الحقيقة 1.
1. التشريع المفروض الذي لا يقبل سواه عند الله ورسوله والمؤمنين هو تشريع طلاق سورة الطلاق الي يوم القيامة منذ نزوله
- مدة فعاليته منذ نزوله في العام 5-6 هجري الي يوم القيامة
2.حاز علي الحجة من سورة الطلاق بآلية النسخ بالتبديل
- الكلمات الدالة هي لام انتهاء الغاية ومعها كل كلمات وادوات واحرف سورة الطلاق
2.انتهي بالنسخ حكمه تبديلا من سورة البقرة السابق احكامها بنزول احكام سورة الطلاق اللاحق تنزيلها قطعا وجزما ويقينا لا شك فيه
3.كل من أعرض عن الاحكام الناسخة المنزلة في سورة الطلاق سواءا فردا او قرية {يعني جماعة تسكن ارضا تجمعهم } هو أو هم واقعين في في محيط الاية وكأين من قرية .........{رقم 8 من سورة الطلاق}--توعدهم الله بالعذاب الشديد في الدنيا قبل الاخرة
-انتهي من تشريع الاسلام منذ ذلك الحين ان يتلفظ الفرد بالطلاق فتصير امرأته مطلقة لتوها وتبدل منهج التطليق الي عدة احصاء ثم تخيير بين الامسساك او ...التطليق ثم تطليق او امساك للزوجة
4. وبذلك نسخ من سورة البقرة وتوابعها احكام المرحلة التمهيدية االتي طبقها المجتمع الاسلامي آنذاك ل{{ من العام الاول الي نصف العام السادس الهجري }} اكثر احكام الطلاق وتداعيات لذلك وبقي في سورة البقرة رسمه لحكمة يعلمها الله ولا نعلمها .. ولكن قد نتوسمها توسم المؤمن بمقاومة فتنة الوقوع في التشابه والشبهات ليري الله الأحد ايمانه من فتنته * نسأل الله الثبات علي دينه الحق المبين
الحقيقة 2. تاتي ان شاء الله لا حقا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق