110. ب مم.

تشقق السماوات وتكور الشموس /ثالثة 3 ثانوي مدونة محدودة /كل الرياضيات تفاضل وتكامل وحساب مثلثات2ثانوي ترم أول وأحيانا ثاني التجويد /من كتب التراث الروائع /فيزياء ثاني2 ثانوي.ت2. /كتاب الرحيق المختوم /مدونة تعليمية محدودة رائعة / /الكشكول الابيض/ثاني ثانوي لغة عربية ترم اول يليه ترم ثاني ومعه 3ث /الحاسب الآلي)2ث /مدونة الأميرة الصغيرة أسماء صلاح التعليمية 3ث /مدونة السنن الكبري للنسائي والنهاية لابن كثير /نهاية العالم /بيت المعرفة العامة /رياضيات بحتة وتطبيقية2 ثانوي ترم ثاني /احياء ثاني ثانوي ترم أول /عبدالواحد2ث.ت1و... /مدونة سورة التوبة /مدونة الجامعة المانعة لأحكام الطلاق حسب سورة الطلاق7/5هـ /الثالث الثانوي القسم الأدبي والعلمي /المكتبة التعليمية 3 ثانوي /كشكول /نهاية البداية /مدونة كل روابط المنعطف التعليمي للمرحلة الثانوية /الديوان الشامل لأحكام الطلاق /الاستقامة اا. /المدونة التعليمية المساعدة /اللهم أبي وأمي ومن مات من أهلي /الطلاق المختلف عليه /الجغرافيا والجيولوجيا ثانية ثانوي الهندسة بأفرعها / لغة انجليزية2ث.ت1. / مناهج غابت عن الأنظار. /ترم ثاني الثاني الثانوي علمي ورياضة وادبي /المنهج في الطلاق/عبد الواحد2ث- ت1.  /حورية /المصحف ورد ج /روابط المواقع التعليمية ثانوي غام /منعطف التفوق التعليمي لكل مراحل الثانوي العام /لَا ت /قْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِفيزياء 2 ثاني ثانوي.ت1. /سنن النكاح والزواج /النخبة في /مقررات2ث,ترم أول عام2017-2018 /مدونة المدونات /فلسفة.منطق.علم نفس.اجتماع 2ث /ترم اول /الملخص المفيد ثاني ثانوي ترم أول /السيرة النبوية /اعجاز الخالق فيمن خلق /ترجمة المقالات /الحائرون الملتاعون هلموا /النُخْبَةُ في شِرعَةِ الطلاق. /أصول الفقه الاسلامي وضوابطه /الأم)منهج ثاني ثانوي علمي رياضة وعلوم /وصف الجنة والحور العين اللهم أدخلنا الجنة ومتاعها /روابط مناهج تعليمية ثاني ثانوي كل الأقسام /البداية والنهاية للحافظ بن /كثبر /روابط مواقع تعليمية بالمذكرات /دين الله الحق /مدونة الإختصارات /الفيزياء الثالث الثانوي روابط /علم المناعة /والحساسية /طرزان /مدونة المدونات /الأمراض الخطرة والوقاية منها /الخلاصة الحثيثة في الفيزياء /تفوق وانطلق للعلا /الترم الثاني ثاني ثانوي كل مواد 2ث /الاستقامة أول /تكوير الشمس /كيمياء2 ثاني ثانوي ت1. /مدونة أسماء صلاح التعليمية 3ث /مكتبة روابط ثاني /ثانوي.ت1./ثاني ثانوي لغة عربية /ميكانيكا واستاتيكا 2ث ترم اول /اللغة الفرنسية 2ثانوي /مدونة مصنفات الموسوعة الشاملة فهرسة /التاريخ 2ث /مراجعات ليلة الامتحان كل مقررات 2ث الترم الثاني /كتاب الزكاة /بستان العارفين /كتب 2 ثاني ثانوي ترم1و2 . /ترم اول وثاني الماني2ث

Translate ***

الخميس، 6 أبريل 2023

أدلة أن اللام بمعني بعد في الآية الأولي من سورة الطلاق والفرق بين{أداة}لام انتهاء الغاية وظرف انتها الغاية{بعد}

الفرق بين{أداة}لام انتهاء الغاية وظرف انتها الغاية{بعد}

 

الفرق بين{أداة  }لام انتهاء الغاية وظرف انتها الغاية{بعد}

المسلمات النقلية والعقلية والأصولية والفقهية التي يجب أن يتعامل بها الفقها والعلماء بل والمسلمون جميعا
1= مسلمة أداة الشرط غير الجازم{لغوية}[إذا طلقتم]
2= مسلمة لام الــ بعْدِ او اللام بمعني بعد أو لام انتهاء الغاية 

= هي مسلمة {لغوية} تنقل تحقيق الحدث قطعا الي بعد الميقات المحدد قبلا في جواب إذا الغير جازمة ولنا في ميقات موسي مع ربه جل وعلا مثلا :⇊⇊

وَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلَاثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْنَاهَا بِعَشْرٍ فَتَمَّ مِيقَاتُ رَبِّهِ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً وَقَالَ مُوسَى لِأَخِيهِ هَارُونَ اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي وَأَصْلِحْ وَلَا تَتَّبِعْ سَبِيلَ الْمُفْسِدِينَ (142) وَلَمَّا جَاءَ مُوسَى لِـــ مِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ /الأعراف قلت المدون يعني بعد المدة التي ححدناها لموسي  ] لميقاتنا يعني بعد الميقات المحدد تواً ومباشرة{بعد ٤٠ ليلة توا}
 

=وقوله تعالي { وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (38)/يس} والمعني تجري لنهايةٍ متعينة من خالقها بعد حركتها فتستقر للتو /
 

=وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى{يعني بعد جريانها للتو فاللام لام بمعني بعد}
-{ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى {اي بعد الجري}/فاطر}

قلت المدون فإذا كانت لام البعد او اللام بمعني بعد تساوي  لفظة بعد:

1.فما الداعي لاستخدام القرآن للَّام بمعني بعد؟؟

2.ولماذا لم يقل {فطلقوهن بعد عدتهن؟!!}

3.قلت المدون لقد دللنا علي أن خصائص التصور القراني من أهمها الاستخدام البلاغي بأعلي درجاته حتي يتطابق المعني تماما مع معناه لا يسمح لثقب يمر منه الباطل  

ولفظ بعد تفيد الظرفية مع امكانية تراخي المظروف

4.بينما لام البعد تحيل ذلك التراخي الي الإمتناع يعني تفيد تحقق الحدث توا بل لا اقول في تو انقضائه وحسب  بل تواً دونما أي تراخي ولو لثانية من التراخي.. لكن بعد تحمل في ثناياها امكانية التراخي الي اخر معناها  

 فقولنا بعد وصولك من مشوار قد  تحمل امكانية التراخي للاسترخاء او لا والتريح من عناء المشوار واستراحة الواصل من مشوارهِ يوما او ساعة او يزيد او ينقص  

== لكن لام البعد تفيد تحقق الحدث توا بلا اي تراخي وهنا {فالحدث المقرون بلام البعد هو إما الامساك او الطلاق توا توا دون تراخي} لان الله تعالي من منتهي عدله وقسطه ان لا يظلم المرأة ولو بجزء من التراخي فحقها ان لا تنتظر الا عدة  تامة دون زيادة عليها ولو دقيقة من ساعة

وتلخيصا اقول

=بعد تفيد ظرفية الإنتهاء مع امكانية التراخي

=اما لام البعدية فتفيد ظرفية الإنتهاء مع امتناع جازم لامكانية التراخي يعني امتناع التراخي بأي مقدار زمني  منه 

 

لام الغاية وفرق معني بعد

أدلة أن اللام بمعني بعد في الآية الأولي من

 سورة الطلاق

قال الله تعالي في سورة الطلاق الآية رقم 1

عرض أول/

أدلة أن اللام بمعني بعد في الآية الأولي من سورة الطلاق

قال الله تعالي في سورة الطلاق الآية رقم 1

{يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلَا يَخْرُجْنَ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا (1) فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فَارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَأَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِنْكُمْ وَأَقِيمُوا الشَّهَادَةَ لِلَّهِ ذَلِكُمْ يُوعَظُ بِهِ مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا (2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا (3) وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِنْ نِسَائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلَاثَةُ أَشْهُرٍ وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ وَأُولَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا (4) ذَلِكَ أَمْرُ اللَّهِ أَنْزَلَهُ إِلَيْكُمْ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُعْظِمْ لَهُ أَجْرًا (5)أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنْتُمْ مِنْ وُجْدِكُمْ وَلَا تُضَارُّوهُنَّ لِتُضَيِّقُوا عَلَيْهِنَّ وَإِنْ كُنَّ أُولَاتِ حَمْلٍ فَأَنْفِقُوا عَلَيْهِنَّ حَتَّى يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ فَإِنْ أَرْضَعْنَ لَكُمْ فَآَتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ وَأْتَمِرُوا بَيْنَكُمْ بِمَعْرُوفٍ وَإِنْ تَعَاسَرْتُمْ فَسَتُرْضِعُ لَهُ أُخْرَى (6) لِيُنْفِقْ ذُو سَعَةٍ مِنْ سَعَتِهِ وَمَنْ قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنْفِقْ مِمَّا آَتَاهُ اللَّهُ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا مَا آَتَاهَا سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا2.} /سورة الطلاق

1.اللام هنا لا تحتمل أكثر من احتمالين:

1.الاحتمال الأول هو :أن تكون اللام لابتداء الحدث بالتطليق ثم تعتد المرأة أي بمعني قبل

2.الاحتمال الثاني هو: أن تكون اللام هنا لبيان نهاية مدة الحدث الزمنية{طول العدة وفي نهايتها تحقيق الطلاق-كحدث-} وتفعيل التكاليف المنوطة بالطلاق بعدانتهاء حدث التطليق يعني بمعني بعد

والمقصود الإلهي {لمن افترضه جدلا} بأنه : بمعني : قبل سيكون افتراض جدلي ممتنع في حق الله تعالي للآتي:

أ) لأن تكرار الأحكام بذاتها ممتنع في كتاب الله تعالي لإقتضاء إنزال الكتاب بالحق والميزان وتضمنه تنزيله بالحق والميزان هو حائل بين ذلك وبين حدوثه فقد تضمنت سورة البقرة 2هـ هذا التشريع بذاته في أول آيات أحكام الطلاق{ وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلَاثَةَ قُرُوءٍ وَلَا يَحِلُّ لَهُنَّ أَنْ يَكْتُمْنَ مَا خَلَقَ اللَّهُ فِي أَرْحَامِهِنَّ إِنْ كُنَّ يُؤْمِنَّ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ فِي ذَلِكَ إِنْ أَرَادُوا إِصْلَاحًا وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (228) الطَّلَاقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ وَلَا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَأْخُذُوا مِمَّا آَتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئًا إِلَّا أَنْ يَخَافَا أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَعْتَدُوهَا وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (229) فَإِنْ طَلَّقَهَا فَلَا تَحِلُّ لَهُ مِنْ بَعْدُ حَتَّى تَنْكِحَ زَوْجًا غَيْرَهُ فَإِنْ طَلَّقَهَا فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَنْ يَتَرَاجَعَا إِنْ ظَنَّا أَنْ يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ يُبَيِّنُهَا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (230)} ففيها أي في سورة البقرة 2هـ قد فرض الله تعالي البداية بالطلاق قبل العدة لمن طلق امرأته أو من عزم بالطلاق وتلفظ به فهو تشريع موجود في سورة البقرة(سابق نزل في العامين الأولين للهجرة) وإعادة التكليف به ممتنع في حق الله لنزول كتابه بالحق والميزان وتنزيله بذات بالحق والميزان

ولم يبق من الإحتمالين إلا أن يكون المقصود الإلهي من اللام في لفظ لـــ عدتهن هو المقصود بمعني بعد عدتهن وهي تسمي لام انتهاء الغاية او لام تحقيق الحدث بعد انتهاء غاية الاجل ،

قلت المدون وبإختصار شديد دلت اللام في الآية الأولي المضافة إلي عدتهن دلالة الـــ {بعد} بيقين لا شبهة فيه ولا احتمال يعني إذا أردتم أن تطلقوا النساءفطلقوهن بعد عدتهن لذالك جاء التكليف اللاحق لهذا بما يدلل كله علي أن اللام هنا بمعني بعد فذكر الباري مؤديات البَعْدِ في حدث الطلاق في تشريع سوة الطلاق المنزلة بالعام السادس أوالسابع الهجري

المؤدي الأول هو التكليف بالإحصاء

المؤدي الثاني النهي عن إخراج المرأة من البيت

المؤدي الثالث النهي عن أن تخرج هي من البيت

المؤدي الرابع هو التكليف بتعليق كل الأحكام المفعلة للتطليق ورهن حدوثها ببلوغ الأجل في قوله تعالي(فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فَارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَأَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِنْكُمْ وَأَقِيمُوا الشَّهَادَةَ لِلَّهِ ذَلِكُمْ يُوعَظُ بِهِ مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا 2./الطلاق) نستكمل بعده ان شاء الله

عرض الموضوع بشكل آخر

أدلة أن اللام بمعني بعد في الآية الأولي من سورة الطلاق

قال الله تعالي في سورة الطلاق الآية رقم 1

{يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلَا يَخْرُجْنَ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا (1) فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فَارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَأَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِنْكُمْ وَأَقِيمُوا الشَّهَادَةَ لِلَّهِ ذَلِكُمْ يُوعَظُ بِهِ مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا (2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا (3) وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِنْ نِسَائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلَاثَةُ أَشْهُرٍ وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ وَأُولَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا (4) ذَلِكَ أَمْرُ اللَّهِ أَنْزَلَهُ إِلَيْكُمْ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُعْظِمْ لَهُ أَجْرًا (5)أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنْتُمْ مِنْ وُجْدِكُمْ وَلَا تُضَارُّوهُنَّ لِتُضَيِّقُوا عَلَيْهِنَّ وَإِنْ كُنَّ أُولَاتِ حَمْلٍ فَأَنْفِقُوا عَلَيْهِنَّ حَتَّى يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ فَإِنْ أَرْضَعْنَ لَكُمْ فَآَتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ وَأْتَمِرُوا بَيْنَكُمْ بِمَعْرُوفٍ وَإِنْ تَعَاسَرْتُمْ فَسَتُرْضِعُ لَهُ أُخْرَى (6) لِيُنْفِقْ ذُو سَعَةٍ مِنْ سَعَتِهِ وَمَنْ قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنْفِقْ مِمَّا آَتَاهُ اللَّهُ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا مَا آَتَاهَا سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا (7)}/سورة الطلاق

1.اللام هنا لا تحتمل أكثر من احتمالين:

1.الاحتمال الأول هو :أن تكون اللام لابتداء الحدث بالتطليق ثم تعتد المرأة أي بمعني قبل

2.الاحتمال الثاني{وهو بالحق والميزان} هو: أن تكون اللام هنا لبيان نهاية الحدث وتفعيل التكاليف المنوطة بها بعدانتهاء حدث التطليق يعني بمعني بعد

والزاعمون أن المقصود الإلهي المفترض جدلا عندهم بأنه : بمعني : قبل فهو افتراض ممتنع في حق الله تعالي للآتي:

أ) لأن تكرار الأحكام بذاتها { لا أقول القصص القراني} ممتنع في كتاب الله تعالي لإقتضاء إنزال الكتاب بالحق والميزان وتضمين تنزيله بالحق يعني كونه حائلاً بين ذلك وبين حدوثه فقد تضمنت سورة البقرة هذا التشريع بذاته في أول آيات أحكام الطلاق {وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلَاثَةَ قُرُوءٍ وَلَا يَحِلُّ لَهُنَّ أَنْ يَكْتُمْنَ مَا خَلَقَ اللَّهُ فِي أَرْحَامِهِنَّ إِنْ كُنَّ يُؤْمِنَّ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ فِي ذَلِكَ إِنْ أَرَادُوا إِصْلَاحًا وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ228. الطَّلَاقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ وَلَا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَأْخُذُوا مِمَّا آَتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئًا إِلَّا أَنْ يَخَافَا أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَعْتَدُوهَا وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ229.فَإِنْ طَلَّقَهَا فَلَا تَحِلُّ لَهُ مِنْ بَعْدُ حَتَّى تَنْكِحَ زَوْجًا غَيْرَهُ فَإِنْ طَلَّقَهَا فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَنْ يَتَرَاجَعَا إِنْ ظَنَّا أَنْ يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ يُبَيِّنُهَا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ230.}

= ففيها قد كلف الله تعالي البداية بالطلاق قبل العدة لمن طلق امرأته أو من عزم بالطلاق وتلفظ به فهو تشريع موجود في سورة البقرة(سابق نزل في العامين الأولين للهجرة) واعادة التكليف به ممتنع في حق الله لنزول كتابه بالحق وتنزيله بذات الحق

ولم يبق من الإحتمالين إلا أن يكون المقصود الإلهي من اللام في لفظ لـــ عدتهن هو المقصود بمعني بعد ،

= وبإختصار شديد دلت اللام في الآية الأولي المضافة إلي عدتهن دلالة الـــ {بعد} بيقين لا شبهة فيه ولا احتمال يعني إذا أردتم أن تطلقوا النساء فطلقوهن بعد عدتهن لذالك جاء التكليف اللاحق لهذا بما يدلل كله علي أن اللام هنا بمعني بعد فذكر الباري مؤديات البعد في حدث الطلاق في تشريع سوة الطلاق المنزلة بالعام 5 أو السادس -السابع الهجري

المؤدي الأول هو التكليف بالإحصاء

المؤدي الثاني النهي عن إخراج المرأة من البيت{ لكونها صارت في تشريع طلاق سورة الطلاق5هـ زوجة لم تطلق بعد وتأجل طلاقها في هذا التشريع لبعد انقضاء العدة}

المؤدي الثالث النهي عن أن تخرج هي من البيت{ لكونها ما زالت زوجته وفي حالة إحصاء للعدة معه}

المؤدي الرابع هو التكليف بتعليق كل الأحكام المفعلة للتطليق ورهن حدوثها ببلوغ الأجل في قوله تعالي(فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فَارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَأَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِنْكُمْ وَأَقِيمُوا الشَّهَادَةَ لِلَّهِ ذَلِكُمْ يُوعَظُ بِهِ مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا 2. /الطلاق) نستكمل بعده ان شاء الله

=======

البلاغة المذهلة لحرف واحد بني عليه تشريع الطلاق +الآيات المنسوخة والناسخة في أحكام الطلاق بين سورة البقرة وسورة الطلاق

..............

البلاغة المذهلة لحرف واحد بني عليه تشريع الطلاق بإحكام ليس بعده تشابه ويقين ليس معه ظن

البحثان العددي والزمني لطلاق سورة الطلاق

1.البلاغة المذهلة لحرف واحد بني عليه تشريع الطلاق بإحكام ليس بعده تشابه ويقين مبطل لكل ظن وانعدم بقوةِ وبلاغةِ هذا الحرف كل خلاف في مسألة الطلاق علي أن من غفل عن هذا الحرف بعميق بيانه المحتوي ظَلَّ يتخبط في تعاريج هذا المنحدر حتي يومنا هذا بغض النظر عن كنهه أو ماهيته أو جوهره {ولست امس نوايا الناس بجميع أقدارهم فيكفيني فيهم حسن التوجه ينشدون كما أنشد طاعة الله وعبادته....فليست الغاية الا بيان عظيم الاعجاز الالهي وتقدير الله حق قدره جل وعلا }

أولا:

الاعجاز البلاغي في تشريع الطلاق وحرف واحد بدل الله به تشريع طلاق سورة البقرة2هـ وبه تبدل التشريع الي تشريع طلاق سورة الطلاق5هـ

/ شرع الإله العظيم تشريع النسخ والمحو في أول سورة مدنية أنزلها في صدر التشريع المدني{ما ننسخ من آية...}

/ وعلمنا سبحانه تتبع التنزيل لمعرفة ما أقره وما نسخه وما ناسخه

/ وعلمنا أن النسخ يعني المحو ونص علي أظهر أشكاله وصوره في القران وسنة نبيه صلي الله عليه وسلم

/ وعلمنا أن ليس للناسخ والمنسوخ قائمة منزلة من السماء نتعرف عليه منها ولكن علمناها من تناغم النسيج القرآني بأعلي درجات التناغم والتناسق في ظل:

1.تنزيل القران منجما

2.وعدم تكرار الاحكام بصيغ متكررة {الأحكام وليس القصص او أحسن القصص ففرق كبير بينهما في المقاصد الالهية}

/ وعلمنا مالم نكن نعلم فمن لم يوفقه الباري أخطأ ومن يوفقه الله أصاب بقوة تنوير الله لبصيرته وهذا ما نجتهد فيه اليوم ونسميه اعجازا فالاعجاز الالهي لخلق من خلقه نور يقذفه الله في أنفس من يختار ويحجبه عمن يختار اللهم أخرجنا من الظلمات إلي النور ولا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب

/ ونعرف المنسوخ من الناسخ بتنزيلهما المنسوخ سابق والناسخ لاحق في مسألة واحدة مثل الخمر أو القتال أو الطلاق

/ ولا أخفي سرا لقد تعلمت أن كل قضية يحدث فيها خلاف او اختلاف فقد طالها الباطل من قِبَل غير الله { أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا (82) وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلَّا قَلِيلًا (83)/النساء}

فهذه قاعدة ثابتة لا تتغير ولا تتبدل

فالتكليف الالهي+ إحكام ويقين = من عند الله

------

والتكليف + اختلاف كثير = هو من عند غير الله

هذه قاعدة إلهية لاتضطرب ولن تضطرب الي يوم القيامة

/ وقد علم كل الناس قاصيهم ودانيهم غائبهم وشاهدهم كمية ومقدار وقدر الخلاف الرهيب في أحكام الطلاق حتي بين الفقهاء والمذاهب بل والتابعين وقد برأ من هذا الخلاف الصحابة وكل جيل النبوة كله

-------------.------------------

دعائم تشريع الطلاق في سورة الطلاق

/ كلنا يعلم أن التشريع الاسلامي أوجد الله تعالي وعرفنا القليل من علمه للرضوخ والعبادة

/ وعلمنا أن لله العليم الخبير له قصد الهي في كل تشريع يفرضه سبحانه

/ وأنه تعالي منع الخلق جميعا عن التدخل أو المشاركة أو حتي ادعاء البشر جميعا الا محمد النبي صلي الله عليه وسلم بالتحريم أو التحليل أو الاباحة أو الإجازة فقال سبحانه { وَلَا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَذَا حَلَالٌ وَهَذَا حَرَامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لَا يُفْلِحُونَ (116)/النحل}

...............*.................

بقي أن نذكر ما هو الحرف البلاغي اللغوي الذي قذف به الله الينا ليخرجنا من الظلمات الي النور ومن ظلام المتشابه الي نور المحكم ومن ظلام الخلاف والاختلاف الي نور القطع واليقين

تقديم في سورة البقرة

👈 كان التشريع القراني {بنزوله منجما} يعامل كل من يتلفظ بالطلاق انه مطلق وان امرأته سماها مطلقة

وكان يصحح المسيرة التخريبية الذي بدأها الزوج فقط بالاعتداد لاستبراء الرحم { يعني كان الزوج يشعل الخراب بالبيت بالتلفظ ثم ينهار البناء علي رأسه ورأس الكل}

👈 فلما يشعل الزوج نار الطلاق تترتب الاحداث انهيارا وجبرا كتداعيات لهذ اللفظ يتحتم مع انهيارها حضور كل تداعيات التلفظ بالطلاق :

1.طلاق المرأة للتو

2.خروجها من البيت

3.حتمية قضائها لعدة تستبرأ فيه لرحمها لا يحل لها فيها أن تكتم ما في رحمها

4.فإن أراد مطلقها أن يمسكها فقد أعطاه الله تعالي حقا قبل انقضاء عدة استبرائها لكنه مشفوع بموافقتها هي بردها اليه والا فقد هذا الحق ايضا {وبعولتهن أحق بردهن في ذلك ان أرادوا اصلاحا } وهذا الامساك فيه خسارة علي الرجل باحتسابه طلقة لا ريب فيها وهو غير امساك سورة الطلاق المحكم الذي ليس فيه أي خسائر {يأتي ان شاء الله} اقول ان الفرق هذا حدث بتعاليات الحرف المعجز في سورة الطلاق ....ثم بعد انقضاء عدتها لتوها تسرح {مع العلم ان التسرح من خصائص سورة البقرة وهو غير التفريق الذي هو من خصائص سورة الطلاق}

/والفرق بينهما هو معمول حرف الاعجاز المذهل وسنذكره قريبا ان شاء الله بعد أسطر

/فالتسريح هو تفريق بعد تفريق والتفريق هو تفريق بعد توثيق هذا كله بسبب تلفظ الزوج بالطلاق فيتصدر الخراب المشهد بكل ما ذكرناه قبل أسطر ...

ونسأل أنفسنا ماذا لو أجل الله تعالي جبرا موقع التلفظ بدلا من ان يكون في صدر العدة {{يعني بدلا من أن يكون التلفظ بالطلاق ثم تعتد وبدله تعالي بأن يحرز التلفظ جبرا في دبر العدة}} اقول المدون بدلا من يكون في صدر العدة يكون متأخرا لدبر العدة فكيف سنتصور الطلاق إذن؟؟

فهلموا نتصور الطلاق حين يكون معكوس الموضع مع العدة؟؟

فبدلا من انه كان سابقا في سورة البقرة: طلاقا ثم عدة استبراء ويتنزل القران يبدل العدة في موضع الطلاق والطلاق في موضع العدة ؟ بالتعاكس ...

علينا ان نتصور هذا ثم نستخلص النتيجة بالمعادلة التالية

عدة أولا ثم الطلاق

وتعالوا نتتبع كل الاحكام التي حدث فيها الاختلاف بين الفقهاء سنجدها بعد هذا التبديل ={ 0 }صفرا

لكن هذا التبديل لابد أن يكون

1.الهيا

2.وفيه الحرف المعجز الذي سيقلب موضع الطلاق والعدة بالتعاكس يعني من

طلاق ثم عدة استبراء الي عدة احصاء ثم طلاق

فما هو ذلك الحرف ؟؟؟

باختصار هو لام الأجل أو لام البَعْدِ أي اللام بمعني بعد

هذا هو الحرف الذي تحدي القران به كل الخصوم وكل العلماء وكل الفقهاء { كما جاء في الاية من سورة الطلاق وهي { يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ ⇇⇇ لِـــــ ...عِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلَا يَخْرُجْنَ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا (1) فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فَارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَأَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِنْكُمْ وَأَقِيمُوا الشَّهَادَةَ لِلَّهِ ذَلِكُمْ يُوعَظُ بِهِ مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا (2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا (3) وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِنْ نِسَائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلَاثَةُ أَشْهُرٍ وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ وَأُولَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا (4) ذَلِكَ أَمْرُ اللَّهِ أَنْزَلَهُ إِلَيْكُمْ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُعْظِمْ لَهُ أَجْرًا (5) } هذه اللام التي أحبر الله تعالي كل الأزواج الذين يريدون تطليق نسائهم أن يحصوا قبل التطليق عدة قدرها 3 حيضات قبل التلفظ بالتطليق أو 3 أشهر قمرية لمن لا يحضن منهن أو ينتظرن ما تبقي من مدة الحمل ثم بعد هذه العِدَدْ يأذن بالطلاق فيحضر ويحين وقته الذي خبأه الله طول مدة العدة بطولها عن الازواج اي حرمه الا في دبر العدة علي اختلاف أنواعها.....

واتحدي أي انسان كائنا من كان ان يجد خلافا واحدا بعد هذا النسخ بالتبديل وبعد استخدام لام الغاية او اللام بمعني بعد فحال المرأة تبدل من كونها كانت تطلق وكانت تسمي مطلقة وكانت تحتسب عليهما التطليقة وكان التشابه والاحتمالات ضاربة في أرجائه لأنه نشأ بفعل بشر ودخل الشرع بسورة البقرة يحسن من صورته الا أنه كانت المناطق التي طالتها أيدي البشر فيه كلها ظلام واراد الله تعالي ان يخرج المسلمين من الظلمات الي النور ومن ظلمات الخلاف الي نور الوفاق ومن ظلمات الاختلاف الي نور الاتفاق ومن ظلمات التخبط في الفتيا باختلافات طاحنة الي نور المحكم من الشرع بعد هذا التبديل الي كونها صارت زوجة بدلا من مطلقة ؟

فحال المرأة تبدل من كونها كانت تطلق فصارت زوجة وكانت تسمي مطلقة فصارت تسمي زوجة وكانت تحتسب عليهما التطليقة فصارت لا تحسب اي تطليقة الا بعد انتهاء العدة وكان التشابه والاحتمالات ضاربة في أرجائه فصار اليقين والإحكام والقطع يميز مسارهما في سكة التراجع{الإمساك} أو {التفريق ولا أعذار ولا شبهات ولا ظن لأنهما بقيا معا في البيت يقضبان كلاهما عدة الاحصاء بطولها وهما علي ميثاق الزوجية لان الباري أبعد تلفظ الخراب ووضعه بعد العدة وكانت الفترة التي تسبق الطلاق منعدمة فبدلها الله تعالي الي فترة طويلة بطول العدة قبل حلول الطلاق }

-----

.عدم زمني______عدة استبراء_____ {تسريح}

الي ___مدة زمية كبيرة قبل الطلاق____{تفريق}

وهنا نتناول القاعدة القرانية الثالثة وهي حتمية تنزيل كل اية مع كل نبي سبق او ختم بوصف أنها تخرج الناس من الظلمات الي النور فكل اية لاحقة تعارض كل اية سابقة تمحو ظلمة بقدرها نور قال تعالي { فَاتَّقُوا اللَّهَ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ الَّذِينَ آمَنُوا قَدْ أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكُمْ ذِكْرًا (10) رَسُولًا يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِ اللَّهِ مُبَيِّنَاتٍ لِيُخْرِجَ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ وَيَعْمَلْ صَالِحًا يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا قَدْ أَحْسَنَ اللَّهُ لَهُ رِزْقًا (11) اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا (12) /سورة الطلاق}

--------------------------

وبالجملة تبدل الطلاق من سورة البقرة2هـ الذي كان تترتب كل أحكامة وتداعياته تباعا علي تلفظ الرجل بلفظ الطلاق علي امرأته الي نداء تكليفي يسلب الازواج تكيفهم للطلاق بابتدائه ويجعله في دبر العدة وبعد نهايتها..

الآيات المنسوخة والناسخة في أحكام الطلاق بين سورة البقرة وسورة الطلاق

الآيات المنسوخة والناسخة في أحكام الطلاق بين سورة البقرة وسورة الطلاق

أمثلة للشرائع المنسوخة في القرآن :[يضاف الي هذه القائمة جدول الفرق في أحكام الطلاق بين سورتي الطلاق(5هـ) والبقرة(2هـ) السابق ذكره ]

أضيف علي ما سيأتي بيانه المنسوخ من آيات الطلاق والناسخ منها في شكل قاعدة كلية يندرج تحتها كل جزئياتها بنسبة هذا التغير

القاعدة المنسوخة من سورة البقرة :

الطلاق ثم العدة

ثم التسريح

بالقاعدة الناسخة في سورة الطلاق:

تقديم العدة أولا ثم الطلاق ثم التفريق

ثم الإشهاد

رابط جدول الفروق في أحكام الطلاق بين سورتي الطلاق والبقرة

الجـــــــــــــــــــــدول: اضغط

الآية المنسوخة:

وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلَاثَةَ قُرُوءٍ/البقرة1و2هـ

الآية الناسخة:

يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ/سورة الطلاق5هـ

المنسوخة من سورة البقرة:

وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ سَرِّحُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ..231)

الناسخة من سورة الطلاق:

فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فَارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَأَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِنْكُمْ وَأَقِيمُوا الشَّهَادَةَ لِلَّهِ ذَلِكُمْ يُوعَظُ بِهِ مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا (2)/الطلاق

المنسوخة من سورة البقرة:

وتَتَبَّع الجدول من أوله é لتتعرف علي المنسوخ من جزئيات القاعدة المنسوخة في سورة البقرة والناسخ من جزئيات القاعدة الناسخة في سورة الطلاق مع التنبيه علي القاعدتين :

سورة البقرة2هـ كان الطلاق يتبع قاعدة:

______________________________________________________________

الطلاق ثم العدة ثم

التسريح

وسورة الطلاق5هـ صار الطلاق يتبع القاعدة :

العدة أولا ثم التطليق ثم التفريق ثم

الإشهاد

_____________________________________________________________

الآيــــــات في السورتــــــــين:

سورة البقرة1و2هـ المنسوخ منها :

وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلَاثَةَ قُرُوءٍ وَلَا يَحِلُّ لَهُنَّ أَنْ يَكْتُمْنَ مَا خَلَقَ اللَّهُ فِي أَرْحَامِهِنَّ إِنْ كُنَّ يُؤْمِنَّ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ فِي ذَلِكَ إِنْ أَرَادُوا إِصْلَاحًا وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (228) الطَّلَاقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ وَلَا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَأْخُذُوا مِمَّا آَتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئًا إِلَّا أَنْ يَخَافَا أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَعْتَدُوهَا وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (229) فَإِنْ طَلَّقَهَا فَلَا تَحِلُّ لَهُ مِنْ بَعْدُ حَتَّى تَنْكِحَ زَوْجًا غَيْرَهُ فَإِنْ طَلَّقَهَا فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَنْ يَتَرَاجَعَا إِنْ ظَنَّا أَنْ يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ يُبَيِّنُهَا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (230)/البقرة

وقوله تعالي (وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ سَرِّحُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَلَا تُمْسِكُوهُنَّ ضِرَارًا لِتَعْتَدُوا وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ وَلَا تَتَّخِذُوا آَيَاتِ اللَّهِ هُزُوًا وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَمَا أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنَ الْكِتَابِ وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُمْ بِهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (231) وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلَا تَعْضُلُوهُنَّ أَنْ يَنْكِحْنَ أَزْوَاجَهُنَّ إِذَا تَرَاضَوْا بَيْنَهُمْ بِالْمَعْرُوفِ ذَلِكَ يُوعَظُ بِهِ مَنْ كَانَ مِنْكُمْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ ذَلِكُمْ أَزْكَى لَكُمْ وَأَطْهَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (232)/سورة البقرة

الآيات الناسخة:(سورة الطلاق5هـ)الناسخ منها:

يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلَا يَخْرُجْنَ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا (1)

فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فَارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَأَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِنْكُمْ وَأَقِيمُوا الشَّهَادَةَ لِلَّهِ ذَلِكُمْ يُوعَظُ بِهِ مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا (2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا (3)

وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِنْ نِسَائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلَاثَةُ أَشْهُرٍ وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ وَأُولَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا (4) ذَلِكَ أَمْرُ اللَّهِ أَنْزَلَهُ إِلَيْكُمْ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُعْظِمْ لَهُ أَجْرًا (5)/سورة الطلاق

و(أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنْتُمْ مِنْ وُجْدِكُمْ وَلَا تُضَارُّوهُنَّ لِتُضَيِّقُوا عَلَيْهِنَّ وَإِنْ كُنَّ أُولَاتِ حَمْلٍ فَأَنْفِقُوا عَلَيْهِنَّ حَتَّى يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ فَإِنْ أَرْضَعْنَ لَكُمْ فَآَتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ وَأْتَمِرُوا بَيْنَكُمْ بِمَعْرُوفٍ وَإِنْ تَعَاسَرْتُمْ فَسَتُرْضِعُ لَهُ أُخْرَى (6) لِيُنْفِقْ ذُو سَعَةٍ مِنْ سَعَتِهِ وَمَنْ قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنْفِقْ مِمَّا آَتَاهُ اللَّهُ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا مَا آَتَاهَا سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا (7)/سورة الطلاق

أول جدول المنسوخ والناسخ من موقع الملك فهد

الآية المنسوخة ]

:مع ملاحظة أن كل من ادعي أن النسخ (ناسخا ومنسوخا محصورٌ في قائمة بشرية حددها أحدٌ من البشر هو تدخل خطير في علم الله ومقصودة من لَدُن بَشَر فقير في الإحاطة فقير في العلم والخبرة وأن الله تعالي قد وضع في قرآنه كيف نعرف النسخ المنزَّل في الكتاب بأن هدانا الي مقارنة الأحكام المتشابهة مع وجود التعارض في مدلولاتها والتراخي الزمني بينها بشكلٍ آكد +تباين المدلول واختلافه بين تلك المتشابهات الحُكمِيَّة المنزلة في الآيات القرآنية بتشريع سابق ولاحق يقينا:وأن

تخمين التراخي هو تدين بغير دليلٍ وهو أبطل الباطل كما أن قاعدة التوفيق بين المتراخايات القرآنية لا يصلح علي اطلاقه خاصة وأن مراد الله من التنزيل ليس خاضعا لتوفيقات البشر ولا تخميناتهم في ظل التراخي الزمنيِّ في التنزيل والتعارض في المدلول والتنزيل في موضوع واحد في مقام واحد في ظروف لا تقبل التثنية أو دعوي(ربما أو محتمل أو مرجح أو كل هذه الاحتمالات والفروض التي تبعد المسلمين عن مقصود الباري جل وعلا في بيانه وتكليفه للمسلمين)

أول جدول الحصر عند موقع الملك فهد (وهو طبعا حصر مخالف لطبيعة تشريع العليم الخبير )

)فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ ) (البقرة / 109(

الآية الناسخة :

(فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ ) (التوبة /5)

الآية المنسوخة

)فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ ) (البقرة / 115(

الآية الناسخة :

)فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ ) (البقرة / 144(

الآية المنسوخة :

)كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِنْ تَرَكَ خَيْرًا الْوَصِيَّةُ ) (البقرة / 180(

الآية الناسخة :

)لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ ) (النساء / 7(

الآية المنسوخة :

)كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ ) (البقرة / 183(

الآية الناسخة :

)أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَائِكُمْ ) (البقرة / 187(

_________________

الآية المنسوخة :

)وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ ) (البقرة / 184(

الآية الناسخة :

)فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ ) (البقرة / 185(

_________________

الآية المنسوخة :

)وَلا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ ) (البقرة / 191(

الآية الناسخة :

)وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لا تَكُونَ فِتْنَةٌ ) (البقرة / 193(

________________

الآية المنسوخة :

)يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ ) (البقرة / 217 (

الآية الناسخة :

)فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ ) (التوبة /5(

_________________

الآية المنسوخة :

)وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا وَصِيَّةً لأَزْوَاجِهِمْ ) (البقرة / 240(

الآية الناسخة :

)وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ ) (البقرة /234 (

_________________

الآية المنسوخة :

)وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللَّهُ ) (البقرة /284 (

الآية الناسخة :

)لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلا وُسْعَهَا ) (البقرة /286(

_________________

الآية المنسوخة :

)اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ ) (آل عمران /102 (

الآية الناسخة :

)فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ ) (التغابن /16(

_________________

الآية المنسوخة :

)وَاللاتِي يَأْتِينَ الْفَاحِشَةَ )-إلى قوله :- (إِنَّ اللَّهَ كَانَ تَوَّابًا رَحِيمًا ) (النساء 15 -16 (

الآية الناسخة :

)الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا ) (النور /2 (

_________________

الآية المنسوخة :

)وَالَّذِينَ عَقَدَتْ أَيْمَانُكُمْ فَآتُوهُمْ نَصِيبَهُمْ ) (النساء /33 (

الآية الناسخة :

)وَأُولُو الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ ) (الأنفال /75 (

_________________

الآية المنسوخة :

)يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْرَبُوا الصَّلاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى ) (النساء /43 (

الآية الناسخة :

)إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنْصَابُ ) (المائدة /90 (

__________________

الآية المنسوخة :

)فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُلْ لَهُمْ فِي أَنْفُسِهِمْ قَوْلا بَلِيغًا ) (النساء /63 (

الآية الناسخة :

)فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ ) (التوبة /5(

__________________

الآية المنسوخة :

)فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ) (النساء /81 (

الآية الناسخة :

)فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ ) (التوبة /5(

__________________

الآية المنسوخة :

)إِلا الَّذِينَ يَصِلُونَ إِلَى قَوْمٍ )إلى قوله :(سُلْطَانًا مُبِينًا )(النساء /90 -91 (

الآية الناسخة :

)فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ ) (التوبة /5(

__________________

الآية المنسوخة :

)وَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ ) (النساء /92(

الآية الناسخة :

)فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ ) (التوبة /5(

__________________

الآية المنسوخة :

)يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُحِلُّوا شَعَائِرَ اللَّهِ وَلا الشَّهْرَ الْحَرَامَ ) (المائدة /2(

الآية الناسخة :

)فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ ) (التوبة /5(

_________________

الآية المنسوخة :

(فَإِنْ جَاءُوكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ ) (المائدة /42(

الآية الناسخة :

(وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ ) (المائدة /49(

________________

الآية المنسوخة :

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا شَهَادَةُ بَيْنِكُمْ ) (المائدة /106(

الآية الناسخة :

(وَأَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِنْكُمْ ) (الطلاق /2(

________________

الآية المنسوخة :

(وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ ) (الأنعام /68(

الآية الناسخة :

(فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ ) (التوبة /5(

_______________

الآية المنسوخة :

(وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ ) (الأنعام /106(

الآية الناسخة :

(فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ ) (التوبة /5(

_______________

الآية المنسوخة :

(وَهُوَ الَّذِي أَنْشَأَ جَنَّاتٍ مَعْرُوشَاتٍ وَغَيْرَ مَعْرُوشَاتٍ )-إلى قوله :- (وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ ) (الأنعام /141(

الآية الناسخة :

(إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ ) (التوبة /60(

_______________

الآية المنسوخة :

(يَسْأَلُونَكَ عَنِ الأَنْفَالِ قُلِ الأَنْفَالُ لِلَّهِ ) (الأنفال /1(

الآية الناسخة :

(وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ ) (الأنفال /41(

الآية المنسوخة :

(وَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا ) (الأنفال /61(

الآية الناسخة :

(فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ ) (التوبة /5(

الآية المنسوخة :

(إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ ) (الأنفال /65(

الآية الناسخة :

(الآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنْكُمْ ) (الأنفال /66(

الآية المنسوخة :

(وَالَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يُهَاجِرُوا مَا لَكُمْ مِنْ وَلايَتِهِمْ مِنْ شَيْءٍ ) (الأنفال /72)

الآية الناسخة :

(وَأُولُو الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ ) (الأنفال /75(

الآية المنسوخة :

(انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالا ) (التوبة /41(

الآية الناسخة :

(وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً ) (التوبة /122(

الآية المنسوخة :

(فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ ) (حجر /85(

الآية الناسخة :

)فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ ) (التوبة /5(

الآية المنسوخة :

(وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ ) (حجر /94(

الآية الناسخة :

(فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ ) (التوبة /5(

الآية المنسوخة :

(وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ) (النحل /125(

الآية الناسخة :

(فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ ) (التوبة /5(

الآية المنسوخة :

)الزَّانِي لا يَنْكِحُ إِلا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً ) (النور/3(

الآية الناسخة :

)وَأَنْكِحُوا الأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ ) (النور/32(

الآية المنسوخة :

)فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَانْتَظِرْ إِنَّهُمْ مُنْتَظِرُونَ ) (الم السجدة /30(

الآية الناسخة :

)فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ ) (التوبة /5(

الآية المنسوخة :

)لا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاءُ مِنْ بَعْدُ ) (الأحزاب /52(

الآية الناسخة :

)يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ ) (الأحزاب /50(

الآية المنسوخة :

)وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِوَكِيلٍ ) (الزمر /41(

الآية الناسخة :

)فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ ) (التوبة /5(

الآية المنسوخة :

(فَاصْفَحْ عَنْهُمْ وَقُلْ سَلامٌ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ ) (الزخرف /89

(

الآية الناسخة :

(فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ ) (التوبة /5)

الآية المنسوخة :

(قُلْ لِلَّذِينَ آمَنُوا يَغْفِرُوا لِلَّذِينَ لا يَرْجُونَ أَيَّامَ اللَّهِ ) (الجاثية /14)

الآية الناسخة :

(فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ ) (التوبة /5)

الآية المنسوخة :

(وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِجَبَّارٍ ) (ق /45)

الآية الناسخة :

(فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ ) (التوبة /5)

الآية المنسوخة :

(فَتَوَلَّ عَنْهُمْ فَمَا أَنْتَ بِمَلُومٍ 9 (الذاريات /54)

الآية الناسخة :

(فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ ) (التوبة /5)

الآية المنسوخة :

(فَأَعْرِضْ عَنْ مَنْ تَوَلَّى عَنْ ذِكْرِنَا ) (النجم /29)

الآية الناسخة :

(فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ ) (التوبة /5)

الآية المنسوخة :

)إِذَا نَاجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً )(المجادلة /12)

الآية الناسخة :

)أَأَشْفَقْتُمْ أَنْ تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَاتٍ )(المجادلة/13)

الآية المنسوخة :

(إِذَا جَاءَكُمُ الْمُؤْمِنَاتُ مُهَاجِرَاتٍ ) (الممتحنة /10)

الآية الناسخة :

(فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ ) (التوبة /5)

الآية المنسوخة :

(يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ * قُمِ اللَّيْلَ إِلا قَلِيلا * نِصْفَهُ أَوِ انْقُصْ مِنْهُ قَلِيلا )(المزمل /1-3)

الآية الناسخة :

(إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنَى مِنْ ثُلُثَيِ اللَّيْلِ ) (المزمل /20)

الآية المنسوخة :

(وَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَاهْجُرْهُمْ هَجْرًا جَمِيلا )(المزمل/10)

الآية الناسخة :

(فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ ) (التوبة /5)

______________________

وإليك كل الأحكام المنسوخة من أحكـــام الطــــلاق في ســــــورة البقـــــرة بالناسخة من مقابلها من ســـــورة الطـــــلاق حيث تناولت كلتا السورتين مواضـــع العدة وموضــــع التطليـــــق ونوع العدة (بين عدة الاستبراء وعدة الإحصاء والفرق بين التفريــــق والتسريــــــــح ونوعية العــــدد والزيـــــادات عليهــا وأين تنزلت هذه الزيــــــادة في نوعيةالعدة وخلافــه مما سيرد تفصي ذكــــــــره في الجدول التالي) : أول جــــدول المقارنات بالنسخ والمنسوخ في أحكام الطـــــــلاق بين سورتي البقرة1و2هـ وبين سورة الطــــــــــــــلاق 5هـ

أول جدول(الفرق بين أحكام الطلاق في سورة الطلاق5هـ وسورة البقرة2هـ)

لام انتهاء الغاية ما الفرق بينها وبين بعد

الفرق بين{أداة}لام انتهاء الغاية وظرف انتها الغاية{بعد}

الفرق بين{أداة }لام انتهاء الغاية وظرف انتها الغاية{بعد}

المسلمات النقلية والعقلية والأصولية والفقهية التي يجب أن يتعامل بها الفقها والعلماء بل والمسلمون جميعا

1= مسلمة أداة الشرط غير الجازم{لغوية} [إذا طلقتم .]

2= مسلمة لام الــ بعْدِ او اللام بمعني بعد{لغوية} تنقل الحدث قطعا الي بعد الميقات المحدد قبلا في جواب إذا الغير جازمة ولنا في ميقات موسي مع ربه جل وعلا مثلا :⇊⇊

وَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلَاثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْنَاهَا بِعَشْرٍ فَتَمَّ مِيقَاتُ رَبِّهِ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً وَقَالَ مُوسَى لِأَخِيهِ هَارُونَ اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي وَأَصْلِحْ وَلَا تَتَّبِعْ سَبِيلَ الْمُفْسِدِينَ (142) وَلَمَّا جَاءَ مُوسَى لِـــ مِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ /الأعراف قلت المدون يعني بعد المدة التي ححدناها لموسي

] لميقاتنا يعني بعد الميقات المحدد تواً ومباشرة{بعد ٤٠ ليلة توا}

وقوله تعالي { وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (38)/يس} والمعني تجري لنهايةٍ متعينة من خالقها بعد حركتها فتستقر للتو /

وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى{يعني بعد جريانها للتو فاللام لام بمعني بعد}

-{ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى {اي بعد الجري}/فاطر}

قلت المدون فإذا كانت لام البعد او اللام بمعني بعد تساوي لفظة بعد:

قلت المدون فإذا كانت لام البعد او اللام بمعني بعد تساوي لفظة بعد

1.فما الداعي لاستخدام القرآن للَّام بمعني بعد؟؟

2.ولماذا لم يقل {فطلقوهن بعد عدتهن؟!!}

3.قلت المدون لقد دللنا علي أن خصائص التصور القراني من أهمها الاستخدام البلاغي بأعلي درجاته حتي يتطابق المعني تماما مع معناه لا يسمح لثقب يمر منه الباطل ولفظ بعد تفيد الظرفية مع امكانية تراخي المظروف

4.بينما لام البعد تحيل ذلك التراخي الي اللإمتناع يعني تفيد تحقق الحدث لا اقول في تو انقضائه وحسب بل تواً دونما أي تراخي ولو لثانية من التراخي.. لكن بعد تحمل في ثناياها امكانية التراخي الي اخر معناها فقولنا بعد وصولك تحمل امكانية التراخي للاسترخاء اولا والتريح من عناء المشوار واستراحة الواصل من مشواره يوما او ساعة او يزيد او ينقص لكن لام البعد تفيد تحقق الحدث توا بلا اي تراخي{والحدث المقرون بلام البعد هو إما الامساك او الطلاق توا توا دون تراخي} لان الله تعالي من منتهي عدله وقسطه ان لا يظلم المرأة ولو بجزء من التراخي فحقها ان لا تنتظر الا عدة تامة دون زيادة عليها ولو دقيقة من ساعة

وتلخيصا اقول

= بعد تفيد ظرفية الإنتهاء مع امكانية التراخي

= اما لام البعدية{لام انتهاء الغاية} فتفيد تفيد ظرفية الإنتهاء مع امتناع جازم لامكانية التراخي يعني امتناع التراخي بأي مقدار زمني منه

مادة التشريع التي أهملها الفقهاء الخاصة بتشريع الطلاق النهائي الناسخ لأي متعارضات معه

هذا بلاغ للناس والأزهر

الصفات العامة لتشريع الخلع /هذا بلاغ للناس والأزهر /البيهقي كله /مدونة الاصابة /الطلاق للعدة ما هو؟ /علامات القيامة /منصة مستدرك الحاكم /تعاليات إيمانية /السيرة النبوية

الصفات العامة لتشريع الخلع

https://www.google.com/images/cleardot.gifاختيار اللغةhttps://www.google.com/images/cleardot.gifhttps://www.google.com/images/cleardot.gif

الخميس، 15 ديسمبر 2022

مختصر نص الرسالة الي أرسلتها للشيخ الطيب عبر البريد الالكتروني مع اضافة تفسيرات دقيقة هنا لعموم الفائدة ولم يصلني منه رد..

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذه الروابط فيها مادة التشريع التي أهملها الفقهاء الخاصة بتشريع الطلاق النهائي الناسخ لأي متعارضات  معه المتسم بالآتي

1.أنه المحكم مطلقا

2. هو الناسخ تبديلا لما كان قبله من تشريع الطلاق في سورة البقرة2هـ والنساء والأحزاب

3.هو آخر ما تنزل من تشريعات للطلاق5هـ  بحيث لم يتنزل بعده مثقال ذرة أو حرف من تشريع في شأن الطلاق والي يوم القيامة

4.هو التشريع اللاحق 5هـ وتشريع طلاق سورة البقرة هو السابق2هـ .

5.وإذن فهو المهيمن المستحوذ علي مقصود الباري جلَّ وعلا في التكليف بمواد تفصيلاته

6.تميز تشريع سورة الطلاق بأنه:

ا} تكليفاً إلهياً علي البداء

ب} بدأ بنداء الهيٍ تكليفي هو: {

يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلَا يَخْرُجْنَ

 

ج} قام علي حرفٍ معجزٍ   هو  لام انتهاء الغاية {أداة} او تسمي لام الغاية تجاوزا .. او الَّلام بمعي بعد

 

د} هذه اللام تنقل  تحقيق الحدث كله من صدر العدة الي دُبُرِها قطعاً ويقينا

 

هـ} أَدخلت لام انتهاء الغاية هذه  الزوج والزوجة  في محيط الزوجية بدلاً   أن كانا خارج هذا المحيط  فصارا زوجين وأُجبرا علي الخلوة معا في بيت واحد ...ولم يقف التكليف بالخلوة عند هذا الأمر فحسب بل تجاوزه إلي  أن حرَّم علي الزوج إخراجها وحرَّم علي الزوجة خروجها إلا اذا أتت بفاحشة مبينة{شأن كل الزوجات التي تأتي بفاحشة مبينة...} عليها دليل مستيقن أو شهود عدول معينين في سورة النور وبسط الله الباري طريقاً طويلاً للتريث والتأني في اتخاذهما طريق الفراق : عدة قدرها ثلاثة قروء للحائض أو ثلاثة أشهر قمرية للآئي لا يحضن أو انتظارا  لما تبقي من مدة الحمل حتي وضع حملهنَّ فإذا وضعن حملهن حلَّلن  للتو←← وقت الامساك أو الطلاق ولا وقت لذلك غير هذا ..

*وما جاء في حديث محمد ابن عبد الرحمن مولي طلحة شذوذ فاحش نتج عن توهمه أن الطلاق يكون في الطهر عكس الحيض فأوقع كل الفقهاء بعده بروايته الواهمة في منحدرات الإضطراب بلا مخرج خوفاً من تصوراتهم الفقهية:  أن يردوا حديثا جاءهم من رواية رجل صدوق  مثل محمد ابن عبد الرحمن مولي طلحة ولم يتنبهوا أن الصدوق إذا خالف الثقة يُرد حديثه للشذوذ وإذا خالف جمع الثقات يصبح حديثه رغماً عن كونه صدوقا حديثاً شديد الشذوذ لدرجة النكارة {وهو الشأن الذي حدث مع محمد ابن عبد الرحمن  فقد خالف :

1.أصح طريق علي الإطلاق في كل روايات حادثة ابن عمر في طلاقع لأمرأته  { مالك عن نافع عن ابن عمر فذكره ولم يذكرة مالك قط ومالك ليس ثقة فحسب بل هو إمام ثقة عدل متقن حافظ بشهادة كل رجال النقد والعلل}

2. خالف محمد ابن عبد الرحمن بتوهمه أقول خالف صريح القرآن الذي حدد لتطليق أولات الأحمال توقيت وضْع الحمل أي الولادة الفعلية وأدي سوء حفظ  محمد ابن عبد الرحمن وتوهمه  الي الاتي:

* إعراض الفقهاء بغير قصد عن توجيه القران للطلاق بعد العدة واهمين بسبب حديث محمد بن عبد الرحمن أن عكس الحيض هو الطهر قد وقعوا جميعا إلا من شاء الله أن يستدرك هذا المطب  اقول وقعوا في الإعراض عن تطليق ذوات الأحمال بعد الولادة وصدقوا رواية محمد بن عبد الرحمن شديدة الشذوذ بتطليقها في الحمل وذلك أبطل الباطل ومخالفا لمقصود الباري بتطليقها بعد الولادة

** الثاني انهم صدَّقوا أن الله قد أمر رسوله{ص} بأن يُطَّلِق الرجل في طهر عكس الحيض فوقعوا في تعقيد آخر [هو أن ذوات الأحمال علي نص الآية تُطَّلق في حيض النفاث ولو تمعنوا قليلا لاستقام لهم الأمر بأن المقصود من التشريع المنزَّل في سورة الطلاق لم يعبأ في الحقيقة بالطهر والحيض كحالة تخص المرأة بل اهتم بهما لإحصاء عدة النساء اللاتي يحضن فقط ] بينما قد وضح النبي {ص} مقصود الله تعالي في أصح حديث مطلقاً في روايات ابن عمر عندما قال بعد تفصيل عدةٍ قدرها ثلاثة قروء { والقرء حيضة وطهر أي ثلاثة أطهار وثلاث حيضات }

قال فتلك العدة التي أمر الله أن تطلق لها النساء

*** والدليل الثالث هو ابتداء السورة بتحديد نهاية العدة-بلام الغاية - أجل

حقيقي للتطليق يستوي في ذلك ذوات الأحمال مع الحوائض مع اليائسات من المحيض كلهن  تحدد أجل طلاقهن في نهاية العدة لكل منهن حسب عدتها ؟

**** اما الدليل الرابع فهو النص

الصريح جداً  بلا ذرة غباشة {فإذا بلغن أجلهن فأمسكوهن ... أو  فارقوهن...} ولفظ "فأمسكوهن"  يعني بلا مواربة استبقاء المرأة في العدة السابقة علي بلوغ الأجل علي وضعها كزوجة  بكل يقين

= قال الامام الشافعي ولا تُمسك الا من لها حق الامساك يقصد الزوجة

= وقال القرطبي كذلك

=وقال ابن قتيبة الدينوري   مصرحا بلا غباشة ولو قليلة او كثيرة  تعليقا علي لفظ فأمسكوهن بقوله  {فإنهن  زوجات اي لم يُطلقن في العدة} انظر غريب القران لابن قتيبة في تفسير سورة الطلاق

-انظر الرابطين التاليين--

نداء الي شيخ الأزهر وأساتذته الأفاضل ///الديوان الشامل لأحكام الطلاق بعد العدة

*قال الله تعالي في شأن الصدع بالحق ومستنده{ شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ يُنِيبُ (13) وَمَا تَفَرَّقُوا إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَلَوْلَا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ أُورِثُوا الْكِتَابَ مِنْ بَعْدِهِمْ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مُرِيبٍ (14)

فَلِذَلِكَ فَادْعُ وَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَقُلْ آمَنْتُ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنْ كِتَابٍ وَأُمِرْتُ لِأَعْدِلَ بَيْنَكُمُ اللَّهُ رَبُّنَا وَرَبُّكُمْ لَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ لَا حُجَّةَ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ اللَّهُ يَجْمَعُ بَيْنَنَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ (15) /الشوري}

وقال رسوله صلي الله عليه وسلم في تمام البلاغ  الذي كلف به { قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُمْ مَا حُمِّلْتُمْ وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلا الْبَلاغُ الْمُبِينُ [النور:54]

* وقال تعالى في السورة نفسها: وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ [النور:56].
وقال في سورة الأعراف: قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ لا إِلَهَ إِلا هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ [الأعراف:158

 

وفي هذه الآيات الدلالة الواضحة على أن الهـداية والرحمة في اتباعه عليه الصلاة والسلام، وكيف يمكن ذلك مع عدم العمل بسنته أو القـول بأنـه لا صحة لها أو لا يعتمد عليها؟ فقال في سورة النور : فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ [النور:63]

=وقال في سورة الحشر: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا [الحشر:7].}

اما الموضوع فهو شريعة الطلاق التي أنزلها الله جل وعلا في سورة الطلاق5هـ إبان العام الخامس او السادس الهجري قصد الباري فيها تبديل الاحكام السابقة علي نزولها المتضمنة في  سورة البقرة 2هـ  التي سبق تنزيلها في العامين 1 و2 هـ

= والفرق بين السورتين تلخيصا هو كالفرق بين المنسوخ والناسخ تبيلا بيقين بين لا لبس فيه ولا غموض

= هذا الفرق الحادث هو تبديل الباري لموضعي الطلاق بالعدة والعدة بالطلاق لتحل العدة مكان التلفظ وليرحل التلفظ بالطلاق لمكان العدة فيصبح الوضع كالاتي

https://morroccan.pozicky.rocks/imgOIP.Bcil0RxTQSHWyAMnMRCh0AHaKe

حيث  رست شريعة الطلاق النهائية وتضمنتها آخر سورة ذكر فيها مراد الله من تشريعه في الطلاق  هي سورة الطلاق وقد استخدم الباري فيها حرفا معجزا نقل به حكم التطليق من صدر العدة الي دبرها هو لام انتهاء الغاية أو لام ال بعد او اللام بمعني بعد وهاكم نبذه عنها

في ديسمبر 15, 2022

 

روضة الأنوار في سيرة النبي المختار للشيخ صفي الرحمن المباركفوري

روضة الأنوار في سيرة النبي المختار  للشيخ صفي الرحمن المباركفوري ...

https://www.almeshkat.net/images/icons/pdf.png

مختصر نص الرسالة الي أرسلتها للشيخ الطيب عبر البريد الالكتروني مع اضافة تفسيرات دقيقة هنا لعموم الفائدة ولم يصلني منه رد..