لماذا يتساءل الناس حول سؤال جال بخاطر أكثر الناس نتيجة تداول الفيديوهات علي اليو تيوب بأجهزة الأندرويد وللأسف كانت الردود تقريبا كلها عليلة سقيمة لا تنهض بإعطاء الجواب الحق الذي يرضي به الناس
لماذا يتساءل
الناس حول سؤال جال بخاطر أكثرهم نتيجة تداول الفيديوهات علي اليو تيوب بأجهزة
الأندرويد وللأسف كانت الردود تقريبا كلها عليلة سقيمة لا تنهض بإعطاء الجواب الحق
الذي يرضي به الناس
ونبادر فنقول وبالله التوفيق إن الغاية يوم القيامة أن يرضي
الدخلون الجنة رضاً تمتلأ به قلوبهم وأنفسهم فلا يبقي من مخزون نفوسهم مثقال ذرة إلا
وأُشْبِعَتْ بها قلوبهم ونفوسهم ومن ذلك أن ترضي المرأة بكونها إمرأة ويرضي الرجل
بكونه رجلاً
وتمتلأ قلوبهم بذلك حتي يفيض الرضا وقرة العين وكامل السعادة نسأل
الله تعالي الجنة والفردوس الأعلي ☁ كما أنه من ذلك: أن يُعْطَي الرجل السبعين إمرأة
من الحور العين فلا يقول ولماذا لا أعطي ثمانين حورية مثلاً إذن فالله تعالي سَيَصْبِغَ الداخلين الجنة ويَفْطِرهم علي
تمام الرضا بالعطاء حتي الشبع وهو
الرضا
وما دام الداخلون الجنة نسأل الله تعالي الجنة والفردوس الأعلي
سَيُعْطَوْنَ ويرضون فلن يكون لأحد أن يتطلع لنعم جاره في الجنات نسأل الله تعالي
الجنة والفردوس الأعلي ☆ لأن هذا التطلع من وسمات الغل وقد نُزِع منهم
وعليه فمن سَيُعْطي ملكاً مثل عشرة أمثال أدني أهل الجنة
منزلة فسيكون في تمام الرضا ومن سَيُعْطي أضعاف أضعاف ملكه في الجنة
فسيرضي حتي يفيض الرضا حواليه ونعم الله في جناته لا تفني
نسأل الله تعالي الجنة والفردوس الأعلي اللهم آمين
وسيكون من أمر المؤمنين يوم القيامة وفي جنات الله علي تفاوت ما بينهم كل ما
تشتهيه الأنفس وتلذ الأعين في إطار قوانن الله تعالي الماضية كما وضحنا مثل أنه لن يشتهي المؤمن في الجنة أبدا أن يُخْرِج نوحٌ ابنه من النار ومثل أنه لن يشتهي أبدا ابراهيم أن يخرج أبدا أبيه من النار لأن الله قد جهَّز أنفسهم وقلوبهم بنزع ما فيها من غلٍ ومن الغل أن يطلبون عناد الله فقد وضع الله تعالي في أنفسهم حائل المنع من اشتهاء ما لم يرضي هو سبحانه في فطرتهم وقد صبغهم علي ذلك ( فَإِنْ آَمَنُوا بِمِثْلِ مَا آَمَنْتُمْ بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوْا وَإِنْ
تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا هُمْ فِي شِقَاقٍ فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ
السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (137) صِبْغَةَ اللَّهِ وَمَنْ أَحْسَنُ
مِنَ اللَّهِ صِبْغَةً وَنَحْنُ لَهُ عَابِدُونَ (138)/سورة البقرة)
/ وهذا الذي تشتهيه الأنفس وتلذ الإعين في توق وعلم المشتهي
والمتلذذ الفطري يوم القيامة بحيث مثلا لن يشتهي أحدٌ خروج ابليس من النار ودخوله الجنة
والمؤمنون
يعلمون تلك القواعد ومنها عندما قال لهم أهل النار((((وَنَادَى
أَصْحَابُ النَّارِ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ أَنْ أَفِيضُوا عَلَيْنَا مِنَ الْمَاءِ
أَوْ مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ قَالُوا
إِنَّ اللَّهَ حَرَّمَهُمَا عَلَى الْكَافِرِينَ (50)
الَّذِينَ اتَّخَذُوا
دِينَهُمْ لَهْوًا وَلَعِبًا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فَالْيَوْمَ
نَنْسَاهُمْ كَمَا نَسُوا لِقَاءَ يَوْمِهِمْ هَذَا وَمَا كَانُوا بِآَيَاتِنَا
يَجْحَدُونَ (51)/سورة الأعراف))))
فأصحاب
الجنة سيشتهون مالم تر أعينهم فيؤتوها إلا من حرمه الله تعالي بقانون الفطرة والصبغة الحق يوم القيامة وذاك بقانون الحق
الإلهي
فهم أنفسهم لما طلب منهم الكفار أن يمدونهم بالماء أبوا لأنهم يعلمون أن الله
قنن قانونا بتحريم ذلك عليهم فأجابوا به[إن الله حرَّمهما علي الكافرين] ،
وهكذا الشأن في سائر ما يرجونه ومن ذلك
أن يطلبون خارقا لشيئ من قوانين الله التي ارتضاها للكون جميعا بما في ذلك اشتهاء
أنفسهم وتلذذ أعينهم ومن ذلك أنهم لن تلذ أعينهم ولن تشتهي أنفسهم بأن يتزوجن
الرجال مع الرجال
بل قانون الله تعالي أن المرأة ستؤهل إلي مالا يمكن وإلي مالم يرد في خاطرها طلبها ذلك كمثل لو
أنها اشتهت أن يخرج ابليس من النار ويدخل الجنة ..
ففي قانون الله أن الله حرم ذلك
علي ابليس والكافرين والصبغة المفطور عليها أهل الجنات لن يشتهو من المحرمات شيئا لأنهن
قد نُزِع منهن الغل ومن الغل الرضا بالحرام ، كيف وقد انتزع الله قاعدة الغل
الفاعلة من أنفسهن وبمقتضي هذا الانتزاع يقفل عليها وعلي كمل طالب لمحرم أن تهفو
اليه نفسه ولو كهاجس
وأما في الدرجات /((فحديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه الثابت في الصحيحين )) أن النبي
صلى الله عليه وسلم قال : إن أهل الجنة يتراءون أهل الغرف من فوقهم، كما تتراءون
الكوكب الدري الغابر في الأفق، من المشرق أو المغرب، لتفاضل ما بينهم . قالوا: يا رسول الله تلك منازل الأنبياء لا يبلغها غيرهم، قال:
(بلى، والذي نفسي بيده، رجال آمنوا بالله وصدقوا المرسلين .
والغابر : هو الذاهب الماضي الذي قد تدلى للغروب ..
(حديث أبي هريرة رضي الله عنه الثابت في صحيح البخاري ) أنَّ
النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: إِنَّ فِي الْجَنَّةِ مِائَةَ دَرَجَةٍ
أَعَدَّهَا اللَّهُ لِلْمُجَاهِدِينَ فِي سَبِيلِهِ كُلُّ دَرَجَتَيْنِ مَا
بَيْنَهُمَا كَمَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ فَإِذَا سَأَلْتُمُ اللَّهَ
فَسَلُوهُ الْفِرْدَوْسَ فَإِنَّهُ أَوْسَطُ الْجَنَّةِ وَأَعْلَى الْجَنَّةِ
وَفَوْقَهُ عَرْشُ الرَّحْمَنِ وَمِنْهُ تَفَجَّرُ أَنْهَارُ الْجَنَّةِ .
( قلت المدون اللهم إني أسألك الفردوس الأعلي)
★حديث أبي هريرة رضي الله عنه الثابت في صحيح الترمذي( أن
النبي صلى الله عليه وسلم قال »:« فِي الْجَنَّةِ
مِائَةُ دَرَجَةٍ مَا بَيْنَ كُلِّ دَرَجَتَيْنِ مِائَةُ عَامٍ .
ومع هذا التفاوت بين
المؤمنين سيسعدُ الداخلون الجنة سعادة تمتلئ بها اقلوب والنفوس حتي تفيض والسر في
ذلك والله تعالي أعلم عدة أسباب :
1.عدل الله المطلق فهو العدل
المقسط
2. استحقاق المؤمنين لدرجاتهم
في الجنة بحيث سيتساوي الجميع في الحد الأدني من العطاء والفيض الرباني
1)حتي يرضي
كل مؤمن أو مؤمنة بما قدموا في الدنيا وجزاهم الله به في الآخرة
2) وبما صبغهم الله
تعالي عليه في الخلقة الآخرة 3) فكل مؤمن سينزع عنه كل غلٍ
4) ولن يبقي في قلب واحد منهم
ذرة غل أو ضغينة أو تحبب لنفسة أكثر من غيره ←لا فقد صبغ الله عبادة المؤمنين في الجنات
ليس بينهم مثقال ذرة من خردل من غل
5)وعلي ذلك فكل نعمة يُعطاها المؤمن أو المؤمنة في الجنة
هي كافية لأن تفيض من حوله رضاً واكتفاءا وقرة عين لا يطمح مؤمن في طلب غيرها ←من
جنسها ولو طلب سيعطاها لكن الله تعالي صبغ المؤمنون علي مطلق الإنسجام الفطري مع ما فطروا أو فُطِرْن عليه
جاء في صحيح البحاري باب
كلام الرب مع أهل الجنة
7080 حدثنا يحيى بن
سليمان حدثني ابن وهب قال حدثني مالك عن زيد بن أسلم عن عطاء بن يسار عن أبي سعيد
الخدري رضي الله عنه قال قال النبي صلى الله عليه وسلم إن الله يقول لأهل الجنة يا
أهل الجنة فيقولون لبيك ربنا وسعديك والخير في يديك فيقول هل رضيتم فيقولون وما
لنا لا نرضى يا رب وقد أعطيتنا ما لم تعط أحدا من خلقك فيقول ألا أعطيكم أفضل من ذلك فيقولون يا رب وأي
شيء أفضل من ذلك فيقول أحل عليكم رضواني
فلا أسخط عليكم بعده أبدا ..
نسأل الله تعالي الجنة والفردوس الأعلي
قلت المدون ←فإذا كان الحال
كذلك ←وإذا كان الله قد صبغ عباده علي فطرة التمايز بين الأنثي والذكر في الحياة الآخرة
←وإذا كان الله تعالي قد قَدَّرَ في الأزل أن الله هو الحق وقوله الحق وقانونه الحق والعدل فلا
يمكن أن تكون الجنة كما يظن الكثير من الناس أن تتغير فيها صبغة الله إلي التردي
والدنو ←وما دام المؤمن فيها سيعطي فيرضي - يشبع ويفيض شبعا
من ملذاته التي صبغه الله تعالي عليها في الآخرة خاصةً ←فكل ما سيعطاه المؤمنون كافٍ
لنعيمه دون نقص أو دناءة← فهذا هو أدني الحد الذي سيتساوي فيه الداخلون الجنة -نسأل
الله تعالي الجنة والفردوس الأعلي - ←وأما التفاوت بينهم في الدرجات هو تفاوت في ما
لم يُحْرمُ منه أحد منهم في محيط قانون الحق وقانون الصبغة المصبوغين عليها وفي
قانون الرضا المحوط بنزع كامل الغل بين عباده المؤمنين وقانون مطلق الاستمتاع بما
أُعطاه المؤمن
فمثلا نعيم التمتع بالمأكل والمشرب لن يترك أحداً منهم أن تطوله أنفسهم ولو بقدر مثقال ذرة
من خردل من حرمان
وكذلك قانون نعيمهم في الجنة بالدرجات فالكل متساوٍ في نعيم
درجته لا ينقصه شيئا وأصحاب الدرجات [حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه الثابت في
الصحيحين ) أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : إن أهل الجنة يتراءون أهل الغرف من
فوقهم، كما تتراءون الكوكب الدري الغابر في الأفق، من المشرق أو المغرب، لتفاضل ما
بينهم . قالوا: يا رسول الله تلك منازل الأنبياء لا يبلغها غيرهم، قال: (بلى،
والذي نفسي بيده، رجال آمنوا بالله وصدقوا المرسلين .]
نأتي لتفاضل ما بين المؤمنين
في الجنات -نسأل الله تعالي الجنة والفردوس الأعلي -فالرجل له أكثر من زوجتين من
الحور العين الي سبعين مِثْلٍ منهن وليس الذي له زوجتان كالذي له سبعون حورية وهذا
قانون الجزاء العادل المتكافئ لكن جميعهم شَبِعٌ حتي الفيض مما أُعْطِيَ بحيث لن يجد
مثقال ذرة من حرمان وصاحب الدرجات ليس كصاحب الجنة الأدني.. وكل الدرجات عليا .. والتفاوت فقط في الأعلي وليس هناك جنة سفلي وهو
بذلك في نعيم منه حتي يفيض استمتاعه بما أعطي
وقانون نزع الغل بينهم لن
يدع واحداً من المؤمنين يحقد علي من يمتلك أكثر منه وسيكونون جميعهم في رضا بما سيختم
الله عليهم -نسأل الله تعالي الجنة والفردوس الأعلي - بإحلاله رضوانه فلا يسخط
عليهم أبدا
وكل امرأة من المؤمنات في ظل
هذه القوانين الربانية في كامل استمتاعها بمن تتزوجه ويفيض استمتاعها حتي لا تجد في
نفسها مثقال ذرة من خردل من حرمان
في ظل قانون الصبغة الإلهية وقانون الحق وقانون
القسط والعدل وقانون الرضا حتي الفيض وقانون إطلاق المتعة في اطار هذه القوانين
وقانون نزع الغل بين المؤمنين
فستجد المرأة نفسها غارقة في لذاتها مع زوجها حتي
الفيض وقد صبغها الله راضية بذلك لا تبغي عنه حولا
يتبقي في مسألة هل للمرأة
أكثر من زوج في الجنة كما للرجل والجواب لا لأن قانون الصبغة والفطرة والحق والقسط
والرضا حتي الفيض والشبع حتي الفيض وقانون نزع الغل فيما بينهم وقانون خلق الله
تعالي ملكات في الآخرة تكفي الواحد منهم لإشباعه حتي الكمال والرضي والرضوان يجعل
المرأة قاصرة النظر علي زوجها سواءا من نساء الدنيا أو من الحور العين
وقد جُعلت فضيلة المرأة يوم
القيامة التي ترضيها تمام الرضا في الجنة هي أن تُقْصِرُ طرفها (يعني عينها) لزوجها بصدق منزوع منه الغل الذي يشمل كل نزع لسلب
في صفاتها كزوجة في الآخرة فيكون من أمتع ما تجد هو أن تكون وتستمتع باقتصارها علي
زوجها وقد جهزه الله تعالي لإشباعها حتي الفيض كما أن نزع الغل من قلبها كشأن جميع
المؤمنين والمؤمنات هو نزع لشهوة الجور والغبن والإختلاس والتطلع لغير زوجها وجعل
مجرد الإنحسار علي زوجها هو كامل المتعة هكذا تجأر قانون صبغة الله التي فطرها
عليه
إن الناس اليوم يتخاطبون بكم
سيكون للمرأة من أزواج في الجنة وهم مفطورون في الدنيا علي الغل وقلة الرضا والتطلع للشهوات← محرمة كانت أو غير محرمة ومنها الرغبة في اشباع أنفسهن بما عند غيرهن من الرجال
المحرمين عليهنَّ بل وأكبر المتع الوقتية أن تلج المرأة في الدنيا في أغوار الرجال بأي حجم وأي
كيف وكم حتي الزنا لو تجاوزوا هكذا فطروا علي تمكن الغل في نفوسهم في الحياة
الدنيا بما فيهم من يشتهي ومن هو بعيد عن الاشتهاء في الدنيا ←بحيث يكفي اللائي هن
بعيد عن الإشتهاء أن يمددن طرفهن بالنظر ولو خلسة الي عورات الرجال ونادرا ما تفلت
من ذلك بعضهن وإن كان ذلك محتما ولو لمرة في حياتهن والنبي صلي الله عليه ةوسلم
يقول(باب قدر على ابن آدم حظه من الزنا وغيره
2657 حدثنا إسحق بن إبراهيم وعبد
بن حميد واللفظ لإسحق قالا أخبرنا عبد الرزاق حدثنا معمر عن ابن طاوس عن أبيه عن
ابن عباس قال ما رأيت شيئا أشبه باللمم مما قال أبو هريرة أن النبي صلى الله عليه
وسلم قال إن الله كتب على ابن آدم حظه من الزنا أدرك ذلك لا محالة فزنا العينين
النظر وزنا اللسان النطق والنفس تمنى وتشتهي والفرج يصدق ذلك أو يكذبه قال عبد في
روايته ابن طاوس عن أبيه سمعت ابن عباس ) رواه مسلم
......
قوله : ( ما رأيت أشبه باللمم مما قاله أبو هريرة أن النبي صلى الله
عليه وسلم قال : إن الله كتب على ابن آدم حظه من الزنا ، أدرك ذلك لا محالة ، فزنا
العينين النظر ، وزنا اللسان النطق والنفس تمنى وتشتهي ، والفرج يصدق ذلك أو يكذبه
) وفي الرواية الثانية كتب على ابن آدم نصيبه من الزنا ، مدرك ذلك لا محالة ; فالعينان
زناهما النظر ، والأذنان زناهما الاستماع ، واللسان زناه الكلام ، واليد زناها
البطش ، والرجل زناها الخطى ، والقلب يهوى ويتمنى ، ويصدق ذلك الفرج ويكذبه معنى
الحديث أن ابن آدم [ ص: 157 ] قدر عليه نصيب من الزنا ، فمنهم من يكون زناه حقيقيا
بإدخال الفرج في الفرج الحرام ، ومنهم من يكون زناه مجازا بالنظر الحرام أو
الاستماع إلى الزنا وما يتعلق بتحصيله ، أو بالمس باليد بأن يمس أجنبية بيده ، أو
يقبلها ، أو بالمشي بالرجل إلى الزنا ، أو النظر ، أو اللمس ، أو الحديث الحرام مع
أجنبية ، ونحو ذلك ، أو بالفكر بالقلب . فكل هذه أنواع من الزنا المجازي ، والفرج
يصدق ذلك كله أو يكذبه . معناه أنه قد يحقق الزنا بالفرج ، وقد لا يحققه بألا يولج
الفرج في الفرج ، وإن قارب ذلك . والله أعلم .
_______الحد الأعلي
يشمل الحد الأدني بما فيه من كمال النعم وتمامها بكفاية وتمام وفيض دون حرمان
____ الحد الأدني
لنعيم أهل الجنات هو في ذاته كفاية ورضا ولا حرمان
.