ بالبيت الذي بعدهُ ، وهو عَيْبٌ عند العروضيين ويُسَمَّى بـ ( التضمين ) .
(1) في النفائس : (( خُصّ )) والوزن بها مستقيم .
(3) في (جـ) والنفائس – بفتح العين - ، وما أثبتناه من بقية النسخ وهو الصواب .
(2) في أ و ب و ج : (( يزيد )) .
(3) في نسخة ق و س و ع : (( ممكن )) ، وما أثبتناه من بقية النسخ .
(4) في نسخة ق و س و ع و ف : (( يمكن )) ، وما أثبتناه من ص و ن ، وشرح السيوطي ، وهو الذي اتفقت عليه جميع النسخ الخطية للألفية ، وهو كذلك في النفائس ، وهو الصواب .
(1) أثبتناه من نسخة ب والشروح ، وفي بقية نسخ الألفية : (( مُضعفٌ )) بالرفع ، وما أثبتناه أصحّ ؛ لأنّ الضمير : (( هو )) العائد على : (( بعض )) ، هو نائب الفاعل في : (( روي )) . وقد ذكر ناسخ ق أن في نسخة : (( مضعفاً )) . ورجَّح البقاعي في النكت (( مضعفٌ )) بالرفع ، وقال : (( ولو قيل : ( مضعفاً ) بالنصب لطرق احتمال أن يكون المعنى : روى حال كونه منبهاً على ضعفه أ . هـ )) ، وهذا احتمال وإن ورد غير لازم .
(2) كذا في جميع نسخ شرح الألفية ، ونسخة ب و ج من متن الألفية ، وفي نسخة أ والنفائس وشرح السيوطي : (( نَقْلٍ )) .
(1) في النفائس: (( قد بان )) ، وفي جميع النسخ: (( وقال بان )) ، وهو الصحيح ؛ لأن : ((ذكر)) في نهاية البيت بصيغة الغياب، وقال مشعرة به ، على العكس من: (( قد )) .
(2) في نسخة ب و ج من متن الألفية : (( بإمعاني )) .
(3) في ع : (( علا )) ، وهو تحريفٌ قبيحٌ .
(4) انظر : النكت الوفية ( 65 / ب ) .
(5) في نسخة أ من متن الألفية ، وشرح السيوطي : (( تستعمله )) ، وكلاهما جائز .
(1) في نسخة ب من متن الألفية:(( جَمْعُ )) وما أثبتناه من شروح الألفية وبقية نسخ المتن
(2) قَصَدَ النَّسائي وإنما قال : (( النسئي )) ؛ لضرورة الوزن .
(1) في نسخة أ و ب و ج من متن الألفية : (( الجفلا )) ، والصواب ما أثبتناه ، ينظر : اللسان ( 11 / 114 ) ( جفل ) .
(2) هذا البيت ساقط من نسخة ج من متن الألفية .
(3) في ع و ف : (( الحكم )) ، وما أثبتناه من جميع النسخ الخطية لمتن الألفية .
(4) في ع و ف: (( إن يطلقه ))، وما أثبتناه من النسخ الخطية ونسخ متن الألفية جميعها .
(1) للبقاعي تعليق لطيف حول تركيب هذا البيت راجعه في نكته ( 94 / ب ) .
(2) مراده : وموصولاً ، يعني أنهما اسمان لشيءٍ واحد ، مترادفان ، لكن النظم ضاق عن إثبات واو العطف . أفاده البقاعي . النكت الوفية ( 97 / أ ) .
(3) هكذا في جميع النسخ الخطية من شرح الألفية ومتنها ، وفي نسخة ق : (( بتابع )) ، وأشار الناسخ في الحاشية إلى أن في بعض النسخ : (( بغيره )) .
(1) هكذا في جميع النسخ الخطية لشرح الألفية ، وكذا في نسخة أ و جـ من متن الألفية وفي نسخة ب من متن الألفية : (( كذلك )) ، ولا يستقيم الوزن معها .
(2) كذا في النسخ الخطية لشرح الألفية والنسخ الخطية لمتن الألفية ، وفي المطبوع من شرح الألفية ، وفي النفائس بزيادة ( أو ) بعد ( يرفعه ) ولا يصحّ الوزن بها وإن كانت منوية في المعنى .
(1) التقدير : أُمِرْنا بكذا من التابعي .
(2) في نسخة ب من متن الألفية : (( الكوفة )) ، وقد صححت على حاشية الصفحة .
(3) انظر : النكت الوفية ( 112 / أ – ب ) .
(4) قال البقاعي ( 117 / ب ) : (( حكي عن شيخنا البرهان الحلبي أنه قال : بقي على شيخنا – يعني : العراقي – في كلام الشافعي الذي ساقه في جواز العمل بالمرسل شرطان آخران وقد نظمتها فقلت : =
أو كان قول واحد من صحب |
خيـر الأنام عجم وعـرب |
أو كان فتوى جل أهل العلم |
وشـيخنا أهمله في النظـم |
أي : أهمل المذكور وهو الشرطان المذكوران )) .
(1) قال البقاعي في النكت الوفية ( 128 / أ – ب ) : (( قوله : معرفة الراوي بالأخذ عنه لا يطابق قوله في الشرح أنْ يكون معروفاً بالرواية عنه ؛ فإن الأخذ أخصُّ من الرواية، فالأخذ عن الشخص التلقي منه بلا واسطة،والرواية عنه النقل عنه سواء كان بواسطة أم لا ؛ فالعبارة المساوية لما في الشرح أنْ يقال : معرفة الراوي بنقل عنه )) .
(1) في نسخة أ و ج من متن الألفية : (( لوصل )) .
(1) قال البقاعي في النكت الوفية ( 145 / ب ) : (( قال شيخنا : أسقط من قولِ الحاكم قيداً لابُدَّ منه ، وهو أنه قال : وينقدح في نفس الناقد أنه غلطٌ ، ولا يقدر على إقامة الدليل على ذلك ويؤيد هذا قوله : وذكر أنه يغاير المعلل فظاهرهُ أنه لا يغايره إلا من هذهِ الجهة ، وهي كونه لم يُطَّلَعْ على علته ، وأما الرد فهما مشتركان فيه ، ويوضحه قوله ، والشاذ لم يوقف فيه على علته كذلك ، أي : كالمعلل يعني : بل وقف على علته حدساً )) .
(2) بالقصر لضرورة الوزن .
(1) قال البقاعي في النكت الوفية ( 149 / أ ) : (( ما أطلقه البرديجي موجودٌ في كلام أحمد ؛ فإنه يصف بعض ما تفرّد به بعض الثقات بالمنكر ، ويحكم على بعض رجال الصحيحين أنَّ لهم مناكير ، لكن يعلم من استقراء كلامه أنه لابُدَّ مع التفرد من أن ينقدح في النفس أن له علة ، ولا يقوم عليها دليلٌ )) .
(2) قارن بالنكت الوفية ( 149 / ب ) .
(3) قال البقاعي في النكت الوفية (149/ب) : (( قوله : ومالك عطفٌ على كلوُا البلح أي : نحو كلوا ونحو مالك في تسمية ابن عثمان عُمر ، وهو على حذف مضاف ، أي ونحو تسمية مالك فكأنه قيل ما سمى قال : سمى ابن عثمان ، أو يكون التقدير ونحو مالك في أن سمى فالحاصل أن مراده نحو هذا الحديث ، ونحو هذا السند )) .
(4) قال البقاعي في النكت الوفية ( 153 / أ ) : (( يعني بأن يكون أهلاً للعَضْدِ بأنْ يكون فيه قوةٌ فلو قال : أهل العضد فهو تابعٌ لكان أوضحَ لأنه يتبادر إلى الذهن أن معنى معتبر به معنى الاعتبار )) .
(1) قال البقاعي في النكت الوفية ( 153 / أ ) : (( وهي المتابعة القاصرة ، وأما المتابعة التامة ، وهي متابعة الراوي نفسِهِ عن شيخه فلا يسمى شاهداً ؛ لأنها هي المتابعة الحقيقة ، ومتى كانت المشاركة في ذلك الصحابي فهي متابعة سواء كانت باللفظ أو بالمعنى تامةً أو قاصرة )) .
(2) بالدرج ؛ لضرورة الوزن .
(3) صُرِفَ للوزن .
(4) قال البقاعي في النكت الوفية ( 153 / أ ) : (( هذه متابعة قاصرة ، والمتابعة التامة أن يتابع أحدٌ ابن عيينة في الرواية عن عمرو والإتيان بلفظة الدباغ )) .
(1) بجعل همزة القطع في ( الأرض ) همزة وصل ( الارض ) وتحريك اللام ليستقيم الوزن ( وهو من ضرورات الشعر ) .
(2) الأصل في (إلاّ) أن تكون همزتها همزة قطع ، لكن الوزن لا يستقيم بها ، فأدرجها المصنف ليستقيم الوزن (أي جعلها همزة وصل) ، وهذه ضرورة من ضرورات الشعر .
(3) كذلك .
(4) هكذا في النفائس ونسخ الشرح وجميع نسخ متن الألفية ، وجاء في ف و ع (( إلاّ )) مكان (( غير )) ولا يستقيم الوزن بها ويبدو أَنَّهُ خطأ مطبعي .
(1) بدرج الهمزة ؛ لضرورة الوزن .
(2) كذا في جميع النسخ الخطية لشرح الألفية ، وفي ع و ف و ( أ ) : (( أترت )) بالتاء وفي نسخة جـ : (( أثرث )) بثاءين والصواب ما أثبتناه .
(3) الأصل هنا ( وَقَفَ ) بالفتح ، ولا يصحُّ الوزن بها ، فَسُكِّنَتِ الفاء ثُمَّ أُدغمت في فاء ( فأحجما ) فأصبحت فاءً واحدة صوتياً ، وبهذا استقام الوزن .
(4) الضمير في : (( وهي )) يعود على العلة القادحة الخفية .
(5) في نسخة ق و س : (( لا تقدح )) ، وما أثبتناه من جميع النسخ الخطية لمتن الألفية ، وبقية نسخ الشرح الخطية .
(6) هذا البيت سقط من نسخة جـ من متن الألفية . وهو ثابت في جميع النسخ الخطية لشرح الألفية وفي المطبوعة ، وبقية النسخ الخطية لمتن الألفية ، وفي النفائس .
(1) قال البقاعي في النكت الوفية ( 168 / أ ) : (( لو قال الإعلال لكان أولى ، فالإرسال مراده به هنا المرسل وكذا الوصل مراده به الموصول ، أي : وكثر إعلال الموصول بالمرسل )) .
(2) في نسخة ج من متن الألفية : (( بالوصل )) .
(3) في نسخة ب من متن الألفية : (( اتصالي )) .
(4) أي : ويعلونه بأي نوعٍ كان من أنواع الجرح .
(5) في نسخة ب من متن الألفية : (( بغير )) .
(1) في نسخة ب من متن الألفية : (( قيل )) .
(2) في النفائس : (( المسند )) .
(3) في نسخة ب و ج من متن الألفية : (( في )) .
(4) في النفائس : (( لا تحسسوا )) بالحاء المهملة .
(5) في نسخة ( أ ) من متن الألفية : (( عمرواً )) .
(6) قال البقاعي في النكت الوفية ( 175 / ب ) : (( المفعول – وهو عمرو – محذوف لضيق النظم عنه ، فالتقدير : وزاده الأعمش ، فلو أنه قال : وزاده الأعمش أو منصور ، لكان أحسن من أجل ذكر المفعول ، ولا يضرُّ الإتيان بأو بل ربّما يكون متعيناً لأنه سيذكر أنه اختُلف على الأعمش في زيادة عمرٍو فلم يغلب على الظن حينئذٍ أنه زاده )) .
(7) بدرج همزة (( الأعمش )) أي جعلها همزة وصل لضرورة الوزن ، وكذلك همزة (( الإدراج )) في الشطر الثاني .
(8) في نسخة ب من متن الألفية : (( عمداً )) .
(1) أي : ذاكره .
(2) في نسخة ( ب ) و ( جـ ) من متن الألفية : (( عنا )) .
(4) كذا في جميع النسخ الخطية لمتن وشرح الألفية و ف و ع ، وفي النفائس : (( وجوزوا )) بالجمع .
(5) كذا في النسخ الخطية لمتن وشرح الألفية و ف و ع ، وفي النفائس: (( والوَضِعُونَ )).
(1) قال في فتح الباقي ( 1 / 282 ) : أي نعرض فلا نحتج به . وانظر : لسان العرب ( 1 / 345 ) ، مادة ( ضرب ) .
(2) بدرج الهمزة للوزن .
(3) قبل هذا في فتح المغيث : (( العمد )) وليس بشيء .
(4) في نسخة أ و ب من متن الألفية : (( بناءا )) .
(1) كذا في جميع النسخ الخطية لمتن وشرح الألفية ، وفي النفائس : (( بإسناديهما )) ، وقال البقاعي : (( الضمير فيه للواهي والذي يشك فيه أي : إذا نقلت الضعيف بغير سندٍ أو المشكوك في ضعفه بغير سند )) . النكت الوفية ( 193 / أ ) ..
(2) في نسخة ج من متن الألفية : (( واعلم )) .
(3) في ( النفائس ) : (( معتدلاً )) .
(4) في فتح المغيث : (( ويحوي )) ولم ترد في شيء من النسخ الخطية والمطبوعة .
(5) بوصل همزة (( أو )) لإقامة الوزن .
(1) في ( النفائس ) والفتح المغيث : (( وصححوا )) .
(2) في نسخة ن : (( وصحح )) ، وأشار الناسخ في الحاشية إلى أن في نسخة : (( وصححوا )) ، وانظر : النكت الوفية ( 198 / أ ) .
(3) كذا في جميع النسخ الخطية لمتن وشرح الألفية و ف والنفائس، وفي ع: (( باستغناء )) وهو تحريفٌ قبيحٌ .
(4) كذا في جميع النسخ الخطية لمتن وشرح الألفية و ف و النفائس ، وفي ع: (( فان )) .
(5) في نسخة أ من متن الألفية : (( فخطي )) ، والصواب ما أثبت .
(6) في نسخة أ و ب من متن الألفية : (( يثقلا )) .
(7) في نسخة ب من متن الألفية : (( إذا قيل )) .
(1) في ع و ف : ((عن)) ، وما أثبتناه من نسخة أ و ب و جـ والنفائس من متن الألفية.
(2) سُكن لضرورة الوزن .
(2) هذا البيت سقط من نسخة جـ من متن الألفية ، وألحقه الناسخ في جانب صفحة المخطوط ، وهذا إن دلّ على شيء إنّما يدل على مقابلته على أصله المنتسخ منه ، والله أعلم .
(1) في النفائس : (( بلا قد )) .
(2) بتسكين النون لضرورة الوزن ، وانظر : النكت الوفية ( 233 / أ ) .
(3) في النفائس : (( متفق )) ، والأولى ما أثبت .
(4) في نسخة جـ من متن الألفية:(( وتلي ))،وكذا في نسخة ق و س من شرح الألفية.
(5) بعد هذا في ( النفائس ) و ( فتح المغيث ) : (( أو )) ، ولم ترد قي شيء من النسخ الخطية .
(6)
في نسخة أ و ب وجـ : (( ما هو وكذا ))
،
ولا يستقيم الوزن هكذا ، وهو في النفائس وفتح المغيث : (( كذا )) بلا واو
وهو الصحيح ، إلا إذا سكن الواو في
((
هو
)) لضرورة الوزن .
(1) بدرج همزة (( إن )) ؛ لضرورة الوزن .
(2) في لفظة ( اللهْ ) و ( عراهْ ) زيادة ساكن بعد وتد مجموع – ( وإن جاء القطع في لفظة ( الله ) وهو حذف ساكن الوتد المجموع وتسكين ما قبله ) – وهذا إنما يجوز في مجزوء البسيط والكامل ، وقد أجراه الحافظ – رحمه الله – هنا على تشبيه الرجز بهما ، والعروضيون لا يجوزون ذلك ، وانظر : النكت الوفية 235 / أ .
(3) بوصل همزة (( أو )) لضرورة الوزن .
(1) هكذا في النسخ كلها ، وفيه زحاف الكف وهو حذف السابع الساكن ، ولا يجيء في الرجز فهو خطأ عروضي ، إلا إذا أشبعت حركة الراء في (تنكرُ)، وفي هذا ثقلٌ .
(2) قال البقاعي : (( وكلُّ مَنْ ذُكِر )) مبتدأ مضاف إلى (( مَنْ )) و (( بعد )) مجرور بـ (( مِنْ )) ومضاف إلى (( شيئاً )) ولفظه محكيٌّ ، والجر في محلِّهِ ، و (( اعتُبر )) خبر المبتدأ ، و (( بحديثه )) متعلق بالخبر . النكت الوفية 240 / أ .
(3) في نسخة ب من متن الألفية : (( والخمس )) .
(3) في نسخة جـ من متن الألفية : (( في استعمالها )) وهو خطأ في الوزن .
(4) في ف و ع والنفائس وفتح المغيث : (( مجارره )) بالواو ثم الراء ، وما أثبتناه من النسخ الخطية ، ومن جميع متن الألفية ، وهو كذلك عند السيوطي في شرحه ص 364 ، وقد نصَّ عليه المصنف كما سيأتي إذ قال : (( براءَيْنِ )) .
(1) في نسخة ( ب ) من متن الألفية : (( لغير )) .
(2) في نسخة ( جـ ) من متن الألفية : (( وليس )) ، والوزن صحيح في كليهما ، وما أثبتناه من بقية النسخ الخطية لمتن الألفية وشروحها .
(3) في النفائس ، وفتح المغيث : (( سِوَى )) وهو كذلك في ( أ ) و ( ب ) و ( جـ ) من متن الألفية . وفي شرح فتح الباقي : (( سَوَا )) بفتح أوله والقصر لغة في سَوَاء ، وعليه المعنى ، وانظر : اللسان 14 / 413 ( سوا ) .
(6) في نسخة جـ من متن الألفية : (( يساوي )) .
(1) كذا في جميع النسخ الخطية لمتن الألفية ونسخة ق من شروحها ، وفي نسخة ن و س و هـ وع وف من شروح الألفية : (( رجح )) ، وما أثبتناه هو الصواب .
(2) بتحريك الهاء ؛ لضرورة الوزن .
(2) في النفائس : (( فذاك )) .
(3) بالصرف ؛ لضرورة الوزن .
(4) قال البقاعي 248 / ب : (( والعرضِ - بالجر – عطفاً على قوله : اللفظِ ، والمقول محذوف ، أي : واختار في العرض هذا التفصيل وهو أنك : إن تسمع بقراءة غيرك إلى آخره ، ويجوز أن يرفع على أنه مبتدأ وخبره جملة الشرط بتقدير رابط ، أي : إن تسمع فيه ، أي : إن تكن سامعاً فقل : أخبرنا ، أو تكن قارئاً فقل : أخبرني )) . وكذا في جميع النسخ الخطية ، وفي النفائس ، وفتح المغيث بالنصب .
(2) أصلها : تتعدَّى ، فحذفت التاء الأولى تخفيفاً ، ولام الفعل للجزم بالنهي ، والمراد : لا تتجاوز لفظه وتبدله بغيره . انظر : النكت الوفية 249 / ب ، وفتح المغيث 2 / 46 .
(3) في نسخة ق و س من شرح الألفية : (( الضبعي )) بالضاد المعجمة ، وفي بقية النسخ الخطية لمتن وشرح الألفية : (( الصبغي )) بالصاد المهملة ، وهو الصواب ، فهو : أبو بكر أحمد بن إسحاق بن أيوب الصبغي كذا في الانساب للسمعاني 3 / 531 .
([4]) في نسخة ( أ ) و ( ب ) و ( جـ ) من متن الألفية : (( غناء )) .
(3) في نسخة (أ) و(ب) و(جـ) من متن الألفية: (( تقترن ))، وفي النفائس : (( يُقرن )).
(4) في نسخة ( أ ) و ( ب ) و ( جـ ) من متن الألفية : (( يستفهمه )) .
(5) في ف : (( عن )) بدل الواو ، وليس بشيء .
(6) في ف و ع : (( حديث )) .
(3) بكسر الهمزة على الحكاية كما أشار إليه البقاعي. انظر : النكت الوفية 253 / ب.
(4) قال البقاعي : (( أنْ يَمْنَعَهُ )) في موضع رفع على أنه فاعل (( يضرُّ )) ، و (( الشيخُ )) فاعل (( يمنع )) ، و (( أنْ يَرْوِيَ )) مفعوله . النكت الوفية 253 / ب .
(5) بتخفيف (( أَنَّ )) المشددة ؛ لضرورة الوزن .
(1) في (أ) من متن الألفية ومطبوعتي ف و ع : (( القاضي الحسين )) ، وفي النفائس : (( قاضي حسين )) ، وما أثبتناه من بقية النسخ ، قال البقاعي : (( في نسخة منكَّر فهو منوَّن ، والجزء الأخير مطوي ، وفي نسخةٍ (( الحسين منعا )) مخبول لاجتماع الخبن فيه والطيِّ ، فيخالف قافية البيت الثاني ، فالتنكير أحسن )) النكت الوفية 254 / أ .
(3) حذفت الياء من (( الثاني )) ؛ لضرورة الوزن .
(4) في نسخة ( أ ) من متن الألفية والنفائس : (( فاحذري )) .
(1) كذا في (أ) و (ب) و (جـ) ، وفي بقية النسخ : (( حصري )) والصحيح ما أثبت.
(3) كذا في (أ) و (ب) و (جـ) ، وفي بقية النسخ : (( الثغري )) والصحيح ما أثبت .
(4) بالإدراج ؛ لضرورة الوزن .
(5) في ( النفائس ) : (( مراداه )) وهو خطأ.
(6) في نسخة ( ب ) من متن الألفية : (( البياني )) وهو خطأ .
(7) في نسخة ن و ق و س : (( وينبغي )) .
(8) قال البقاعي في نكته الوفية 256 / أ : أي : جَمَعَهُم ، يقال : جَمَلَ الشيءَ إذا جَمَعَهُ ، والحسابَ أي: ردّه إلى الجُملة. وينظر: لسان العرب 11 / 27 مادة (جمل).
([6]) بلا تنوين ؛ لضرورة الوزن ، وقد دخل هذا الشطر الشكل وهو حذف الساكن السابع . وهو لا يدخل بحر الرجز الذي كتبت عليه القصيدة .
(4) عُمْرُوْس : ضبطه السمعاني في الأنساب 4 / 210 – بفتح العين ، ومثله في فتح المغيث 2 / 81 وفتح الباقي 2 / 70 ، وضبطه الفيروزآبادي بضمّها ، ثمَّ قالَ : وفتحه من لحن الْمُحَدِّثين . انظر : القاموس المحيط مع شرحه تاج العروس 16 / 281 ، وراجع ترجمة ابن عمروس في سير أعلام النبلاء 18 / 73 .
(2) في فتح المغيث بالصرف لضرورة الوزن ، وليس من ضرورة هنا ؛ لأن الوزن مستقيم بلا صرف ، والإبقاء على الأصل أولى ، فضلاً عن عدم وجود الضرورة أصلاً .
(3) في ( ب ) : (( بلا )) وهو خطأ.
(4) في ( ب ) : (( أولا )) وهو خطأ.
(5) في ف و ع : (( الاسما )) ، وما أثبت هو الصحيح وزناً .
(7) في نسخة (ب) من متن الألفية : (( عصرتي )).
(1) في نسخة ن والمطبوع : (( لخمس )) ، والمثبت من بقية النسخ الخطية ، والنفائس ، وفتح المغيث .
(2) قال البقاعي : (( مضارع خطاه : تخطية ، أي : لم يتعدّ ولم يتجاوز ما صحَّ عند شيخه … )) . النكت الوفية 259 / ب ، وانظر : شرح السيوطي للألفية 258 .
(3) في ( أ ) والنفائس : (( بها )) والمثبت من بقية النسخ الخطية وأشار في فتح الباقي إلى ذلك الاختلاف 2 / 87 .
(4) بعد هذا في مطبوعتي ع و ف كلمة : (( قالوا )) ، وهي زيادة يختل معها الوزن .
([9]) في نسخة س من شرح الألفية : (( المناولة )) .
(2) و (3) (ينظره) و (يناول) منصوبة عطفاً على يحضر في البيت السابق .
(1) كذا في النسخ ، وفي ( النفائس ) و( فتح المغيث ): (( واعتمد )) ، والوزن صحيح في كليهما .
(2) في نسخة ( أ ) من متن الألفية : (( يقع )) .
(3) في نسخة ( أ ) و ( جـ ) من متن الألفية : (( يصح )) .
(1) عنى المصنف بذلك : أبا عمرو محمد ابن أبي جعفر أحمد بن حمدان الحيري . انظر : تعليقنا على موضعه من الشرح .
(2) بتسكين العين ؛ ليستقيم الوزن ، وهي لغة في ( مع ) .
(3) كذا في ( ب ) و ( جـ )، وفي (أ) و( النفائس ) و ( فتح المغيث ) : (( السمعاني )) بإثبات الياء ( ياء النسب ) ، ولا يصحّ الوزن بإثباتها ، فيجب أن تكتب (( السمعانِ )) دون الياء ؛ لضرورة الوزن .
(2) في ( أ ) و ( جـ ) : (( يقبح )) .
([11]) في ( ب ) : (( والتُّبَّاع )) ، وفي ( جـ ) : (( والتُّبَاع )) وذكر في أعلى الصفحة والأتباع نسخة .
(3) كذا في النسخ الخطيّة لشرح الألفية ومتنها وفي نسخة ص من شروح الألفية : (( استعجام )) ، وفي ع من المطبوع : (( عجام )) .
(5) في النفائس و (أ) : (( الدقيق )) بالدال، وما أثبتناه من (ب) و (جـ) وشروح الألفية وهو الموافق لما يأتي ، وقد أشار صاحب فتح الباقي 2/121 إلى هذا الاختلاف .
(2) في أ و ب و جـ من متن الألفية ونسخة ن و ص من شرحها: (( وينبغي )) .
(3) هي لغة في : (( لعلَّ )) . انظر : الصحاح 5 / 1774 ( علل ) .
(4) يجوز في ضبط ( قيَّد ) البناء للمعلوم والمجهول كما أشار إليه البقاعي . ينظر توجيه ذلك في النكت الوفية 284 / أ .
(5) قال البقاعي : (( أي : ورجعا إلى التعويض ، أي : ورجعا بعد انقضاء سبب العجلة إلى التدارك فكتبا عوض الذي حذفاه وفوّتاه في ذلك الوقت )). النكت الوفية 284 / ب .
(3) بوصل همزة ( أصل ) ؛ لضرورة الوزن ، وتحركت نون ( من ) للقاء ساكن .
(4) في ( ب ) : (( والشيخ )) .
(6) في (جـ) : (( ولتكن )) .
(7) بإسكان اللام ؛ لضرورة الوزن ، وانظر : اللسان 12 / 523 ( كلم ) .
(1) جملة : (( وهو التضبيب )) سقطت من النسخ المطبوعة ، وهي من جميع النسخ الخطية.
(2) بقصر الممدود ( الأسماء ) ؛ لأجل التصريع هنا .
(3) في ( أ ) و ( جـ ) : (( يوهم )) .
(4) يميزه بلا تشديد ؛ لضرورة الوزن .
(5) كسرت الواو ؛ لإلتقاء الساكنين .
(6) بوصل همزة ( أو ) ؛ لضرورة الوزن .
(1) (( أي : يجعل كما عبّر به ابن الصلاح ، شبّه كتابة سطوره وجمع حروفه بالبناء )) . النكت الوفية 297 / أ .
(2) في فتح المغيث : (( رمزٍ )) ، وانظر : النكت الوفية 297 / أ .
(4) في ( أ ) والنفائس وفتح المغيث : (( بكتبها )) .
(6) في ( أ ) و ( جـ ) : (( يقرأ )) .
(1) (( أي : إلى جنب البسملة من يمينها أو يسارها )) . النكت الوفية 300 / أ .
(2) قال البقاعي : (( الطُّرَّةُ – بضمِّ الطاء المهملة ثم راء مهملة مشدَّدة -: هي حاشية الكتاب . قال في القاموس : وبالضم جانب الثوب الذي لا هدب له ، وشفير النهر والوادي ، وطرف كل شيء وحَرْفُهُ )) . النكت الوفية 300 / أ ، وانظر : التاج 12 / 43 ( طرر ).
(3) قال البقاعي : (( وَلْيُعِرِ : اللام فيه للأمر الندبي ، والْمُسْمَى به : بإسكان السين ، من أسمَّى بمعنى : سمَّى ، قال في الصحاح : سمَّيْتُ فلاناً زيداً وسمَّيْتُهُ بزيدٍ بمعنًى ، وأَسْمَيْتُهُ مثله ، والباء في ( به ) ظرفية أي : يندب له أن يعير كتابه ممَّن كتبَ اسمه فيه )) . النكت الوفية 301 / أ ، وانظر : الصحاح 6 / 2383 ( سما ) .
(4) أصلها ( سئلوا ) لكن كتبت بالياء الساكنة لمناسبة ضرب الشطر الأول ( إسماعيل ) صوتياً ، وانظر : النكت الوفية 301 / أ .
(1) في ف و ع : (( عن )) ، وما أثبتناه من جميع نسخ شروح الألفية ومتنها ، وكذلك هو في النفائس وفتح المغيث .
(2) في ( ب ) : (( جاز )) ، والوزن بها صحيح أيضاً .
(3) في (أ) و ( ب ) و ( جـ ) و ( فتح المغيث ) : (( البرسان )) بإسقاط ( ياء النسب ) وفي ( النفائس ) بإثباتها ، ولا يصح الوزن به ، لذلك وجب حذفها ؛ لضرورة الوزن؛ لذلك قالَ زكريا الأنصاري في ( فتح الباقي ) ( 2 / 166 ) : ( البرسان : بضم الموحدة وحذف ياء النسبة لقبيلة من الأزد ) .
([13]) ما أثبتناه هو الذي اتفقت عليه جميع النسخ الخطية لشرح التبصرة ، ونسخ الألفية والنفائس وفتح المغيث ، وفتح الباقي ، وفي مطبوعة ع ومطبوعة ف : (( واجز )) وهو خطأٌ محضٌ لا يصح ، لأن في العطف معنى الجمع ، وبدهي امتناع اجتماع النقيضين ( المنع والإجازة ) .
(2) في النفائس وفتح المغيث : (( من تهمة )) ، وما أثبتناه من جميع النسخ والألفية وشروحها .
(3) في ( ب ) : (( خطي )) .
(1) بتسكين العين ؛ لضرورة الوزن .
(2) كذا في ( جـ ) و ( فتح المغيث ) و ( النفائس ) وجميع نسخ شرح الألفية ، وفي (أ) و ( ب ) : (( يدري )) ، والأولى ما أثبت .
(3) في ( النفائس ) : (( أصلٍ )) .
(4) بتسكين السين ؛ لضرورة الوزن .
(2) في مطبوعة ع : (( يسند )) مصحف .
(1) في (جـ) : (( و ذر )) .
(2) في ( جـ ) والنفائس : (( صوناً )) .
(3) في ف و ع : (( عاجلا )) .
(4) في ف و ع : (( إنْ )) .
(5) بكسر السين وتسهيل الهمزة ؛ لضرورة الوزن .
(1) في فتح المغيث وفتح الباقي : (( بكسر الميم )) .
(4) في ( أ ) : (( يكثر )) .
(7) في ( جـ ) : (( أعلاهم )) ، ويجب في كلتا الحالتين إشباع حركة الميم؛ لضرورة الوزن .
(1) في ف : (( في )) .
(2) في ( ب ) و ( جـ ) : (( الإسناد )) .
(3) في ( جـ ) : (( الاسناد )) .
(4) في نسخة ص : (( أدب )) وأشار القاضي زكريا الأنصاري في شرحه 2 / 223 إلى نحو ذلك .
(3) في النفائس : (( فحيث )) .
(4) في النفائس : (( مع الثقات )) .
(5) يصحّ الوزن بالمنع من الصرف وإن كان صحيحاُ عند صرفه إلاّ أن هذا لا يُعدّ اضطراراً كما ذهب إليه صاحب فتح المغيث 3 / 30 إذ هو موزون على أصله فلا ضرورة للإعراض عنه .
(1) ورد في نسخة (ب) من متن الألفية تعليقة نصّها : (( بالضم الراء –كذا – سواء كان ماضيه بالضم أو الفتح ، والغريب الغامض من الكلام )) وذيَّلها بقوله : (( بقاعي )) .
قلنا : انظر : لسان العرب 1 / 429 ، وتاج العروس 3 / 456 ( غرب ) .
(3) في ( ب ) : (( فقط )) .
(1) في ( أ ) : (( ولا تخص )) .
(2) في ( ب ) : (( لابن مالك )) ، وهو خطأ .
(3) في مطبوعة ع : (( لم )) وهو تحريف .
(5) في مطبوعة ف : (( صف )) وهو محرف .
(7) في ( أ ) : (( ورووا )) .
(1) بالصرف ؛ لضرورة الوزن .
(3) في ( أ ) : (( النفي )) .
(4) في ( أ ) و ( جـ ) : (( عدوى )) .
(5) أي : وإن لم يمكن الجمع بينهما ( فإن نسخ بدا ) أي : ظهر ( فاعملْ به ) ( أولا ) أي : أو لم يبد نسخ ( فرجحْ ) أحد المتنين بوجه من وجوه الترجيحات المتعلقة بالمتن أو بإسناده ( واعملن ) بعد النظر في المرجحات ( بالأشبه ) أي : بالأرجح منها . انظر : فتح الباقي 2 / 303 .
(2) في ( أ ) و ( ب ) و ( جـ ) و ( النفائس ) و ( فتح المغيث ) : (( وغزا )) والوزن صحيح بالروايتين .
(4) في ( أ ) : (( عزى )) ، وهو خطأ ، وصوابهُ ما أُثْبِتَ .
(6) في ( أ ) و ( ب ) و ( جـ ) ( ابن ) من غير واو ، وفي ( النفائس ) و ( فتح المغيث ) : ( وابن ) بالواو العاطفة ، والوزنُ صحيح بالروايتين ، والأسلم إثبات الواو للإشعار بالمغايرة ، على صحة حذفها هنا ، والله أعلم .
(1) في ( ب ) : (( إبن )) بإسقاط الواو ، وهو خطأ ، وإن صحَّ وزناً بهمزة القطع ، والصواب ما ورد في (أ) و (جـ) و (النفائس) و (فتح المغيث) : ( وابن ) بلا همزة .
(2) بالإطلاق في ( عمرَ ) ؛ لتصريع شطري البيت .
(3) في ( جـ ) : (( جرا )) ، وهو خطأ .
(4) بإشباع الضمة على الميم ؛ لضرورة الوزن .
(5) هكذا في ( أ ) و ( ب ) و ( جـ ) ، و ( النفائس ) ، ونسخ الشرح ، وهو صحيح بخلاف ما ورد في ( فتح المغيث ) : (( وهو ابن زيد )) وهذا خطأ بَيِّنٌ إذ المقصود : زيد بن ثابت كما صرح الناظم في شرحه .
(6) في ( ب ) : (( العلم به إلى )) ويختلُّ الوزن بهذه الزيادة .
(7) العين ساكنة لضرورة الوزن .
(8) كذلك .
(9) بقصر الممدود لضرورة الوزن .
(10) في جميع النسخ : (( وحضر )) بالضاد لا بالصاد ، وهو الصحيح ، وفي ف و ع : (( وحصر )) بالصاد المهملة .
(1) بإسكان العين لضرورة الوزن .
(2) القياس : (( أربعة )) ، وقد أسقطت الهاء لضرورة الوزن .
(3) في جميع النسخ وفي النفائس وفتح المغيث : (( تزيد )) بالتاء ، وفي ف و ع : (( يزيد )) بالياء .
(4) في النفائس : (( العثمان )) ، وهو خطأ .
(5) بالقصر لضرورة الوزن ، وجاء في ( فتح المغيث ) بتحقيق الهمز ، ولا يصح الوزن به
(6) بدرج الهمزة ووصلها لضرورة الوزن .
(7) بدرج الهمزة لضرورة الوزن .
(8) كذلك .
(9) بصرف ( مكة ) وهي ممنوعة من الصرف ؛ لضرورة الوزن .
(1) بدرج ووصل ( الآخر ) لضرورة الوزن .
(2) في ( أ ) و ( ب ) : (( إلا )) .
(3) بدرج همزة ( أو ) ؛ لضرورة الوزن .
(4) الأصل : ( ابن جزء ) أُبدلت الهمزة ياءً وأُشبعت لضرورة الوزن والتصريع .
(5) بصرف ( برقة ) وهي ممنوعة من الصرف ؛ للتصريع بين شطري البيت .
(6) بصرف ( إفريقية ) لضرورة الوزن .
(7) بدرج الهمزة لضرورة الوزن .
(8) في ( أ ) و ( جـ ) والنفائس وفتح المغيث : (( والتابع )) ، والوزن صحيح بالروايتين وفي ( ب ) : والسابع ، وهو خطأ .
(1) بدرج همزة ( أهل ) لضرورة الوزن .
(2) في النفائس : (( النساء )) .
(3) بالقصر لضرورة الوزن والتصريع .
(3) بالصرف لضرورة الوزن .
(4) تصحف في مطبوعة ف إلى : (( المذركون )) بالذال المعجمة .
(5) في ( ب ) : السابع ، وهو خطأ ، والصوابُ ما أثبِتَ .
(6) في ع و ف : (( كابن )) ، وما أثبتناه من جميع النسخ .
(7) في ع و ف : (( ما )) ، وما أثبتناه من جميع النسخ الخطية .
(1) من ن و ص فقط .
(2) بدرج الهمزة لضرورة الوزن .
(3) كذا في ( أ ) و ( جـ ) بالقصر لضرورة الوزن ، وجاء في ( ب ) بإثبات الهمزة ، وهو خطأٌ عروضي ، وإنْ كانَ الأصل .
(4) في ( أ ) و ( ب ) و ( جـ ) : (( مُدَبَّجاً )) وهو الصواب ، وهو كذلك مجود الضبط في نسخ الشرح ، وقد تصحف في ف و ع إلى : (( مديحاً )) .
(5) بالصرف لضرورة الوزن .
(6) كذا في ( أ ) و ( جـ ) ، وجاء في ( ب ) : بالتضعيف ، وهو خطأ .
(7) في النفائس : (( سيرنا )) وهو خطأ ، وفي ع : (( سيدينا )) خطأ كذلك .
(1) هذا البيت انمزج مع الشرح في الطبعة العلمية .
(2) بغير تنوين لضرورة الوزن .
(3) بغير تنوين لضرورة الوزن .
(4) في ( ب ) : (( أبيه )) وهو خطأ .
(5) بالصرف هنا لضرورة الوزن .
(6) في ( ب ) : (( في الجنة )) ، وهو خطأ .
(7) هو أبو العُشَراء ، قُصِرَ ؛ لضرورة الوزن .
وجاء هذا الشطر في (أ) و ( جـ ) و ( فتح المغيث ) : العُشَراءِ عن أبيهِ عنِ النبيِّ ، ولا يستقيم الوزن هكذا . وجاء في ( النفائس ) : العُشَرَاءِ عنْ أبِهِ عنِ النبيِّ ، ولا يصح الوزن بهذا أيضاً . أمَّا في ( ب ) فقد جاء : العُشْرا عنْ أبهِ عنِ النبيِّ – بسكون الشين - ولا يصح الوزن بهذا أيضاً ، وإن كانَ هذا هو الأقرب ؛ إذ الصحيح ما أثبتناه – بالقصر وفتح الشين وحذف الياء – من أبيه .
(8) في ( ب ) : (( واسمها )) ، وهو خطأ ، صوابه ما أثبت .
(1) في ( أ ) : (( والثاني )) ، ولا يصح عروضياً ، وما أثبت من ( ب ) و ( جـ ) و ( فتح المغيث ) و ( النفائس ) .
(2) في ( ب ) : (( يريد )) ، وهو خطأ ، صوابه ما أثبت .
(3) بدرج الهمزة من ( أو ) لضرورة الوزن .
(4) الأصل : الآباء ، وقُصِرَ لضرورة الوزن .
(5) في ( فتح المغيث ) : (( سبع وثلاثون )) وهوخطأ عَرُوْضِي .
(6) سقط من ف و ع .
(7) بوصل همزة ( أو ) لضرورة الوزن .
(8) في (أ) و (ب) و (جـ) : (( أخرج )) ، وفي فتح المغيث والنفائس : (( أخرجا )).
فمَن أفرد راعى لفظ : (( الصحيح )) ، ومَن ثنَّى راعى المعنى في : (( الصحيح )) أي : في الصحيح للبخاري ومسلم ؛ لذلك يصحُّ الوجهانِ .
(1) في (ب) : (( خُلَّة )) ، وما أثبت من بقية النسخ ، وهو ما صرَّح به المصنف لاحقاً .
(2) في ( ب ) : أفعل بالكلبي ، والصواب ما أثبت .
(3) في نسخة ق : (( أمامة )) خطأ محض .
(4) بالسكون لضرورة الوزن .
(5) في ف و ع : (( سمي )) خطأ ، وما أثبتناه من جميع نسخ الشرح ، ومن ( أ ) و ( ب ) و ( جـ ) و ( فتح المغيث ) و ( النفائس ) .
(6) في ( ب ) : (( لبى )) ، والصواب : ما أُثبِت .
(7) في ف و ع : (( كسر )) ، والصواب ما أثبت كما في ( أ ) و ( ب ) و ( جـ ) وفتح المغيث والنفائس .
(8) في ف و ع : (( معين )) خطأ ، وما أثبتناه من جميع نسخ الشرح ومن ( أ ) و ( ب ) و ( جـ ) و ( فتح المغيث ) و ( النفائس ) .
(1) الأصل : (( الأسماء )) دُرِجتِ الهمزة في البدء ، ثمَّ قصر الاسم لضرورة الوزن .
(2) في ( فتح المغيث ) و ( النفائس ) : ذا التسع .
(3) بدرج همزة ( أو ) ؛ لضرورة الوزن .
(4) بدرج همزة ( أو ) لضرورة الوزن .
(5) في ( أ ) و ( النفائس ) : (( فافطني )) والصواب ما أثبت .
(6) في ( أ ) و ( ب ) و ( فتح المغيث ) : (( والثاني )) ، ولا يصح به الوزن ، والصواب : (( والثانِ )) كما في ( جـ ) و ( النفائس ) .
(7) في ( فتح المغيث ) : (( قد )) .
(8) في (ب) : (( أسماء )) ، وفي (أ): (( ولا اسم )) ، وفي البقية: (( اسماً )) وهوالصواب .
(9) في جميع النسخ : (( ندري )) ، وفي ف و ع : (( تدري )) بالتاء .
(10) هذا الشطر والشطر الأول من البيت الذي يليه ساقط من ( ب ) ، وجاء محله الشطر الثاني من البيت الذي يليه بعد سقوط شطره الأول .
(1) في ( ب ) : بالأعقاب ، وهو خطأ ، والصواب : ما أثبت وهو بدرج الهمزة ؛ لضرورة الوزن .
(2) في ( ب ) : (( الخبر )) ، وهو خطأ ، وصوابه ما أُثْبِت .
(3) في ( النفائس ) : (( الجدي )) ، وهو خطأ ، وصوابهُ ما أثبت .
(4) في ( فتح المغيث ) : (( الأصم )) ، وهو خطأ ، والعجيب أنهُ كتب ( الأصحَّ ) في الشرح في ( فتح المغيث ) ، وهكذا هو في النسخ كلها .
(5) في ( جـ ) : (( والنسفِ )) ، والصواب ما أثبت .
(1) بدرج الهمزة في ( الانصار ) لضرورة الوزن .
(2) بقصر همزة ( براء ) لضرورة الوزن .
(3) بقصر الهمزة لضرورة الوزن ، وفي ( ب ) : (( وبنا )) ، وهو خطأ ، وفي ( النفائس ) و ( فتح المغيث ) : (( وبيا )) ، وهذا خطأ أيضاً ، والصواب : (( ببا )) ، أي : ( عبسي ) كما صرَّح الحافظ نفسه في شرحه ؛ ولأنَّ ( الياء ) مذكورة في تتمة البيت وهو كهذا ورد في ( أ ) و ( جـ ) .
(4) بالصرف ؛ لضرورة الوزن .
(5) بالقصر ؛ لضرورة الوزن .
(6) بالصرف ؛ لضرورة الوزن .
(7) في ( ب ) : (( والكنا )) ، والصواب ما أثبت .
(8) ضبطت ( السفر ) بفتح الفاء في ( ب ) و ( النفائس ) و ( فتح المغيث ) ، ولا يستقيم الوزن بهذا الضبط ، والصواب بالسكون ، وهو المراد من البيت كما في شرح الناظم .
(9) في ( النفائس ) : (( زكوان )) بالزاي ، وهو خطأ ، صوابه ما أُثْبِت .
(10) في ( ب ) : (( فحمل )) وهو خطأ ، صوابه ما أُثْبِت .
(11) في ( أ ) و ( ب ) و ( جـ ) و ( فتح المغيث ) و ( النفائس ) : (( فالنون )) ، وفي ف و ع : (( بالنون )) خطأ .
(1) في ( أ ) و ( ب ) و ( فتح المغيث ) و ( النفائس ) : (( ولهم )) ، وهو الصواب ، وفي ( جـ) و ( ف ) و ( ع ) : (( وله )) .
(2) في ( أ ) و ( ب ) و ( جـ ) و ( فتح المغيث ) و ( النفائس ) : (( ذين )) ، وهو الصواب ، وفي ف و ع : (( ذي )) وليس بشيء .
(3) بالدرج لضرورة الوزن .
(4) بدرج الهمزة لضرورة الوزن .
(5) بدرج الهمزة لضرورة الوزن .
(6) بالصرف لضرورة الوزن .
(7) بالقصر لضرورة الوزن .
(8) منع من الصرف لضرورة الوزن .
(9) بدرج الهمزة لضرورة الوزن .
(10) ساقطة في ( فتح المغيث ) ولا يستقيم الوزن دونها .
(11) بإدغام نون (قطن) ونون ( نسير ) ؛ لضرورة الوزن ، بعد تسكين نون (قطن).
(1) في ( ب ) : (( يزيد )) ، وهو خطأ ، صوابه ما أُثبِتَ .
(2) كذلك .
(5) بمنعه من الصرف ؛ لضرورة الوزن .
(6) في ( أ ) : (( حصين )) بالصاد ، وهو خطأ صوابه ما أثبت .
(7) بدرج الهمزة لضرورة الوزن .
(8) بدرج همزة ( أي ) لضرورة الوزن .
(1)بالقصر ، لضرورة الوزن .
(2) في ( ب ) : (( حكما )) ، وهو خطأ ، صوابه ما أثبت .
(3) في ( النفائس ) : (( ابن )) من غير واوٍ .
(4) بسكون الدال بنية الوقف ؛ لضرورة الوزن .
(5) في ( النفائس ) : (( وافرِدِ )) ، وهو الأولى هنا .
(6) في ( النفائس ) : (( بحاله )) ، وهوَ خطأ ، صوابه ما أثبت .
(7) بالقصر ؛ لضرورة الوزن .
(2) بالقصر ؛ لضرورة الوزن .
(3) كلمة (( بن )) : ساقطة من متون الألفية وشروحها و ف و ع ، وهي موجودة في النفائس وفتح المغيث ، ولا يصح الوزن إلا بها .
(4) في ع و ف : (( في )) .
(5) في ( النفائس ) و ( فتح المغيث ) : (( والمفترق )) ؛ لذلك سُكِّنَتِ القاف في ( المتفقْ ) في ( النفائس ) ؛ لضرورة الوزن ، وبإسقاط الواو كما في النسخ كلِّها لا حاجة إلى هذا التسكين لاستقامة الوزن ، وتحريك ( القاف ) في ( فتح المغيث ) خطأ لا يستقيم الوزن معه .
(1) في ف و ع و ( النفائس ) : (( اتباعهم )) بدرج الهمزة ؛ لضرورة الوزن ، وما أثبتناه من ( أ ) و ( ب ) و ( جـ ) و ( فتح المغيث ) وشروح الألفية ، وهو الأولى .
(2) في ( فتح المغيث ) : (( وما )) ، وهي خطأ ؛ إذ لا يستقيم الوزن معها .
(3) بدرج الهمزة ؛ لضرورة الوزن .
(4) بدرج الهمزة ؛ لضرورة الوزن .
(5) بدرج الهمزة ؛ لضرورة الوزن .
(6) بالقصر ؛ لضرورة الوزن .
(7) ممنوع من الصرف ؛ لضرورة الوزن .
(8) في ( أ ) و ( ب ) من متن الألفية : (( الأسدِ )) ، والصواب ما أثبت .
(1) بدرج الهمزة ؛ لضرورة الوزن .
(2) بدرج الهمزة ؛ لضرورة الوزن .
(3) في ( ب ) : (( ين يد )) ، وهذا خطأ ، صوابه ما أثبت .
(4) بالصرف ؛ ليستقيم روي البيت .
(5) في ( النفائس ) و ( فتح المغيث ) و ( أ ) و ( ب ) و ( جـ ) و ( ص ) : (( جماعات )) . ولا يستقيم الوزن معها .
(6) في ف و ع : (( كالبدر )) ، وما أثبتناه من جميع نسخ الشرح والمتن ، وهو كذلك في ( فتح المغيث ) و ( النفائس ) .
(7) في ( أ ) و ( ب ) و ( جـ ) : (( يسما )) .
(1) في ( النفائس ) و ( فتح المغيث ) : (( أبو )) ، وكلاهما صحيح .
(2) في ف و ع : (( واستكمل )) ، وما أثبتناه من النسخ ومن ( أ ) و ( ب ) و ( جـ ) من متن الألفية ، وهو كذلك في ( النفائس ) و ( فتح المغيث ) .
(3) في ف و ع : (( الربيع )) ، وما أثبتناه من جميع النسخ ومن ( أ ) و ( ب ) و ( جـ ) ومن متن الألفية ، وهو كذلك في ( النفائس ) و ( فتح المغيث ) .
(4) في ( أ ) و ( النفائس ) : (( الرِّضا )) ، وفي ( ب ) : (( رضا )) .
(6) في ( ب ) : (( قضا )) ، والصواب ما أُثْبِتَ .
(1) في (أ) و (جـ) والنفائس وفتح المغيث ونسخ الشرح : (( ثماني )) ، وفي ف و ع : (( ثمان )) .
(2) بالتنوين ؛ لضرورة الوزن .
(3) ما أثبتناه من ( أ ) و ( ب ) و ( جـ ) من متن الألفية ، ومن جميع الشروح و ( النفائس ) و ( فتح المغيث ) : (( حمنن )) ، بلا تنوين ؛ لضرورة الوزن ، وفي ف و ع : (( حمنان )) .
(4) في ( أ ) و ( ب ) و ( النفائس ) و ( فتح المغيث ) : (( فاجملِ )) .
(5) في ( فتح المغيث ) : (( لذاك )) .
(6) في ( ب ) : (( غدا )) ، والصواب ما أُثْبِتَ .
(7) في ( ب ) : (( وفات )) ، والصواب ما أُثْبِتَ .
(1) في ( ب ) : (( لذا )) ، وهو خطأ ، صوابه ما أثبت .
(2) في ( جـ ) : (( نعقب )) .
(3) في ( أ ) : (( ثالث )) ، وهو خطأ ، صوابه ما أثبت .
(4) في ( أ ) : (( رابع قرن )) ، وهو خطأ ، صوابه ما أثبت .
(5) في ( أ ) و ( ب ) : (( وفي )) .
(6) في ف و ع : (( للتفصيل )) بالصاد المهملة ، وليس بشيء ، وما أثبت أولى ؛ لتضمن معنى التفصيل ، وزيادة صحيحة .
(1) في ف و ع : (( وربما )) ، وما أثبت من ( أ ) و ( ب ) و ( جـ ) و ( النفائس ) و ( فتح المغيث ) ، وهو الصحيح .
(2) بعد هذا في ف و ع و ق و س : (( أخيراً )) ، ولمْ ترد في ن و ص ، وهو الأولى ؛ لأن منهم من يكون اختلاطه مبكراً لمرض أو علة أو ما أشبه ذلك .
(3) الشطر في ف و ع : (( وفي الثقات آخراً من اختلط )) ، وما أثبتناه من جميع الشروح ، ومن (أ) و (ب) و (جـ) من متن الألفية ، و (النفائس) و (فتح المغيث) .
(5) في ( جـ ) : (( عربة )) ، وهو خطأ ، صوابه ماأُثْبِتَ .
(6) في ( النفائس ) : (( والسقفي )) ، وهو خطأ ، صوابه ما أثبت .
(8) في ف و ع : (( الحفيدي )) ، وفي نسخة ق : (( الحفيدة )) ، وكلاهما خطأ .
(9) في ( جـ ) : (( الغطريف )) ، والصواب ما أثبت .
(1) في ( ب ) : (( أو لواء )) ، وهو خطأ ، صوابه ما أثبت .
(3) في ( فتح المغيث ) : (( للدني )) ، وهو خطأ ، صوابه ما أثبت .
(4) في ( ب ) : (( بالبلدان )) ، وكلاهما صحيح .
(5) في ( ب ) : (( تكن )) ، والصواب ما أثبت .
(7) في ( النفائس ) و ( فتح المغيث ) : (( أو )) ، والأُولى أولى .
(8) في ( ب ) و ( جـ ) و ( النفائس ) و ( فتح المغيث ) : (( ومن )) ، وكلاهما صحيح .